}}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول خُلاصَاتْ - الجزء الخامس عشر
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول خُلاصَاتْ - الجزء الخامس عشر ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ }}{{,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي حقيقي أو فعلي , أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز المُصيب التوجيهات التحفيزية العكس ذلك نحو إعجاز تعجيز وتاريخ بخل سرد إخبار فما كان ضد موسي لما هاروت وماروت أطياف وألوان والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا فبما اعان القدير علي التخييل !!! وكيف لحول سليمان بالمُتمم فهو الرحمن المتعال سبحان رب العزة عما يُشركون بقي إلا وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك وربنا ذا وبه بضدهم كانوا هُم الملعونون أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف واضعون فطموح نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت لواضعين تنقلات وحقيقة بهم انهما الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات وذا هو العسير وإلا تدافع وتمحيص وحتي وصول لنفور صميم فسحق تدافعات مميت للمعايير المنهج والمنهاج عجيب أمر قد فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن ولا به مشيئة وبرغم المنصوبات كتاب سبيكة القبول والحلول خُلاصَاتْ الجزء الخامس عشر مجاناً PDF اونلاين 2025 {{ وكأن الحبل السّري انقطع وماله حدث إنفصال فتلك استحقاقات تخص هم مغايرين بمستويات التفعيل المنتمي وعلي درات رُحي التاريخ وها بالتكرار قسطاس مستقيم وإجمالا أن كما تكون درجات نتاجات وكما إرادات اتجاهات رغبات الحصاد ارتباط شرطي دلالته جميع المستويات
❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات .. فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!! الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور. ❝
❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات ... فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!! الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات .. فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!! الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور. ❝
❞ }}{{,,,,,, لن يكون : التوازي ما جاز له أو لحدّيه إلتقاء ,, فإن ذا يكون فما توازي قد كان !!! وبما صار فقد كان لواضع بتوازي سبق انتواء لما به يكون إلتقاء ,, علي امر قد سُتر ,, فيكون أن ماكان توازي الا لما به أغراض عن توازي بإيهام , وحتي اختناق بالتقاء يكون ,, فذا عنه أنه ما كان توازي , إلا أنه مادامت حياة فاختناق بتوازي لا يكون , برغم تفعيل لذا أن يكون وفي ذا أن لا ارادات ولا رغبات فهي المُحكمَات ,, وعن مُحكمات ما خروج لمُريد ولو أراد ,, وإن كانت بالاتساع لتعمية ادراك ,, بسُلميات ومُوسّعات عليها ومنها دفع لتجتمع ألباب تبيانا لناموس تدافع مقصود ,, {{ووقوف مع وعن تدافع قد يكون بما عنه يكون دون أن التدافع مدارك ومسالك تكون فأيها كان السبيل أو يكون عن التعارف والإتلاف !!!}} ,, فبناء احكام بمخالفات لمعلومات هي من حق وليست هي منتهي الحقيق فذا وجود ,, وحكر الحقائق للقدير واليقين لأصحابه عنوان ,, وما إقتطاع لتحويل مضامين وعنونات إلا لعلة بصاحب التقطيع والتحويل ,, من حيث بها إحراز ما له يريد ,, وهو ما به نثر المضامين بمحاكاة يكون بناء منها وعنها للأحكام بالمخالفات ,, وذا لا يصير نحو فيد أو نتاج ... فوقوف هو لحظي يكون أو به إنفراد جلاء معه ومنه أن التلاعب بإحكام الوهميات ما عنه يصير حقيق ولا اصيل ,, وواقع فردي وجمعي بمجموع معاقد الأوتار من الأوقات والأمكنة بذريات قائم كذاكرة مُعين ,, بينما بضاعة الدافع باختلاس هي للمنظور والمرصود ,, فقد اطنبتنا اجمالا بالغيبين إذ هم حضور مُقيم ,, وما بيننا وبينك ما كان ولا يكون إلا بتحديد هو المسبوق قديم ,, أنك السارق واللئيم المستتر وكنيتك العور ,, ولنا منك ما لديك ,, وعنه كنا ومازلنا سائلين ,, أن يا لعين أنت وسيدك ,, أين المسروقات المعلومات ؟؟ أما علمت من حضوراتك الغيبية بزبانيتك ,, أن محاججات الكُليات من المجموعات لا صار منها صحيحا بتفصيلات لمقامات ,, وأن ذا ما به ميوعة بمفاد تقطيع ,, الا ان بها ارتباط قد يكون لمن يتوقف لحظيا معنيا بذاته عن ذاته أنه انسان وليس دجالا ولا شيطانا ,, بإجبار أو تخيير ,, إذ أن الحدود وهي التعريفات إجمالات للشروحات تكون ,, ومغانم من تفصيلات ما بها إلا الهاء عن نظر او بصر يكون للعالي من مضامين المقامات ,, وبها تكون معاملات التحديد والانشاء للظنيات بالتعددية إعلاء , أو هل إقامة لتيه إلا بتعددية الظنون وسعي بها أن تكون يقينيات !! فانعدام تصانيف النظائر بمثيلاتها وتحويل لها ,, بما يكون من عاليها أو من سافل من نظائر تفعيل ,, فذا هو الغرض ,, وألطف التعابير جهل بمضامين احتراف إنسان لإدراك عن ذاته ,, وذا ما كان ومحاولات به استمرار ,, فهو ما عليه معاويل بضاعتك لأصحابها المُخربين ,, إن كانوا مدركين واعين ,, والخراب للعالمين هو ما اتجاه له يكون ,, نحو العقول ,, ولو تعلم فالعقول من ضمن التحريز ,, والاتجاه تماما بالمخالف لما تدسه نحو إنماء ظن أن له وجود ,, فسلام علي من خاطبك بأن لك فيها ما لن تخلفه من مواعيد ,, إن هي إلا آليات ,, عنها الخبر والعلم المقيم للعالمين والصائبين بالتعاريف ,, والمتوقفين والمتأملين ولو من باب تصيد أو تربص كان أو يكون ,, أن حَدّك كما زعيمك وسيدك صاحب اللعنة بمجموعها فهو الحائز الوحيد ... فالرقص بالتفصيلات علي مضامين والهيام بالسباحة علي قواطع من الحواسم نحو نعومة لأسنتها تحصيل ,, تلك هي من بضاعتك بتصانيف والتي بها أنت القويم ,, إلا أنك من غباء حائز فعيل ,, ان ذا إلا ما به التمحيص لفرز بغثٍ عن ثمين ,, وحقيق أن الغث ما به علي صفحة البحار يكون إلا ما ليس عنه حصيد وأنت تعلم أن الجفاء ما له بمستدام وجود ,, وفي زج بوهم تناقضات تلفيق فذا رائع من شباك عنك للصيد والاصطياد ,, وما بها يكون الا الحيازة للأدران وما أردت بها فلن يكون ,, ولو كان المضمون نهاية له وقوفا بمن تعداد هو الواحد أو من البضع تحصيل لإدراك عنه وعي يُقام ,, وذا من حيث تكرار أن مجموع توجيهك بالظنون ليس له وجود ولن يكون فسبيل من اتجاه ماله بعكسه إلتقاء ,, ولو جعلتها يقينا موهوما كما الكرات دوران ,, فعيب ليس فيك بل فيمن تلقف من كُراتك كثير ,, وإن كان حقيق من امر ,, أن ذلك من محاميد من حيث أن عقول هي من الإله عطاء فإن إعتلاها ران كما يعتلي القلوب أو بها تحويلا نحو تشابكات ومتشابهات فلحظة بوقوف كافية تبيان وإعلاء للحقيق من أصليات العقول وتقطيع اوصال البس والالتباس ,, ولو كان عن طريق حجارة ذهنية هي المقذوفة وحقيق منها نتاجه إصابة كانت أو تكون للتحصيل ,, فنحن لأبينا وعنك فأنت بذاتك مقيم ,, فيكون عن تضاد بمتناقضات الخطاب والسير في معنونات بسبيكة ,, لتحريز رفض بقبول أو إعلاء لتصيد موهومات بها تكون حلول بأن وجود لقول ومن بعده له نفي وجود ,, أو أن الخطاب مخالف مناقض لمن به خاطب أو عنه اخبار ,, أو أن الامر محكم علي تعريجات ,, فما أجملتنا بواحده ولا بضع منها يكون ,, سوي شباك منك معلومة أنت تعلمها يقينا وعنها ما تكاسلت ,, ولك واحدة أن عن ذريات في وقت بصدق هو الذاتي يكون ,, أن بما هو فيد تحصيل ولو كان من أعجمي أو من علي آذان فيل ,, فهم علي ذاتهم حراس مسئولين وعن مسئوليات لهم ومنهم متممين وذا عهدهم الأصلي ,, فنعمة أن لنا عن أبينا إزاحة المترب ليكون وضوح مضامين ,, بينما خبر أخير لك أن هل يعرف الضد إلا بضده بيان وتأكيد ,, لجلاء عنه يكون لواضح من اختيار وتفعيل ,, {{فأزمتك علي الدوام هي المحو والاثبات}} ,, فإن محو بإعلاء بما شاء القدير فما لك من ظهور ولا يكون إلا ما أنت به عليم ,, بينما الإثبات هو ما أنت عليه حريص مجتهد ناصب بذاتك ورجالاتك ,, بتهميش الفيد وإن كان مصيب ,, إذ التمكين والظهور علي العالمين هو مابه سعيك الحثيث ... بينما صريح بالأمر أن الله بعباد له هو اللطيف ,, بما أرادوا ,, وكانوا علي حقيق من عمق وقوف تحصيل إدراك ,, فمعنونات وزج تلاعبات هي المقيمة والمميتة للمتناقضات بدلائل متوهمات فتلك صنعتك ,, وقد أخبرتك أن ذريات لأبيهم بانتماء عالمين فاطنين مدركين ,, ويكفيهم أن باستغفار وتوبة إنابات تكون ,, وهم عليها بما وعوا مقيمين ومسار إلي تصحيح ,, كل بمحرابه من الفاعلين ,, {{فلا تثريب إلا علي من أعلنها أنه بك من الفاعلين وحوله وقوته أنه من عصبتك الأقربين}} ,, وعنك إليك بخدعة أخري تحترفها أنك الأسطورة والوهم بأن ليس لك من أصل وجود ,, من حيث إنماء اليقين بأفيون الخدر للمجموع فذا رائع من حيث البناء والتشييد ,, أو أن الإله والدين صنف من أصناف الحياة في احسن التصاريف ,, فما من شاذة ولا فارة إلا عنها أقمت بناء وتشييد للمعني والمنعي والتصانيف فصارت وُديان أو أنها أودية بحسب ما يكون لما به تيه المعقود عليهم من العقول أن لا إلا كيفما تكون بالتنويع للظن باليقين المعكوس من تصانيف ,, وعَاليها نمطاً بفَصل لخُلق عن محيا عقيدة بإعمار ,, به نحو تسربل أفاعيل من قديم واستمرار استدامة للناظرين ,, وعنه العناقيد من الوديان والمغارات بعدد ما شئت للتعداد سبيل ,, لتيه بهم وتنوع المكائد والمتاهات ,, فأبصر واستبصر أن من الحقيق وعنه ,, أن التصانيف أنت بها فعيل لما به نتاج شتات التاريخ والذريات من خلال التصانيف ,, أوتعلم ,, فما جلاء نور إلا من بعد ليل يكون كما جلاء شمس بنهار يكون ,, فذا دور وحصاد أنت به مرهون ,, وإعداد عُدته بَسنون آلاف حصاده لك صريم ,, بمحو يكون أو اثبات بالظهور ,, وكن بما شئت تفعيل واجلب من إقامات بما بَعد ثالث من أبعاد وبهم تفعيل ,, فما كان ولا يكون إلا ما شاء به القدير ,, وأنت لدينا خبرك رهين ,, فخطابنا لأهلونا وأسرتنا مجموعة من أبينا آدم بأن المجموع وقوف ومالك بينهم وجود ,, ولتبحث لنفسك وسيدك عن سيد تكونا له وقوف ,, ولن يكون ,, فما انتما إلا تحت الأقدام بما أضللتم تفعيلا ,, إن كنت دجالا مذاباً كملح بماء أو إبليس .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{,,,,,, لن يكون : التوازي ما جاز له أو لحدّيه إلتقاء ,, فإن ذا يكون فما توازي قد كان !!! وبما صار فقد كان لواضع بتوازي سبق انتواء لما به يكون إلتقاء ,, علي امر قد سُتر ,, فيكون أن ماكان توازي الا لما به أغراض عن توازي بإيهام , وحتي اختناق بالتقاء يكون ,, فذا عنه أنه ما كان توازي , إلا أنه مادامت حياة فاختناق بتوازي لا يكون , برغم تفعيل لذا أن يكون وفي ذا أن لا ارادات ولا رغبات فهي المُحكمَات ,, وعن مُحكمات ما خروج لمُريد ولو أراد ,, وإن كانت بالاتساع لتعمية ادراك ,, بسُلميات ومُوسّعات عليها ومنها دفع لتجتمع ألباب تبيانا لناموس تدافع مقصود ,, ﴿{ووقوف مع وعن تدافع قد يكون بما عنه يكون دون أن التدافع مدارك ومسالك تكون فأيها كان السبيل أو يكون عن التعارف والإتلاف !!!﴾} ,, فبناء احكام بمخالفات لمعلومات هي من حق وليست هي منتهي الحقيق فذا وجود ,, وحكر الحقائق للقدير واليقين لأصحابه عنوان ,, وما إقتطاع لتحويل مضامين وعنونات إلا لعلة بصاحب التقطيع والتحويل ,, من حيث بها إحراز ما له يريد ,, وهو ما به نثر المضامين بمحاكاة يكون بناء منها وعنها للأحكام بالمخالفات ,, وذا لا يصير نحو فيد أو نتاج .. فوقوف هو لحظي يكون أو به إنفراد جلاء معه ومنه أن التلاعب بإحكام الوهميات ما عنه يصير حقيق ولا اصيل ,, وواقع فردي وجمعي بمجموع معاقد الأوتار من الأوقات والأمكنة بذريات قائم كذاكرة مُعين ,, بينما بضاعة الدافع باختلاس هي للمنظور والمرصود ,, فقد اطنبتنا اجمالا بالغيبين إذ هم حضور مُقيم ,, وما بيننا وبينك ما كان ولا يكون إلا بتحديد هو المسبوق قديم ,, أنك السارق واللئيم المستتر وكنيتك العور ,, ولنا منك ما لديك ,, وعنه كنا ومازلنا سائلين ,, أن يا لعين أنت وسيدك ,, أين المسروقات المعلومات ؟؟ أما علمت من حضوراتك الغيبية بزبانيتك ,, أن محاججات الكُليات من المجموعات لا صار منها صحيحا بتفصيلات لمقامات ,, وأن ذا ما به ميوعة بمفاد تقطيع ,, الا ان بها ارتباط قد يكون لمن يتوقف لحظيا معنيا بذاته عن ذاته أنه انسان وليس دجالا ولا شيطانا ,, بإجبار أو تخيير ,, إذ أن الحدود وهي التعريفات إجمالات للشروحات تكون ,, ومغانم من تفصيلات ما بها إلا الهاء عن نظر او بصر يكون للعالي من مضامين المقامات ,, وبها تكون معاملات التحديد والانشاء للظنيات بالتعددية إعلاء , أو هل إقامة لتيه إلا بتعددية الظنون وسعي بها أن تكون يقينيات !!
فانعدام تصانيف النظائر بمثيلاتها وتحويل لها ,, بما يكون من عاليها أو من سافل من نظائر تفعيل ,, فذا هو الغرض ,, وألطف التعابير جهل بمضامين احتراف إنسان لإدراك عن ذاته ,, وذا ما كان ومحاولات به استمرار ,, فهو ما عليه معاويل بضاعتك لأصحابها المُخربين ,, إن كانوا مدركين واعين ,, والخراب للعالمين هو ما اتجاه له يكون ,, نحو العقول ,, ولو تعلم فالعقول من ضمن التحريز ,, والاتجاه تماما بالمخالف لما تدسه نحو إنماء ظن أن له وجود ,, فسلام علي من خاطبك بأن لك فيها ما لن تخلفه من مواعيد ,, إن هي إلا آليات ,, عنها الخبر والعلم المقيم للعالمين والصائبين بالتعاريف ,, والمتوقفين والمتأملين ولو من باب تصيد أو تربص كان أو يكون ,, أن حَدّك كما زعيمك وسيدك صاحب اللعنة بمجموعها فهو الحائز الوحيد .. فالرقص بالتفصيلات علي مضامين والهيام بالسباحة علي قواطع من الحواسم نحو نعومة لأسنتها تحصيل ,, تلك هي من بضاعتك بتصانيف والتي بها أنت القويم ,, إلا أنك من غباء حائز فعيل ,, ان ذا إلا ما به التمحيص لفرز بغثٍ عن ثمين ,, وحقيق أن الغث ما به علي صفحة البحار يكون إلا ما ليس عنه حصيد وأنت تعلم أن الجفاء ما له بمستدام وجود ,, وفي زج بوهم تناقضات تلفيق فذا رائع من شباك عنك للصيد والاصطياد ,, وما بها يكون الا الحيازة للأدران وما أردت بها فلن يكون ,, ولو كان المضمون نهاية له وقوفا بمن تعداد هو الواحد أو من البضع تحصيل لإدراك عنه وعي يُقام ,, وذا من حيث تكرار أن مجموع توجيهك بالظنون ليس له وجود ولن يكون فسبيل من اتجاه ماله بعكسه إلتقاء ,, ولو جعلتها يقينا موهوما كما الكرات دوران ,, فعيب ليس فيك بل فيمن تلقف من كُراتك كثير ,, وإن كان حقيق من امر ,, أن ذلك من محاميد من حيث أن عقول هي من الإله عطاء فإن إعتلاها ران كما يعتلي القلوب أو بها تحويلا نحو تشابكات ومتشابهات فلحظة بوقوف كافية تبيان وإعلاء للحقيق من أصليات العقول وتقطيع اوصال البس والالتباس ,, ولو كان عن طريق حجارة ذهنية هي المقذوفة وحقيق منها نتاجه إصابة كانت أو تكون للتحصيل ,, فنحن لأبينا وعنك فأنت بذاتك مقيم ,, فيكون عن تضاد بمتناقضات الخطاب والسير في معنونات بسبيكة ,, لتحريز رفض بقبول أو إعلاء لتصيد موهومات بها تكون حلول بأن وجود لقول ومن بعده له نفي وجود ,, أو أن الخطاب مخالف مناقض لمن به خاطب أو عنه اخبار ,, أو أن الامر محكم علي تعريجات ,, فما أجملتنا بواحده ولا بضع منها يكون ,, سوي شباك منك معلومة أنت تعلمها يقينا وعنها ما تكاسلت ,, ولك واحدة أن عن ذريات في وقت بصدق هو الذاتي يكون ,, أن بما هو فيد تحصيل ولو كان من أعجمي أو من علي آذان فيل ,, فهم علي ذاتهم حراس مسئولين وعن مسئوليات لهم ومنهم متممين وذا عهدهم الأصلي ,, فنعمة أن لنا عن أبينا إزاحة المترب ليكون وضوح مضامين ,, بينما خبر أخير لك أن هل يعرف الضد إلا بضده بيان وتأكيد ,, لجلاء عنه يكون لواضح من اختيار وتفعيل ,, ﴿{فأزمتك علي الدوام هي المحو والاثبات﴾} ,, فإن محو بإعلاء بما شاء القدير فما لك من ظهور ولا يكون إلا ما أنت به عليم ,, بينما الإثبات هو ما أنت عليه حريص مجتهد ناصب بذاتك ورجالاتك ,, بتهميش الفيد وإن كان مصيب ,, إذ التمكين والظهور علي العالمين هو مابه سعيك الحثيث .. بينما صريح بالأمر أن الله بعباد له هو اللطيف ,, بما أرادوا ,, وكانوا علي حقيق من عمق وقوف تحصيل إدراك ,, فمعنونات وزج تلاعبات هي المقيمة والمميتة للمتناقضات بدلائل متوهمات فتلك صنعتك ,, وقد أخبرتك أن ذريات لأبيهم بانتماء عالمين فاطنين مدركين ,, ويكفيهم أن باستغفار وتوبة إنابات تكون ,, وهم عليها بما وعوا مقيمين ومسار إلي تصحيح ,, كل بمحرابه من الفاعلين ,, ﴿{فلا تثريب إلا علي من أعلنها أنه بك من الفاعلين وحوله وقوته أنه من عصبتك الأقربين﴾} ,, وعنك إليك بخدعة أخري تحترفها أنك الأسطورة والوهم بأن ليس لك من أصل وجود ,, من حيث إنماء اليقين بأفيون الخدر للمجموع فذا رائع من حيث البناء والتشييد ,, أو أن الإله والدين صنف من أصناف الحياة في احسن التصاريف ,, فما من شاذة ولا فارة إلا عنها أقمت بناء وتشييد للمعني والمنعي والتصانيف فصارت وُديان أو أنها أودية بحسب ما يكون لما به تيه المعقود عليهم من العقول أن لا إلا كيفما تكون بالتنويع للظن باليقين المعكوس من تصانيف ,, وعَاليها نمطاً بفَصل لخُلق عن محيا عقيدة بإعمار ,, به نحو تسربل أفاعيل من قديم واستمرار استدامة للناظرين ,, وعنه العناقيد من الوديان والمغارات بعدد ما شئت للتعداد سبيل ,, لتيه بهم وتنوع المكائد والمتاهات ,, فأبصر واستبصر أن من الحقيق وعنه ,, أن التصانيف أنت بها فعيل لما به نتاج شتات التاريخ والذريات من خلال التصانيف ,, أوتعلم ,, فما جلاء نور إلا من بعد ليل يكون كما جلاء شمس بنهار يكون ,, فذا دور وحصاد أنت به مرهون ,, وإعداد عُدته بَسنون آلاف حصاده لك صريم ,, بمحو يكون أو اثبات بالظهور ,, وكن بما شئت تفعيل واجلب من إقامات بما بَعد ثالث من أبعاد وبهم تفعيل ,, فما كان ولا يكون إلا ما شاء به القدير ,, وأنت لدينا خبرك رهين ,, فخطابنا لأهلونا وأسرتنا مجموعة من أبينا آدم بأن المجموع وقوف ومالك بينهم وجود ,, ولتبحث لنفسك وسيدك عن سيد تكونا له وقوف ,, ولن يكون ,, فما انتما إلا تحت الأقدام بما أضللتم تفعيلا ,, إن كنت دجالا مذاباً كملح بماء أو إبليس. ❝