█ *هدوءٌ يصرخ* أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون تسير غرفتك ذهابًا وإيابًا تغرق دوامةٍ التفكير بينما يسود الظلام أرجاء المكان تبدو وعادية كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا محرومةً السعادة لا تجلب إلا السرور للآخرين حزنها البداية كان مجرد شرارة لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم تبقى منها الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها ولم يبقَ سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ تمضي كل الحكايات ليست ذكرى منسيّة طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس صراخًا مكبوتًا صوتًا يصرخ الفراغ يصل أحد تحمل جراحها تشعر بها تخفي ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا ابتسمت داخلها غصّة وتحدثت بمرحٍ كلماتها أنينًا مكتومًا يكن صمتها صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط وجراحٍ تجد يربت *بقلمي زهرة اللوتس "الأدبيه الصغيره "* كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها.
❞ *هدوءٌ يصرخ* أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها. *بقلمي/ زهرة اللوتس \"الأدبيه الصغيره\"*. ❝ ⏤Nahla ezz Elmenshawy
❞*هدوءٌ يصرخ*
أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها.
❞ *هدوءٌ يصرخ* أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها. *بقلمي/ زهرة اللوتس \"الأدبيه الصغيره\"*. ❝ ⏤Nahla ezz Elmenshawy
❞*هدوءٌ يصرخ*
أيُّهما أشد قسوة: عيونٌ تذرف شلالاتٍ من الدماء، أم روحٌ هادئة تكتم بداخلها المعاناة؟ وحدك تكرر هذا السؤال الملعون، تسير في غرفتك ذهابًا وإيابًا، تغرق في دوامةٍ من التفكير، بينما يسود الظلام أرجاء المكان. تبدو غرفتك هادئة وعادية، كأنها انعكاسٌ لنفسك التي بلغت قمة الألم، لكنها تُخفيه ببراعة خلف قناع الصمت، لطالما كانت تلك الروح أثيرًا خاصًا، محرومةً من السعادة لكنها لا تجلب إلا السرور للآخرين. حزنها في البداية كان مجرد شرارة، لكنه سرعان ما تحول إلى حريقٍ التهم ما تبقى منها. الصدمات توالت عليها حتى مزقت روحها، ولم يبقَ منها سوى جسدٍ يواصل المسير كأنه شبح بلا حياة. كيف لها أن تحيا وهي رماد حربٍ دموية؟ كيف تمضي وهي في كل الحكايات ليست إلا ذكرى منسيّة، طواها الزمن كما يطوي البحر موجةً بعد أن تغرق في أعماقه؟ هدوؤها الظاهري ليس إلا صراخًا مكبوتًا، صوتًا يصرخ في الفراغ، لكنه لا يصل إلى أحد. تحمل جراحها كأنها لا تشعر بها، تخفي خلف ضحكاتها وجعًا لم يهدأ يومًا. لطالما ابتسمت وهي تحمل في داخلها غصّة، وتحدثت بمرحٍ وهي تخفي خلف كلماتها أنينًا مكتومًا. لم يكن صمتها إلا صدىً لآلامٍ رفضت الهبوط، وجراحٍ لم تجد من يربت عليها.