كل ألم يعطي درساً وكل درس يغير شخصاً 🙂 1. نوح عليه... 💬 أقوال إسلام فتحي الشندويلي 📖 مجلة ورقة وقلم
- 📖 من ❞ مجلة ورقة وقلم ❝ إسلام فتحي الشندويلي 📖
█ كل ألم يعطي درساً وكل درس يغير شخصاً 🙂 1 نوح عليه السلام حين تشعر أن الجميع ضدك! * المشكلة: عاش 950 سنة يدعو قومه لكنه لم يجد استجابة كان مظلومًا مرفوضًا حتى من أقرب الناس إليه الدعاء: “فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ” (القمر: 10) الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ” (الأنبياء: 76) الإسقاط الواقع: كم مرة شعرت ضدك؟ عملك؟ مشروعك؟ قراراتك؟ إذا كنت أنك محاط بأشخاص لا يؤمنون بك تذكّر الحل قد يكون بإقناعهم… بل بالاستمرار تأتي الفرصة التي تغيّر شيء! 2 أيوب عندما الألم أكبر قدرتك تحمله نموذجًا للصبر ابتلاءً قاسيًا؛ فقدَ صحته ماله أولاده واحتمال الشفاء معدومًا “وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ” 83) فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ” 84) كتاب ورقة وقلم مجاناً PDF اونلاين 2025 حكايات ومواضيع وقصائد لشعراء تاركة الأثر وأيضا مواضيع للمناقشة والأراء وقصص بها عبرة واستفادة (مجلة فيها ما خطه القلم) شـَــا؏ــــڒ حــُـر ♡ آڵشـَــا؏ــــڒ آڵشـَندۆيلَـي
كم مرة شعرت أن الجميع ضدك؟ في عملك؟ في مشروعك؟ في قراراتك؟ إذا كنت تشعر أنك محاط بأشخاص لا يؤمنون بك، تذكّر أن الحل قد لا يكون بإقناعهم… بل بالاستمرار حتى تأتي الفرصة التي تغيّر كل شيء!
2. أيوب عليه السلام | عندما يكون الألم أكبر من قدرتك على تحمله
المشكلة:
أيوب عليه السلام كان نموذجًا للصبر، لكنه عاش ابتلاءً قاسيًا؛ فقدَ صحته، ماله، أولاده، واحتمال الشفاء كان معدومًا.
كم مرة واجهت مرضًا طويلًا، أزمة مالية، فقدان شخص عزيز؟ الألم ليس النهاية… بل قد يكون بداية لمرحلة أقوى لو أدركت أن الله قادر على قلب الأمور لصالحك في لحظة.
3. يونس عليه السلام | عندما تشعر أنك في قاع الظلام ولا أحد يسمعك
المشكلة:
يونس عليه السلام ابتعد عن قومه غاضبًا، فوقع في ظلام الحوت. انقطع عن كل شيء… لا أمل، لا مخرج، لا أحد يسمعه.
كم مرة شعرت أنك غارق في المشاكل، محاصر، لا أحد يفهمك؟ في أشد اللحظات ظلامًا، الحل لا يكون بالاستسلام، بل بالعودة إلى الله والاعتراف بأخطائك… فالطريق للخروج من الأزمة يبدأ من الداخل.
4. زكريا عليه السلام | عندما يبدو حلمك مستحيلًا
المشكلة:
زكريا عليه السلام كان يريد ولدًا يحمل رسالته، لكن كل الظروف كانت ضده… كبر في السن، وامرأته كانت عاقرًا.
❞ كل ألم يعطي درساً وكل درس يغير شخصاً 🙂 1. نوح عليه السلام | حين تشعر أن الجميع ضدك! * المشكلة: نوح عليه السلام عاش 950 سنة يدعو قومه، لكنه لم يجد استجابة. كان مظلومًا، مرفوضًا حتى من أقرب الناس إليه. * الدعاء: “فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ” (القمر: 10) * الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ” (الأنبياء: 76) * الإسقاط على الواقع: كم مرة شعرت أن الجميع ضدك؟ في عملك؟ في مشروعك؟ في قراراتك؟ إذا كنت تشعر أنك محاط بأشخاص لا يؤمنون بك، تذكّر أن الحل قد لا يكون بإقناعهم… بل بالاستمرار حتى تأتي الفرصة التي تغيّر كل شيء! 2. أيوب عليه السلام | عندما يكون الألم أكبر من قدرتك على تحمله * المشكلة: أيوب عليه السلام كان نموذجًا للصبر، لكنه عاش ابتلاءً قاسيًا؛ فقدَ صحته، ماله، أولاده، واحتمال الشفاء كان معدومًا. * الدعاء: “وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ” (الأنبياء: 83) * الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ” (الأنبياء: 84) * الإسقاط على الواقع: كم مرة واجهت مرضًا طويلًا، أزمة مالية، فقدان شخص عزيز؟ الألم ليس النهاية… بل قد يكون بداية لمرحلة أقوى لو أدركت أن الله قادر على قلب الأمور لصالحك في لحظة. 3. يونس عليه السلام | عندما تشعر أنك في قاع الظلام ولا أحد يسمعك * المشكلة: يونس عليه السلام ابتعد عن قومه غاضبًا، فوقع في ظلام الحوت. انقطع عن كل شيء… لا أمل، لا مخرج، لا أحد يسمعه. * الدعاء: “لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ” (الأنبياء: 87) * الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَٰلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ” (الأنبياء: 88) * الإسقاط على الواقع: كم مرة شعرت أنك غارق في المشاكل، محاصر، لا أحد يفهمك؟ في أشد اللحظات ظلامًا، الحل لا يكون بالاستسلام، بل بالعودة إلى الله والاعتراف بأخطائك… فالطريق للخروج من الأزمة يبدأ من الداخل. 4. زكريا عليه السلام | عندما يبدو حلمك مستحيلًا * المشكلة: زكريا عليه السلام كان يريد ولدًا يحمل رسالته، لكن كل الظروف كانت ضده… كبر في السن، وامرأته كانت عاقرًا. * الدعاء: “رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ” (الأنبياء: 89) * الاستجابة: “فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ” (الأنبياء: 90) * الإسقاط على الواقع: كم مرة سمعت “هذا مستحيل”؟ إذا كنت تحلم بشيء يبدو صعبًا، لا تستمع لمن يقول لك إن الوقت قد مضى الدعاء قادر على تحقيق المستحيل! الدعاءُ ليس مجردَ كلماتٍ بل أداة جبّارة لتغيير الواقع.. ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞ كل ألم يعطي درساً وكل درس يغير شخصاً 🙂
1. نوح عليه السلام | حين تشعر أن الجميع ضدك!
المشكلة:
نوح عليه السلام عاش 950 سنة يدعو قومه، لكنه لم يجد استجابة. كان مظلومًا، مرفوضًا حتى من أقرب الناس إليه.
كم مرة شعرت أن الجميع ضدك؟ في عملك؟ في مشروعك؟ في قراراتك؟ إذا كنت تشعر أنك محاط بأشخاص لا يؤمنون بك، تذكّر أن الحل قد لا يكون بإقناعهم… بل بالاستمرار حتى تأتي الفرصة التي تغيّر كل شيء!
2. أيوب عليه السلام | عندما يكون الألم أكبر من قدرتك على تحمله
المشكلة:
أيوب عليه السلام كان نموذجًا للصبر، لكنه عاش ابتلاءً قاسيًا؛ فقدَ صحته، ماله، أولاده، واحتمال الشفاء كان معدومًا.
كم مرة واجهت مرضًا طويلًا، أزمة مالية، فقدان شخص عزيز؟ الألم ليس النهاية… بل قد يكون بداية لمرحلة أقوى لو أدركت أن الله قادر على قلب الأمور لصالحك في لحظة.
3. يونس عليه السلام | عندما تشعر أنك في قاع الظلام ولا أحد يسمعك
المشكلة:
يونس عليه السلام ابتعد عن قومه غاضبًا، فوقع في ظلام الحوت. انقطع عن كل شيء… لا أمل، لا مخرج، لا أحد يسمعه.
كم مرة شعرت أنك غارق في المشاكل، محاصر، لا أحد يفهمك؟ في أشد اللحظات ظلامًا، الحل لا يكون بالاستسلام، بل بالعودة إلى الله والاعتراف بأخطائك… فالطريق للخروج من الأزمة يبدأ من الداخل.
4. زكريا عليه السلام | عندما يبدو حلمك مستحيلًا
المشكلة:
زكريا عليه السلام كان يريد ولدًا يحمل رسالته، لكن كل الظروف كانت ضده… كبر في السن، وامرأته كانت عاقرًا.