اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع ... 💬 أقوال Dr Mohammed omar Abdelaziz 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Dr Mohammed omar Abdelaziz 📖
█ اقتباس من كتاب ضياع الدين التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع توحيد الحاكمية لفظ مصنوع غرر به سيد قطب عوام المسلمين لتكفير للحكومات والشعوب العربية بقلم د محمد عمر ايها الأخوة الاحباب هذا تحذير شديد اللهجة قراءة الترات التكفيري الذي خلفه لنا الخارجي المارق يعد اشهر قرون الخوارج بروزا العصر الحديث بما تراث تكفيري عفن ماذالت تفوح سمومه بين الفينة والاخري ممن تاثروا بهذا الكلام ولا يخفي علي أحد قتلة الرئيس البطل الفارس المجاهد انور السادات قتله تحت زريعة التكفير والخيانة العظمي باعتبار معاهدة السلام هي الخيانة طبقا لعقيدة وقد عموا وصموا عن صلح الحديبية وعن وثيقة المدينة التي كانت بمثابة النبي ويهود بني قينقاع وبني النضير قريظة خيبر وهو تشريع عملي طبقه حياته اعلانا منه بمشروعية المعاهدة مع اهل الأرض ايا مللهم شريطة حفظ أمن بلاد فيها للارواح والاموال والاعراض والدماء فمن اعتدي بعد ذلك وخان العهود إنما وجب علينا قتاله لرد عدوانه مهما كلفنا القتال وهذه المعاهدات مردها الي اولياء الامور عندهم رؤي تخفي الرعية وبما كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع
توحيد الحاكمية لفظ مصنوع غرر به سيد قطب عوام المسلمين لتكفير للحكومات والشعوب العربية بقلم د محمد عمر
ايها الأخوة الاحباب هذا تحذير شديد اللهجة من قراءة هذا الترات التكفيري الذي خلفه لنا هذا الخارجي المارق الذي يعد من اشهر قرون الخوارج بروزا في العصر الحديث بما خلفه من تراث تكفيري عفن ماذالت تفوح سمومه بين الفينة والاخري ممن تاثروا بهذا الكلام في العصر الحديث.
ولا يخفي علي أحد قتلة الرئيس البطل الفارس المجاهد انور السادات الذي قتله الخوارج تحت زريعة التكفير والخيانة العظمي باعتبار ان معاهدة السلام هي من الخيانة العظمي طبقا لعقيدة الخوارج وقد عموا وصموا عن صلح الحديبية وعن وثيقة المدينة التي كانت بمثابة معاهدة بين النبي ويهود المدينة من بني قينقاع وبني النضير وبني قريظة ويهود خيبر وهو تشريع عملي طبقه النبي في حياته اعلانا منه بمشروعية المعاهدة مع اهل الأرض ايا كانت مللهم شريطة حفظ أمن بلاد المسلمين بما فيها من حفظ للارواح والاموال والاعراض والدماء فمن اعتدي بعد ذلك وخان العهود إنما وجب علينا قتاله لرد عدوانه مهما كلفنا القتال وهذه المعاهدات مردها الي اولياء الامور بما عندهم من رؤي تخفي علي الرعية وبما عندهم من تمكين من الله عز وجل كونهم اولياء أمور وحكام الشعوب وقائمون عليهم بأمر الله تعالي
فقد كان هذا الرجل ابرز قرون الخوارج التي قطعت بأمر الله تعالي لكن بقي شر هذا القرن فيما كتبة من طوام لا يدركها إلا العالمون من أمثال معالم علي الطريق والعدالة الاجتماعية وتفسير الظلال الذي تعامل فيه الرجل مع الرسل والصحابة بأسلوب لا يتناسب مع منزلة الأنبياء ولا مكانة الصحابة من أمثلة( ان الثورة علي سيدنا عثمان بن عفان من صميم وجوهر دين الاسلام) فماذا تنتظر من خارجي إلا أن يثني علي إخوانه الخوارج الذين خرجوا علي سيدنا عثمان الذي كانت تستحي منه الملائكة والذي قال فيه النبي بعد ان جهز جيش العسرة من ماله الخاص فقال النبي ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم لكن سيد قطب يري ان الثورة عليه من صميم الدين لياخذها زريعة للدعوة للخروج علي الحكام في اي مكان وعلي مدار العصور والسنين فلن يوجد بعد عثمان الي أن تقوم الساعة من هو خير منه وقد خرج عليه الخو ارج اذا فلابد للناس في كل العصور ان تثور علي حكامهم ثورة الخوارج الاوائل علي سيدنا عثمان هكذا اصل هذا الخارجي سيد قطب لفكر الثورات ووضع لها أصول شرعية استعان بها من المستشرقين الغربيين الذين تربي علي ايديهم في بعثته الي امريكا لدراسة الفلسفة. هذه البعثة التي عاد منها وهو يقول لا أظن ان شمس الاسلام دخلت الي قلب معاوية ولا الي قلب ابي سفيان فماذا تنتظر أمة الاسلام من تكفير صريح أشد من تكفير هذا الرجل لسيدنا معاوية خال المومنين واحد كتبة الوحي واعظم ملوك بني امية هو وابيه ابو سفيان ابن حرب احد صحابة رسول الله وقد كان التكفير عند سيد قطب مبني علي قاعدين عظيمتين اصل لهما هذا الخارجي اما عن القاعدة الاولي فهي قاعدة الظلم الاجتماعي التي دندن عليها في كتابه العدالة الاجتماعية التي اثار فيها سخط الرعية علي الحكام من منظور انهم هم المسؤولين عن تحقيق مساواة في الدخول والاعمار ودفع الأمراض عن الناس وكان فكره قائم علي فكر القدرية نفاة القدر الذي وضع اصوله معبد الجهني اول من تكلم بالقدر والذي تشربه سيد قطب بل وارضعه لكن تبعوه علي منهجه من أمثال محمد الغزالي ومحمد عمارة هذا الفكر القدري الذي يقوم غلي نفي قدر الله الكوني في خلقة من رزق واجل وبلاء واختبار ان هؤلاء الثلاث هم من فعل البشر وليس قدر كوني لله تعالي في خلقه ومن اجل هذا حمل هؤلاء القدربة قضية ضيق الرزق وموت العباد ووقوع الابتلاءات من الامراض وغيرها حملوها الي الحكام فاينما افتقر فقير او مات نيت او مرض مرض صار الحكام هم السبب وهذه هي ذريعة العداوة بين الحكام وبين الشعوب التي من أجلها صار الحكام وجيوشهم وشرطتهم وقضاتهم ومن كان معهم من الشعوب كفار من وجهة نظر سيد قطب واتباعه علي الفكر القدري وهذا ما اقره بنفسه في كتابه العدالة الاجتماعية وهذه هي القاعدة الاولي للتكفير عند سيد قطب
اما القاعدة الثانية للتكفير عنده فهي متعلقه باستحداث ركن رابع للتوحيد غير الاركان الثلاثة المجمع عليها عند اهل السنة والجماعة وهي توحيد الربوبية توحيد الالوهية توحيد الاسماء والصفات فاضاف اليها سيد قطب ركنا رابعا هو اول من قال به وهو توحيد الحاكمية الذي استخدمه سيد قطب كدليل علي كفر الحكام واستدل به علي وجوب قتالهم اذ انهم كفروا كفرا بواحا بترك هذا الركن الذي ما قال به احد قبله ومن هنا وقع المجتمع كله في الكفر وانقلب الي مجتمع الجاهلية الذي وصفه سيد قطب بانه المجتمع المكي الكافر الذي يجب دعوته الي الدخول في الاسلام من جديد.
والي هنا اتوقف عند هذا الحد لاعود واتناول شرح مفصل لمفهوم توحيد الحاكمية الذي به حصل دمار للبلاد العربية تحت تاثير هذا الفكر الضال الذي جاء به سيد قطب والذي ظهر جليا في كتاب الظلال الذي حول فيه الحكام ومن كان معهم الي مجتمع كفار قريش ونظر فيه الي نفسه ومن كان علي فكره الخارجي انهم صحابة النبي حاملي لواء الدعوة عاملهم الله بما يستحقون د محمد عمر. ❝
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع توحيد الحاكمية لفظ مصنوع غرر به سيد قطب عوام المسلمين لتكفير للحكومات والشعوب العربية بقلم د محمد عمر ايها الأخوة الاحباب هذا تحذير شديد اللهجة من قراءة هذا الترات التكفيري الذي خلفه لنا هذا الخارجي المارق الذي يعد من اشهر قرون الخوارج بروزا في العصر الحديث بما خلفه من تراث تكفيري عفن ماذالت تفوح سمومه بين الفينة والاخري ممن تاثروا بهذا الكلام في العصر الحديث. ولا يخفي علي أحد قتلة الرئيس البطل الفارس المجاهد انور السادات الذي قتله الخوارج تحت زريعة التكفير والخيانة العظمي باعتبار ان معاهدة السلام هي من الخيانة العظمي طبقا لعقيدة الخوارج وقد عموا وصموا عن صلح الحديبية وعن وثيقة المدينة التي كانت بمثابة معاهدة بين النبي ويهود المدينة من بني قينقاع وبني النضير وبني قريظة ويهود خيبر وهو تشريع عملي طبقه النبي في حياته اعلانا منه بمشروعية المعاهدة مع اهل الأرض ايا كانت مللهم شريطة حفظ أمن بلاد المسلمين بما فيها من حفظ للارواح والاموال والاعراض والدماء فمن اعتدي بعد ذلك وخان العهود إنما وجب علينا قتاله لرد عدوانه مهما كلفنا القتال وهذه المعاهدات مردها الي اولياء الامور بما عندهم من رؤي تخفي علي الرعية وبما عندهم من تمكين من الله عز وجل كونهم اولياء أمور وحكام الشعوب وقائمون عليهم بأمر الله تعالي فقد كان هذا الرجل ابرز قرون الخوارج التي قطعت بأمر الله تعالي لكن بقي شر هذا القرن فيما كتبة من طوام لا يدركها إلا العالمون من أمثال معالم علي الطريق والعدالة الاجتماعية وتفسير الظلال الذي تعامل فيه الرجل مع الرسل والصحابة بأسلوب لا يتناسب مع منزلة الأنبياء ولا مكانة الصحابة من أمثلة( ان الثورة علي سيدنا عثمان بن عفان من صميم وجوهر دين الاسلام) فماذا تنتظر من خارجي إلا أن يثني علي إخوانه الخوارج الذين خرجوا علي سيدنا عثمان الذي كانت تستحي منه الملائكة والذي قال فيه النبي بعد ان جهز جيش العسرة من ماله الخاص فقال النبي ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم لكن سيد قطب يري ان الثورة عليه من صميم الدين لياخذها زريعة للدعوة للخروج علي الحكام في اي مكان وعلي مدار العصور والسنين فلن يوجد بعد عثمان الي أن تقوم الساعة من هو خير منه وقد خرج عليه الخو ارج اذا فلابد للناس في كل العصور ان تثور علي حكامهم ثورة الخوارج الاوائل علي سيدنا عثمان هكذا اصل هذا الخارجي سيد قطب لفكر الثورات ووضع لها أصول شرعية استعان بها من المستشرقين الغربيين الذين تربي علي ايديهم في بعثته الي امريكا لدراسة الفلسفة. هذه البعثة التي عاد منها وهو يقول لا أظن ان شمس الاسلام دخلت الي قلب معاوية ولا الي قلب ابي سفيان فماذا تنتظر أمة الاسلام من تكفير صريح أشد من تكفير هذا الرجل لسيدنا معاوية خال المومنين واحد كتبة الوحي واعظم ملوك بني امية هو وابيه ابو سفيان ابن حرب احد صحابة رسول الله وقد كان التكفير عند سيد قطب مبني علي قاعدين عظيمتين اصل لهما هذا الخارجي اما عن القاعدة الاولي فهي قاعدة الظلم الاجتماعي التي دندن عليها في كتابه العدالة الاجتماعية التي اثار فيها سخط الرعية علي الحكام من منظور انهم هم المسؤولين عن تحقيق مساواة في الدخول والاعمار ودفع الأمراض عن الناس وكان فكره قائم علي فكر القدرية نفاة القدر الذي وضع اصوله معبد الجهني اول من تكلم بالقدر والذي تشربه سيد قطب بل وارضعه لكن تبعوه علي منهجه من أمثال محمد الغزالي ومحمد عمارة هذا الفكر القدري الذي يقوم غلي نفي قدر الله الكوني في خلقة من رزق واجل وبلاء واختبار ان هؤلاء الثلاث هم من فعل البشر وليس قدر كوني لله تعالي في خلقه ومن اجل هذا حمل هؤلاء القدربة قضية ضيق الرزق وموت العباد ووقوع الابتلاءات من الامراض وغيرها حملوها الي الحكام فاينما افتقر فقير او مات نيت او مرض مرض صار الحكام هم السبب وهذه هي ذريعة العداوة بين الحكام وبين الشعوب التي من أجلها صار الحكام وجيوشهم وشرطتهم وقضاتهم ومن كان معهم من الشعوب كفار من وجهة نظر سيد قطب واتباعه علي الفكر القدري وهذا ما اقره بنفسه في كتابه العدالة الاجتماعية وهذه هي القاعدة الاولي للتكفير عند سيد قطب اما القاعدة الثانية للتكفير عنده فهي متعلقه باستحداث ركن رابع للتوحيد غير الاركان الثلاثة المجمع عليها عند اهل السنة والجماعة وهي توحيد الربوبية توحيد الالوهية توحيد الاسماء والصفات فاضاف اليها سيد قطب ركنا رابعا هو اول من قال به وهو توحيد الحاكمية الذي استخدمه سيد قطب كدليل علي كفر الحكام واستدل به علي وجوب قتالهم اذ انهم كفروا كفرا بواحا بترك هذا الركن الذي ما قال به احد قبله ومن هنا وقع المجتمع كله في الكفر وانقلب الي مجتمع الجاهلية الذي وصفه سيد قطب بانه المجتمع المكي الكافر الذي يجب دعوته الي الدخول في الاسلام من جديد. والي هنا اتوقف عند هذا الحد لاعود واتناول شرح مفصل لمفهوم توحيد الحاكمية الذي به حصل دمار للبلاد العربية تحت تاثير هذا الفكر الضال الذي جاء به سيد قطب والذي ظهر جليا في كتاب الظلال الذي حول فيه الحكام ومن كان معهم الي مجتمع كفار قريش ونظر فيه الي نفسه ومن كان علي فكره الخارجي انهم صحابة النبي حاملي لواء الدعوة عاملهم الله بما يستحقون د محمد عمر. ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع
توحيد الحاكمية لفظ مصنوع غرر به سيد قطب عوام المسلمين لتكفير للحكومات والشعوب العربية بقلم د محمد عمر
ايها الأخوة الاحباب هذا تحذير شديد اللهجة من قراءة هذا الترات التكفيري الذي خلفه لنا هذا الخارجي المارق الذي يعد من اشهر قرون الخوارج بروزا في العصر الحديث بما خلفه من تراث تكفيري عفن ماذالت تفوح سمومه بين الفينة والاخري ممن تاثروا بهذا الكلام في العصر الحديث.
ولا يخفي علي أحد قتلة الرئيس البطل الفارس المجاهد انور السادات الذي قتله الخوارج تحت زريعة التكفير والخيانة العظمي باعتبار ان معاهدة السلام هي من الخيانة العظمي طبقا لعقيدة الخوارج وقد عموا وصموا عن صلح الحديبية وعن وثيقة المدينة التي كانت بمثابة معاهدة بين النبي ويهود المدينة من بني قينقاع وبني النضير وبني قريظة ويهود خيبر وهو تشريع عملي طبقه النبي في حياته اعلانا منه بمشروعية المعاهدة مع اهل الأرض ايا كانت مللهم شريطة حفظ أمن بلاد المسلمين بما فيها من حفظ للارواح والاموال والاعراض والدماء فمن اعتدي بعد ذلك وخان العهود إنما وجب علينا قتاله لرد عدوانه مهما كلفنا القتال وهذه المعاهدات مردها الي اولياء الامور بما عندهم من رؤي تخفي علي الرعية وبما عندهم من تمكين من الله عز وجل كونهم اولياء أمور وحكام الشعوب وقائمون عليهم بأمر الله تعالي
فقد كان هذا الرجل ابرز قرون الخوارج التي قطعت بأمر الله تعالي لكن بقي شر هذا القرن فيما كتبة من طوام لا يدركها إلا العالمون من أمثال معالم علي الطريق والعدالة الاجتماعية وتفسير الظلال الذي تعامل فيه الرجل مع الرسل والصحابة بأسلوب لا يتناسب مع منزلة الأنبياء ولا مكانة الصحابة من أمثلة( ان الثورة علي سيدنا عثمان بن عفان من صميم وجوهر دين الاسلام) فماذا تنتظر من خارجي إلا أن يثني علي إخوانه الخوارج الذين خرجوا علي سيدنا عثمان الذي كانت تستحي منه الملائكة والذي قال فيه النبي بعد ان جهز جيش العسرة من ماله الخاص فقال النبي ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم لكن سيد قطب يري ان الثورة عليه من صميم الدين لياخذها زريعة للدعوة للخروج علي الحكام في اي مكان وعلي مدار العصور والسنين فلن يوجد بعد عثمان الي أن تقوم الساعة من هو خير منه وقد خرج عليه الخو ارج اذا فلابد للناس في كل العصور ان تثور علي حكامهم ثورة الخوارج الاوائل علي سيدنا عثمان هكذا اصل هذا الخارجي سيد قطب لفكر الثورات ووضع لها أصول شرعية استعان بها من المستشرقين الغربيين الذين تربي علي ايديهم في بعثته الي امريكا لدراسة الفلسفة. هذه البعثة التي عاد منها وهو يقول لا أظن ان شمس الاسلام دخلت الي قلب معاوية ولا الي قلب ابي سفيان فماذا تنتظر أمة الاسلام من تكفير صريح أشد من تكفير هذا الرجل لسيدنا معاوية خال المومنين واحد كتبة الوحي واعظم ملوك بني امية هو وابيه ابو سفيان ابن حرب احد صحابة رسول الله وقد كان التكفير عند سيد قطب مبني علي قاعدين عظيمتين اصل لهما هذا الخارجي اما عن القاعدة الاولي فهي قاعدة الظلم الاجتماعي التي دندن عليها في كتابه العدالة الاجتماعية التي اثار فيها سخط الرعية علي الحكام من منظور انهم هم المسؤولين عن تحقيق مساواة في الدخول والاعمار ودفع الأمراض عن الناس وكان فكره قائم علي فكر القدرية نفاة القدر الذي وضع اصوله معبد الجهني اول من تكلم بالقدر والذي تشربه سيد قطب بل وارضعه لكن تبعوه علي منهجه من أمثال محمد الغزالي ومحمد عمارة هذا الفكر القدري الذي يقوم غلي نفي قدر الله الكوني في خلقة من رزق واجل وبلاء واختبار ان هؤلاء الثلاث هم من فعل البشر وليس قدر كوني لله تعالي في خلقه ومن اجل هذا حمل هؤلاء القدربة قضية ضيق الرزق وموت العباد ووقوع الابتلاءات من الامراض وغيرها حملوها الي الحكام فاينما افتقر فقير او مات نيت او مرض مرض صار الحكام هم السبب وهذه هي ذريعة العداوة بين الحكام وبين الشعوب التي من أجلها صار الحكام وجيوشهم وشرطتهم وقضاتهم ومن كان معهم من الشعوب كفار من وجهة نظر سيد قطب واتباعه علي الفكر القدري وهذا ما اقره بنفسه في كتابه العدالة الاجتماعية وهذه هي القاعدة الاولي للتكفير عند سيد قطب
اما القاعدة الثانية للتكفير عنده فهي متعلقه باستحداث ركن رابع للتوحيد غير الاركان الثلاثة المجمع عليها عند اهل السنة والجماعة وهي توحيد الربوبية توحيد الالوهية توحيد الاسماء والصفات فاضاف اليها سيد قطب ركنا رابعا هو اول من قال به وهو توحيد الحاكمية الذي استخدمه سيد قطب كدليل علي كفر الحكام واستدل به علي وجوب قتالهم اذ انهم كفروا كفرا بواحا بترك هذا الركن الذي ما قال به احد قبله ومن هنا وقع المجتمع كله في الكفر وانقلب الي مجتمع الجاهلية الذي وصفه سيد قطب بانه المجتمع المكي الكافر الذي يجب دعوته الي الدخول في الاسلام من جديد.
والي هنا اتوقف عند هذا الحد لاعود واتناول شرح مفصل لمفهوم توحيد الحاكمية الذي به حصل دمار للبلاد العربية تحت تاثير هذا الفكر الضال الذي جاء به سيد قطب والذي ظهر جليا في كتاب الظلال الذي حول فيه الحكام ومن كان معهم الي مجتمع كفار قريش ونظر فيه الي نفسه ومن كان علي فكره الخارجي انهم صحابة النبي حاملي لواء الدعوة عاملهم الله بما يستحقون د محمد عمر. ❝
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع بقلم الدكتور محمد عمر الدين المعاملة من الأحاديث المكذوبة علي رسول الله وهي تمثل معولا في هدم دين الإسلام قال الشيخ بن باز ليس بحديث، إنما هو من كلام الناس، الحديث: الدين النصيحة أما \"الدين المعاملة\" فليس من الأحاديث انتهي كلام الشيخ لكن الناس تناقلت هذا القول المصنوع علي انه حديث نبوي راحو يهدمون به اصول دين الإسلام ويبيعون التوحيد الذي من أجله خلق الله الدنيا قال تعالي وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون وقال تعالي يا أيها الناس أعيدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون الذي جعل لكم الارض فراشا والسماء بناء وانزل من السماء ماء فاخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا نجعلو لله اندادا وانتم تعلمون وقال تعالي يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ان وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور نعم أيها السادة فإن دين الإسلام قائم علي عبادة الله وحده وترقب يوم القيامة هناك حيث يجازي من عبد ربه في جنات النعيم ويعاقب من كفر به في الجحيم لكن هؤلاء اصحاب دعوي الدين المعاملة جعلو اساس هذا الدين هو حسن المعاملة فمن حسنت معاملته فهو من اخل الدين ومن ساءت معاملته فهو عديم الدين وهي حيلة خبيثة لجعل ميزان النجاة هو المعاملة وليست الاعتقاد فلا حاجة لك بتحقيق اركان الايمان الستة من الإيمان بالله والملائكة والكتب واتباع هدي الرسل والتصديق بالبعث والحساب والإيمان بالجنة والنار والصبر علي قدر الله في كونه الا مجرد ان تكون من اهل المعاملات الحسنة ومن هنا استوي الملاحدة والمجوس والكتابيين مع اهل التوحيد المومنين بل وفاق هؤلاء الكفرة العصاه من اهل التوحيد المسلمين وصرنا نسمع من شيوخ الضلال المدلسن دعاوي ان هؤلاء الكفار افضل منا عند الله لأنهم خدموا البشرية ونحن ما قدمنا شيئا فهم اهل العلم والسطوه ونحن لا نملك الي البخاري ومسلم والقراءه العظيم بل ويتهكمون علي المسلمين ان الغرب الملحد وصل الي القمر وساد الدنيا ونحن ما زلنا نفتش في صفحات البخاري ومسلم لتعليم الناس شريعة الإسلام العظيم بل صرنا نسمع تهكماتهم علي الإسلام سبب تخلف العرب ودعواتهم المستميته لتحرير العرب من قيود هذا الركام الذي ما سبب لهم إلا الرجعية والتخلف بعيدا عن الحرية الغربية التي جعلتهم من السابقين وما كل هذا الا تبعات لهذا اللفظ المصطنع الذي يرددوه في مسامعنا ليل نهار اقولهم ان الدين المعاملة ونحن نقول لهم ان الدين الاعتقاد رغم انوفكم وانوف الملاحدة والمجوس والكفار الكتابيين انتهي........ ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع بقلم الدكتور محمد عمر
الدين المعاملة من الأحاديث المكذوبة علي رسول الله وهي تمثل معولا في هدم دين الإسلام
قال الشيخ بن باز ليس بحديث، إنما هو من كلام الناس، الحديث: الدين النصيحة أما ˝الدين المعاملة˝ فليس من الأحاديث انتهي كلام الشيخ لكن الناس تناقلت هذا القول المصنوع علي انه حديث نبوي راحو يهدمون به اصول دين الإسلام ويبيعون التوحيد الذي من أجله خلق الله الدنيا قال تعالي وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون وقال تعالي يا أيها الناس أعيدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون الذي جعل لكم الارض فراشا والسماء بناء وانزل من السماء ماء فاخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا نجعلو لله اندادا وانتم تعلمون وقال تعالي يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ان وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور نعم أيها السادة فإن دين الإسلام قائم علي عبادة الله وحده وترقب يوم القيامة هناك حيث يجازي من عبد ربه في جنات النعيم ويعاقب من كفر به في الجحيم لكن هؤلاء اصحاب دعوي الدين المعاملة جعلو اساس هذا الدين هو حسن المعاملة فمن حسنت معاملته فهو من اخل الدين ومن ساءت معاملته فهو عديم الدين وهي حيلة خبيثة لجعل ميزان النجاة هو المعاملة وليست الاعتقاد فلا حاجة لك بتحقيق اركان الايمان الستة من الإيمان بالله والملائكة والكتب واتباع هدي الرسل والتصديق بالبعث والحساب والإيمان بالجنة والنار والصبر علي قدر الله في كونه الا مجرد ان تكون من اهل المعاملات الحسنة ومن هنا استوي الملاحدة والمجوس والكتابيين مع اهل التوحيد المومنين بل وفاق هؤلاء الكفرة العصاه من اهل التوحيد المسلمين وصرنا نسمع من شيوخ الضلال المدلسن دعاوي ان هؤلاء الكفار افضل منا عند الله لأنهم خدموا البشرية ونحن ما قدمنا شيئا فهم اهل العلم والسطوه ونحن لا نملك الي البخاري ومسلم والقراءه العظيم بل ويتهكمون علي المسلمين ان الغرب الملحد وصل الي القمر وساد الدنيا ونحن ما زلنا نفتش في صفحات البخاري ومسلم لتعليم الناس شريعة الإسلام العظيم بل صرنا نسمع تهكماتهم علي الإسلام سبب تخلف العرب ودعواتهم المستميته لتحرير العرب من قيود هذا الركام الذي ما سبب لهم إلا الرجعية والتخلف بعيدا عن الحرية الغربية التي جعلتهم من السابقين وما كل هذا الا تبعات لهذا اللفظ المصطنع الذي يرددوه في مسامعنا ليل نهار اقولهم ان الدين المعاملة ونحن نقول لهم ان الدين الاعتقاد رغم انوفكم وانوف الملاحدة والمجوس والكفار الكتابيين انتهي. ❝