شعرت ماربل أنها لن تستطيع الهرب من قدرها فقررت أن تغلق... 💬 أقوال 📖 رواية الليلة السوداء
- 📖 من ❞ رواية الليلة السوداء ❝ 📖
█ شعرت ماربل أنها لن تستطيع الهرب من قدرها فقررت أن تغلق باب قلبها وتفتح عقلها وتفكر المستقبل بدأت تشعر بالارتياح اتجاه نايسن الذي كان يحاول مرارا وتكرارا إسعاده إما بإحضار الهدايا وإما بكلمات الغزل التي كانت تنهال مسامع الجميع قررت تعطي فرصة خاصة بعدأن رأت تخلي مايكل عنها تلك الظروف وبعدفترة قصيرة تتجهز للإنتقال إلى منزل جهزه ليعيشا به قريبا عمله مشغولة بترتيب أشيائها وتجهيز نفسها حالها حال أي فتاة تقبل الزواج ولكن قبل الفرح بأسبوع حصل مالم يكن بالحسبان تغير والد وطلب منها تخلع خاتم الخطوبة وترميه لنايسن وتخبره أنه غير مرغوب استغربت وانهارت بالبكاء وهي تنظر السماء وكأنها تقول (لماذا يارب )وكالعادة جاء نهاية الأسبوع ليخبره ألغى الخطبة وأعطاه والذهب وذهب مكسور القلب والروح جلس غرفته ينظر السقف ولايتحرك وكأنه تجمد دخلت والدته لتخبره الطعام جاهز نادته ولم يتحرك اقتربت منه فوجدته شاردا والدموع تنسكب وجنتيه قالت له (إن الخير فيما اختاره الله )ولكنه لم يرد بإشارة فهمت عليها تغادر وتتركه مع أحزانه حتى يهدأ وفي بيت والدة كتاب الليلة السوداء مجاناً PDF اونلاين 2025 قصة تعرضت للتحرش وانقلبت حياتها جحيم
❞ شعرت ماربل أنها لن تستطيع الهرب من قدرها فقررت أن تغلق باب قلبها وتفتح عقلها وتفكر في المستقبل بدأت تشعر بالارتياح اتجاه نايسن الذي كان يحاول مرارا وتكرارا إسعاده إما بإحضار الهدايا وإما بكلمات الغزل التي كانت تنهال على مسامع الجميع قررت ماربل أن تعطي نايسن فرصة خاصة بعدأن رأت تخلي مايكل عنها في تلك الظروف وبعدفترة قصيرة بدأت تتجهز ماربل للإنتقال إلى منزل نايسن الذي جهزه ليعيشا به قريبا من عمله كانت ماربل مشغولة بترتيب أشيائها وتجهيز نفسها حالها حال أي فتاة تقبل على الزواج ولكن قبل الفرح بأسبوع حصل مالم يكن بالحسبان تغير والد ماربل وطلب منها أن تخلع خاتم الخطوبة وترميه لنايسن وتخبره أنه غير مرغوب به استغربت ماربل وانهارت بالبكاء وهي تنظر إلى السماء وكأنها تقول (لماذا يارب )وكالعادة جاء نايسن نهاية الأسبوع ليخبره والد ماربل أنه ألغى الخطبة وأعطاه الهدايا والذهب وذهب نايسن مكسور القلب والروح جلس في غرفته ينظر إلى السقف ولايتحرك وكأنه تجمد دخلت والدته لتخبره أن الطعام جاهز نادته ولم يتحرك اقتربت منه فوجدته شاردا في السقف والدموع تنسكب على وجنتيه قالت له (إن الخير فيما اختاره الله )ولكنه لم يرد بإشارة فهمت والدته أنه عليها أن تغادر وتتركه مع أحزانه حتى يهدأ. وفي بيت ماربل كانت والدة ماربل تحاول أن تساعد ابنتها لتقنع والد ماربل بالعودة ولكنه رفض وانتهت قصة ماربل ونايسن وعاد كل واحد فيهم إلى حياته اقتربت العودة إلى صفوف الدراسة والكل يتجهز إلا ماربل فقد أخذ والدها قرار أن تترك الدراسة توسلت له كثيرا حاولت بكل الطرق ولكنه لم يقتنع ذهبت خفية إلى منزل عمها وطلبت منه أن يتدخل بالأمر وكان والدها لايرفض له أمرا فوافق والدها أن تعود للمدرسة لمعت عينا ماربل وابتسمت ابتسامة عريضة وصاحت بصوت خافت (يس)وانطلقت لتحضر كتبها وأقلامها فغدا سوف تعود إلى المدرسة إلى ذكرياتها إلى المكان الذي خفق فيه فؤادها لأول مرة استيقظت في الصباح تجهزت وانطلقت تسابق الريح لتجد أمام المدرسة مايكل تجمدت في مكانها قلبها يرقص فرحا˝وعيناها تحكي حبا ولكنها مشت بجانبه دون أي كلمة لتسمع صوته الذي اشتاقت إلى سماعه يقول بصوت خافت(بعرف إنك فسختي الخطبة )أكملت ماربل طريقها ولم تهتم بكلام مايكل ولكن في رأسها يدور ألف سؤال من أخبره؟ هل مازال يحبها؟ترى هل وجدها فرصة للتسلية ؟ قلبها وعقلها مشتتان لاتدري ماتفعل هل عاد حقا أم أنه خيال. ❝
❞ شعرت ماربل أنها لن تستطيع الهرب من قدرها فقررت أن تغلق باب قلبها وتفتح عقلها وتفكر في المستقبل بدأت تشعر بالارتياح اتجاه نايسن الذي كان يحاول مرارا وتكرارا إسعاده إما بإحضار الهدايا وإما بكلمات الغزل التي كانت تنهال على مسامع الجميع قررت ماربل أن تعطي نايسن فرصة خاصة بعدأن رأت تخلي مايكل عنها في تلك الظروف وبعدفترة قصيرة بدأت تتجهز ماربل للإنتقال إلى منزل نايسن الذي جهزه ليعيشا به قريبا من عمله كانت ماربل مشغولة بترتيب أشيائها وتجهيز نفسها حالها حال أي فتاة تقبل على الزواج ولكن قبل الفرح بأسبوع حصل مالم يكن بالحسبان تغير والد ماربل وطلب منها أن تخلع خاتم الخطوبة وترميه لنايسن وتخبره أنه غير مرغوب به استغربت ماربل وانهارت بالبكاء وهي تنظر إلى السماء وكأنها تقول (لماذا يارب )وكالعادة جاء نايسن نهاية الأسبوع ليخبره والد ماربل أنه ألغى الخطبة وأعطاه الهدايا والذهب وذهب نايسن مكسور القلب والروح جلس في غرفته ينظر إلى السقف ولايتحرك وكأنه تجمد دخلت والدته لتخبره أن الطعام جاهز نادته ولم يتحرك اقتربت منه فوجدته شاردا في السقف والدموع تنسكب على وجنتيه قالت له (إن الخير فيما اختاره الله )ولكنه لم يرد بإشارة فهمت والدته أنه عليها أن تغادر وتتركه مع أحزانه حتى يهدأ.. وفي بيت ماربل كانت والدة ماربل تحاول أن تساعد ابنتها لتقنع والد ماربل بالعودة ولكنه رفض وانتهت قصة ماربل ونايسن وعاد كل واحد فيهم إلى حياته اقتربت العودة إلى صفوف الدراسة والكل يتجهز إلا ماربل فقد أخذ والدها قرار أن تترك الدراسة توسلت له كثيرا حاولت بكل الطرق ولكنه لم يقتنع ذهبت خفية إلى منزل عمها وطلبت منه أن يتدخل بالأمر وكان والدها لايرفض له أمرا فوافق والدها أن تعود للمدرسة لمعت عينا ماربل وابتسمت ابتسامة عريضة وصاحت بصوت خافت (يس)وانطلقت لتحضر كتبها وأقلامها فغدا سوف تعود إلى المدرسة إلى ذكرياتها إلى المكان الذي خفق فيه فؤادها لأول مرة استيقظت في الصباح تجهزت وانطلقت تسابق الريح لتجد أمام المدرسة مايكل تجمدت في مكانها قلبها يرقص فرحا\"وعيناها تحكي حبا ولكنها مشت بجانبه دون أي كلمة لتسمع صوته الذي اشتاقت إلى سماعه يقول بصوت خافت(بعرف إنك فسختي الخطبة )أكملت ماربل طريقها ولم تهتم بكلام مايكل ولكن في رأسها يدور ألف سؤال من أخبره؟ هل مازال يحبها؟ترى هل وجدها فرصة للتسلية ؟ قلبها وعقلها مشتتان لاتدري ماتفعل هل عاد حقا أم أنه خيال .... ❝ ⏤
❞ شعرت ماربل أنها لن تستطيع الهرب من قدرها فقررت أن تغلق باب قلبها وتفتح عقلها وتفكر في المستقبل بدأت تشعر بالارتياح اتجاه نايسن الذي كان يحاول مرارا وتكرارا إسعاده إما بإحضار الهدايا وإما بكلمات الغزل التي كانت تنهال على مسامع الجميع قررت ماربل أن تعطي نايسن فرصة خاصة بعدأن رأت تخلي مايكل عنها في تلك الظروف وبعدفترة قصيرة بدأت تتجهز ماربل للإنتقال إلى منزل نايسن الذي جهزه ليعيشا به قريبا من عمله كانت ماربل مشغولة بترتيب أشيائها وتجهيز نفسها حالها حال أي فتاة تقبل على الزواج ولكن قبل الفرح بأسبوع حصل مالم يكن بالحسبان تغير والد ماربل وطلب منها أن تخلع خاتم الخطوبة وترميه لنايسن وتخبره أنه غير مرغوب به استغربت ماربل وانهارت بالبكاء وهي تنظر إلى السماء وكأنها تقول (لماذا يارب )وكالعادة جاء نايسن نهاية الأسبوع ليخبره والد ماربل أنه ألغى الخطبة وأعطاه الهدايا والذهب وذهب نايسن مكسور القلب والروح جلس في غرفته ينظر إلى السقف ولايتحرك وكأنه تجمد دخلت والدته لتخبره أن الطعام جاهز نادته ولم يتحرك اقتربت منه فوجدته شاردا في السقف والدموع تنسكب على وجنتيه قالت له (إن الخير فيما اختاره الله )ولكنه لم يرد بإشارة فهمت والدته أنه عليها أن تغادر وتتركه مع أحزانه حتى يهدأ. وفي بيت ماربل كانت والدة ماربل تحاول أن تساعد ابنتها لتقنع والد ماربل بالعودة ولكنه رفض وانتهت قصة ماربل ونايسن وعاد كل واحد فيهم إلى حياته اقتربت العودة إلى صفوف الدراسة والكل يتجهز إلا ماربل فقد أخذ والدها قرار أن تترك الدراسة توسلت له كثيرا حاولت بكل الطرق ولكنه لم يقتنع ذهبت خفية إلى منزل عمها وطلبت منه أن يتدخل بالأمر وكان والدها لايرفض له أمرا فوافق والدها أن تعود للمدرسة لمعت عينا ماربل وابتسمت ابتسامة عريضة وصاحت بصوت خافت (يس)وانطلقت لتحضر كتبها وأقلامها فغدا سوف تعود إلى المدرسة إلى ذكرياتها إلى المكان الذي خفق فيه فؤادها لأول مرة استيقظت في الصباح تجهزت وانطلقت تسابق الريح لتجد أمام المدرسة مايكل تجمدت في مكانها قلبها يرقص فرحا˝وعيناها تحكي حبا ولكنها مشت بجانبه دون أي كلمة لتسمع صوته الذي اشتاقت إلى سماعه يقول بصوت خافت(بعرف إنك فسختي الخطبة )أكملت ماربل طريقها ولم تهتم بكلام مايكل ولكن في رأسها يدور ألف سؤال من أخبره؟ هل مازال يحبها؟ترى هل وجدها فرصة للتسلية ؟ قلبها وعقلها مشتتان لاتدري ماتفعل هل عاد حقا أم أنه خيال. ❝
❞ رأت ماربل ستيفن من بعيد يجول بنظره بين الطلاب ليعثر عليها فأشارت إليه وهي ترتجف وكأن قلبها أخبرها أن هناك مصيبة اقترب ستيفن وقال والدموع في عينيه (ضبي غراضك وتعي على البيت)تجمدت ماربل في مكانها وكأنها أصيبت بصدمة قوية ولاتستطيع الحركة نظر إليها ستيفن وقال(أهلك خطبوكي وحماتك عنا يلا)انصبت الكلمات على ماربل كأنها سكاكين غادرة جاءت من كل صوب هل يعقل أن يكون القاتل من ظننه سند؟؟؟؟. ❝ ⏤
❞ رأت ماربل ستيفن من بعيد يجول بنظره بين الطلاب ليعثر عليها فأشارت إليه وهي ترتجف وكأن قلبها أخبرها أن هناك مصيبة اقترب ستيفن وقال والدموع في عينيه (ضبي غراضك وتعي على البيت)تجمدت ماربل في مكانها وكأنها أصيبت بصدمة قوية ولاتستطيع الحركة نظر إليها ستيفن وقال(أهلك خطبوكي وحماتك عنا يلا)انصبت الكلمات على ماربل كأنها سكاكين غادرة جاءت من كل صوب هل يعقل أن يكون القاتل من ظننه سند؟؟؟؟. ❝