مسلسل جرح العائلة( الحلقه السادسة ) تم حبس علي وهذه مدة... 💬 أقوال Howayda Sabry 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Howayda Sabry 📖
█ مسلسل جرح العائلة( الحلقه السادسة ) تم حبس علي وهذه مدة كبيرة فعلًا بدأ يحدث نفسه لو أنك الآن هنا يا أمي معي لما كان سوف كل هذا ولكن لا فائدة من الكلام والبكاء لأن شيء حدث وأنتهى والآن ما يجب عليه أن يسير هذه الأزمة وأن الله ينصره النهاية يرضى بالظلم أبدًا بدأت الأيام تمر بصعوبة اليوم يمر كأنه سنة بعد مرور خرج وأخيرًا وبعد طول الغياب رأى الشارع والشمس مرة أخرى قرر يذهب إلى صديقة مروان هو الوحيد الذي وقف بجانبه ذهب هناك كانت الصدمة طرق الباب مروان: الطارق؟!! علي: أنا خرجت صديقي مروان: لماذا جئت؟! هنا أستغرب المعاملة وقال الم تسعد لقائي : والدك قام بتهديدي وأنا أريد يأذيني أحد شغلي ولا حياتي وهنا خرج بدون يقول أي يعلم أين جلس الطريق وبدأ أبي فعل أنني إبنه يكرهني الكره وأثناء حديثه جاء رجل طويل القامه الشيب رأسه يدعى المعلم طارق طارق: بني بك؟! نظر سيدي بجواره وقال: يبدو وجهك عكس تقول كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تم حبس علي وهذه مدة كبيرة فعلًا بدأ يحدث نفسه لو أنك الآن هنا يا أمي معي لما كان سوف يحدث كل هذا ولكن لا فائدة من هذا الكلام والبكاء الآن لأن كل شيء حدث وأنتهى والآن كل ما يجب عليه أن يسير في هذه الأزمة وأن الله سوف ينصره في النهاية لأن الله لا يرضى بالظلم أبدًا.
بدأت الأيام تمر ولكن تمر على علي بصعوبة اليوم يمر كأنه سنة.
بعد مرور سنة
خرج علي وأخيرًا وبعد طول الغياب رأى الشارع والشمس مرة أخرى قرر أن يذهب إلى صديقة مروان لأن هو الوحيد الذي وقف بجانبه.
ذهب علي إلى مروان ولكن هناك كانت الصدمة طرق علي الباب.
مروان: من الطارق؟!! علي: أنا يا مروان علي خرجت اليوم يا صديقي.
مروان: لماذا جئت؟!
هنا أستغرب علي من هذه المعاملة وقال الم تسعد من لقائي.
مروان : والدك قام بتهديدي وأنا لا أريد أن يأذيني أحد في شغلي ولا حياتي.
وهنا خرج علي بدون أن يقول أي شيء ولا يعلم إلى أين يذهب.
جلس على الطريق وبدأ يحدث نفسه هل أبي فعل هذا لماذا أنني إبنه لماذا يكرهني كل هذا الكره. وأثناء حديثه جاء رجل طويل القامه بدأ الشيب في رأسه يدعى المعلم طارق.
المعلم طارق: بني ما بك؟!
وهنا نظر علي وقال : لا شيء يا سيدي.
جلس المعلم طارق بجواره وقال: ولكن يبدو على وجهك عكس ما تقول.
علي: ليس لدي مكان لكي أذهب إليه جميع من حولي تركوني وتخلوا عني.
المعلم طارق: ليس لديك منزل؟!!
وهنا بدأ علي يحكي قصته للمعلم طارق كلها عندما إنتهى نظر إليه المعلم طارق وقال: أنت صغير السن يا بني لكي تمر بكل هذا الحزن، أنا لدي عمل لك تستطيع أن تعمل فترة وترى أن كان مناسب لك أم لا.
وهنا أبتسم علي وكأن الحياة بدأت أن تضحك له مرة أخرى وقال ؛ شكرا لك يا سيدي.
❞ مسلسل جرح العائلة( الحلقه السادسة ) تم حبس علي وهذه مدة كبيرة فعلًا بدأ يحدث نفسه لو أنك الآن هنا يا أمي معي لما كان سوف يحدث كل هذا ولكن لا فائدة من هذا الكلام والبكاء الآن لأن كل شيء حدث وأنتهى والآن كل ما يجب عليه أن يسير في هذه الأزمة وأن الله سوف ينصره في النهاية لأن الله لا يرضى بالظلم أبدًا. بدأت الأيام تمر ولكن تمر على علي بصعوبة اليوم يمر كأنه سنة. بعد مرور سنة خرج علي وأخيرًا وبعد طول الغياب رأى الشارع والشمس مرة أخرى قرر أن يذهب إلى صديقة مروان لأن هو الوحيد الذي وقف بجانبه. ذهب علي إلى مروان ولكن هناك كانت الصدمة طرق علي الباب. مروان: من الطارق؟!! علي: أنا يا مروان علي خرجت اليوم يا صديقي. مروان: لماذا جئت؟! هنا أستغرب علي من هذه المعاملة وقال الم تسعد من لقائي. مروان : والدك قام بتهديدي وأنا لا أريد أن يأذيني أحد في شغلي ولا حياتي. وهنا خرج علي بدون أن يقول أي شيء ولا يعلم إلى أين يذهب. جلس على الطريق وبدأ يحدث نفسه هل أبي فعل هذا لماذا أنني إبنه لماذا يكرهني كل هذا الكره. وأثناء حديثه جاء رجل طويل القامه بدأ الشيب في رأسه يدعى المعلم طارق. المعلم طارق: بني ما بك؟! وهنا نظر علي وقال : لا شيء يا سيدي. جلس المعلم طارق بجواره وقال: ولكن يبدو على وجهك عكس ما تقول. علي: ليس لدي مكان لكي أذهب إليه جميع من حولي تركوني وتخلوا عني. المعلم طارق: ليس لديك منزل؟!! وهنا بدأ علي يحكي قصته للمعلم طارق كلها عندما إنتهى نظر إليه المعلم طارق وقال: أنت صغير السن يا بني لكي تمر بكل هذا الحزن، أنا لدي عمل لك تستطيع أن تعمل فترة وترى أن كان مناسب لك أم لا. وهنا أبتسم علي وكأن الحياة بدأت أن تضحك له مرة أخرى وقال ؛ شكرا لك يا سيدي. انتظروا الحلقة السابعة بقلم هويدا صبري #أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ مسلسل جرح العائلة( الحلقه السادسة )
تم حبس علي وهذه مدة كبيرة فعلًا بدأ يحدث نفسه لو أنك الآن هنا يا أمي معي لما كان سوف يحدث كل هذا ولكن لا فائدة من هذا الكلام والبكاء الآن لأن كل شيء حدث وأنتهى والآن كل ما يجب عليه أن يسير في هذه الأزمة وأن الله سوف ينصره في النهاية لأن الله لا يرضى بالظلم أبدًا.
بدأت الأيام تمر ولكن تمر على علي بصعوبة اليوم يمر كأنه سنة.
بعد مرور سنة
خرج علي وأخيرًا وبعد طول الغياب رأى الشارع والشمس مرة أخرى قرر أن يذهب إلى صديقة مروان لأن هو الوحيد الذي وقف بجانبه.
ذهب علي إلى مروان ولكن هناك كانت الصدمة طرق علي الباب.
مروان: من الطارق؟!! علي: أنا يا مروان علي خرجت اليوم يا صديقي.
مروان: لماذا جئت؟!
هنا أستغرب علي من هذه المعاملة وقال الم تسعد من لقائي.
مروان : والدك قام بتهديدي وأنا لا أريد أن يأذيني أحد في شغلي ولا حياتي.
وهنا خرج علي بدون أن يقول أي شيء ولا يعلم إلى أين يذهب.
جلس على الطريق وبدأ يحدث نفسه هل أبي فعل هذا لماذا أنني إبنه لماذا يكرهني كل هذا الكره. وأثناء حديثه جاء رجل طويل القامه بدأ الشيب في رأسه يدعى المعلم طارق.
المعلم طارق: بني ما بك؟!
وهنا نظر علي وقال : لا شيء يا سيدي.
جلس المعلم طارق بجواره وقال: ولكن يبدو على وجهك عكس ما تقول.
علي: ليس لدي مكان لكي أذهب إليه جميع من حولي تركوني وتخلوا عني.
المعلم طارق: ليس لديك منزل؟!!
وهنا بدأ علي يحكي قصته للمعلم طارق كلها عندما إنتهى نظر إليه المعلم طارق وقال: أنت صغير السن يا بني لكي تمر بكل هذا الحزن، أنا لدي عمل لك تستطيع أن تعمل فترة وترى أن كان مناسب لك أم لا.
وهنا أبتسم علي وكأن الحياة بدأت أن تضحك له مرة أخرى وقال ؛ شكرا لك يا سيدي.
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الثانية والعشرون) علي: أنني قادم لك الآن. أغلق علي الهاتف وذهب مسرعًا إلي أحمد لكي يعرف من هو قاتل لينا. وصل علي إلي أحمد. علي: من هو يا أحمد ؟!! أحمد: وجدنا كاميرات كانت في مكان الجريمة ولكن كانت بعيدة وجدنا الشخص الذي قتلها ولكن كان هناك أكثر من شخص والشخص الذي وجدناه لا يريد أن يقول من الذي جعله يقتل لينا. علي: هل ممكن أن أتكلم معه. علي: أكيد سوف أجعل نور تأتي به إلي هنا. رنة هاتف. أحمد: يا نور احضري قاتل لينا إلي هنا. نور: حاضر يا أحمد. دخلت نور بعد قليل ومعها القاتل. القاتل : لا يوجد كلام عندي لقد قلت كل شيء. علي: هذه المرة أنا سوف أتكلم معك. القاتل: أنا قلت كل شيء لدي. علي: ما أسمك ؟! القاتل: عمرو. علي : كيف هانت عليك قتلها. وهنا علي لم يستطيع أن يتمالك نفسه وبدأ في ضرب القاتل. أحمد: ماذا تفعل يا علي هذا ليس المكان المناسب. أبعد أحمد ونور القاتل وعلي عن بعضهم. أحمد: خذي القاتل من هنا يا نور. أخذت نور القاتل وخرجت من الغرفة. أحمد: ماذا تفعل؟!! علي: أريد أن أعرف من الذي أرسله وكيف هانت عليه قتلها. أحمد: ولكن هذا ليس المكان المناسب لفعل هذا الشيء ولا تقلق سوف نجد من فعل هذا. انتظروا الحلقه الثالثه والعشرون بقلم هويدا صبري #أسيرة-الليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الثانية والعشرون)
علي: أنني قادم لك الآن.
أغلق علي الهاتف وذهب مسرعًا إلي أحمد لكي يعرف من هو قاتل لينا.
وصل علي إلي أحمد.
علي: من هو يا أحمد ؟!!
أحمد: وجدنا كاميرات كانت في مكان الجريمة ولكن كانت بعيدة وجدنا الشخص الذي قتلها ولكن كان هناك أكثر من شخص والشخص الذي وجدناه لا يريد أن يقول من الذي جعله يقتل لينا.
علي: هل ممكن أن أتكلم معه.
علي: أكيد سوف أجعل نور تأتي به إلي هنا.
رنة هاتف.
أحمد: يا نور احضري قاتل لينا إلي هنا.
نور: حاضر يا أحمد.
دخلت نور بعد قليل ومعها القاتل.
القاتل : لا يوجد كلام عندي لقد قلت كل شيء.
علي: هذه المرة أنا سوف أتكلم معك.
القاتل: أنا قلت كل شيء لدي.
علي: ما أسمك ؟!
القاتل: عمرو.
علي : كيف هانت عليك قتلها.
وهنا علي لم يستطيع أن يتمالك نفسه وبدأ في ضرب القاتل.
أحمد: ماذا تفعل يا علي هذا ليس المكان المناسب.
أبعد أحمد ونور القاتل وعلي عن بعضهم.
أحمد: خذي القاتل من هنا يا نور.
أخذت نور القاتل وخرجت من الغرفة.
أحمد: ماذا تفعل؟!!
علي: أريد أن أعرف من الذي أرسله وكيف هانت عليه قتلها.
أحمد: ولكن هذا ليس المكان المناسب لفعل هذا الشيء ولا تقلق سوف نجد من فعل هذا.