█ البداية اهدأ لا ترد علىٰ الهاتِف ضع يديك جيبُك راقِب الفُرص وهيَّ تمُرّ دع القلق يتسلل اليك ويأخذ منك ما تبقىٰ اقترب مما تخاف منهُ رحِب بحقيقة أن كُل شيء لن يكون كما تُريد وإنك تمانع هذا اي حال يهُم اذا ابتعدت عنه مسافة كافية الآن قلل كلامك تأكد كل يُحتمل يفسد فسد بعد تجرب هزيمة ممكنة سيكُن لديك قوة جرب الخيبات ستبرُد روحكَ ولم تعُد تخشىٰ مُمكِن يحصل بوجهٍ نال حظهُ من الكدمات ستشعُر للوهلةِ الاولىٰ الاشياء المُره ستمضي بغير عائق وتنام مُطمئنًا الليل كتاب التحكم الذات مجاناً PDF اونلاين 2024 تنمية بشرية يتحدث الكاتب الكتاب عن أسباب السلوك البشري ويقسمها إلى أربع : التحدث مع الإعتقاد وجهة النظر الأحداث والعواطف لقد سمى بالقاتل الصامت ومصدره الأهل المدرسة الأصدقاء الإعلام والشخص نفسه وقال بأن 90 % مفاهيمنا تتشكل السنوات السبع الأولى وبأنه أساس هذه المفاهيم نتحدث نفسنا ثم نبه لكل أمر ثلاث وجهات نظر: نظرك ووجهة نظر الشخص الأخر السليمة وخلص ضرورة إبعاد تفكير سلبي عند وإلى بحث صحة المعتقدات والتفكير بها وأخيراً عدم ترك العواطف لتتحكم بنا وضرورة الثقة بطاقاتنا وقدراتنا استخلصت شخصياً المبادئ التالية: علينا بالصحبة الصالحة نعلم أو عدمه هو نسبي يعتمد المفهوم الشخصي يعكس العقائد التفاؤل والهمة العالية وتقدير الإنسان المخلوق المفضل الله عز وجل هم النجاح العقل الأحاسيس والسلوك كلها أمور نستطيع وتسيرها إيجابياً الليونة والإبتسامة الدائمة والإستماع للأخرين تزيد سعادة أما تقييمي لهذا الكتاب: بما انني كنت بحاجة ماسة النوع الكتب فلقد وجدته ممتازاً غير تمنيت لو (رحمه الله) قص المزيد الأمثلة العملية والواقعية ومع فأن خير الكلام أي قل ودل رحم إبراهيم الفقي خسرت الأمة كثيراً بموته وعوضنا بأمثاله
❞ ان طبيعتنا البشرية تحب السكون والهدوء والسكينة ، وتأبى التغير وترفضه ، كلنا نسكن فى تلك المنطقة المسماه ( منطقة الراحة والتبلد ) استمرار حياتنا على وتيره واحده بدء من مولدنا حتى وفاتنا لهو قتل للطموح والهمه ووئد الكفاح والارتقاء ، التغير سنه كونيه فلا شئ يبيت على حاله ، فكل يتغير ويتبدل . ❝
❞ هناك سبب هام ورئيسى يجعل المرء يجنح إلى السكون وعدم التغير وهو ( الخوف ) نعم الخوف من المجهول ، فربما كان القادم على غير ما نأمل أو نتوقع . ❝
❞ والإنسان الذي يخاف من المجتمع يكون إنساناً انسحابياً أو هروبياً، وهذا الإنسان الهروبي لا يريد أن يعرف شيئاً جديداً، لأن الجديد مخيف .. وهو لا يريد أن يخاف ..
فالذي يعرفه أحسن، وهو لذلك ليس اجتماعياً، ولا يحب أن يكون ..
وقد يكون له نشاط جسمي، ولكن نشاطه يجب أن يكون متكرراً، أي لا يأتي بحركات جديدة، وإنما هو أسير العادة التي استراح إليها ..
بل إننا نجد الكثير من الهروبيين لهم حركات ثابتة .. يهزون رؤوسم أو أيديهم أو أرجلهم بصورة متكررة أو يرضعون أصابعهم، وتكون لكل واحد منهم (لازمة) .. لماذا لأن هؤلاء الهروبيين قد وجدوا البيئة مخيفة، معادية، لا ترحب بهم، ولذلك وجدوا الراحة في أن يجعلوا سلوكهم مألوفاً، مألوفاً أكثر من اللازم، أي يجعلوا أنفسهم مفهومين .. عاديين .. لا يخاف منهم أحد أو لا يلتفت إليهم أحد . ❝