مسلسل جرح العائلة (الحلقة الرابعة والعشرون) علي: والآن... 💬 أقوال Howayda Sabry 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Howayda Sabry 📖
█ مسلسل جرح العائلة (الحلقة الرابعة والعشرون) علي: والآن فقدنا آخر طريق سوف نجد به قاتل لينا أحمد: لا لم نفقد شيء وسوف أي تقلق اذهبي يا نور إلي مكان الجريمة مرة أخري وحاولي أن تجدي نور : ذهبت أحمد أكثر من ولا يوجد اليوم وتعالي بسرعة نور: حاضر ولكن عندما آتي أذهب أمي أولًا وبعد ذلك هنا وماذا تفعلي قلت لكي اتركي هذا الأمر علي: أمر ماذا أستطيع أساعد علي أنت المنزل ولو هناك جديد أخبرك وأنا اذهب معك ترتاح ذهب إلى وذهبت ولكن هذه المرة وجدت غير متوقع رسالة مكتوب عليها اسمها وعندما فتحتها متوقعة وكانت ' "لا تبحثي أكثر؛ لأن النهاية تكون سيئة ولعلي " " أخذت الرسالة بعد تأكدت فعل الشيء قريب منا اشترك فيها شخص توقعاتي اتوقع عكس أبحث وإن شاء الله القاتل الآن كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ مسلسل جرح العائلة (الحلقة الرابعة والعشرون) علي: والآن فقدنا آخر طريق سوف نجد به قاتل لينا. أحمد: لا لم نفقد شيء وسوف نجد أي شيء آخر لا تقلق، اذهبي يا نور إلي مكان الجريمة مرة أخري وحاولي أن تجدي أي شيء. نور : ذهبت يا أحمد أكثر من مرة ولا يوجد أي شيء. أحمد: اذهبي مرة أخري اليوم وتعالي بسرعة. نور: حاضر ولكن عندما آتي سوف أذهب إلي أمي أولًا وبعد ذلك سوف آتي إلي هنا. أحمد: وماذا سوف تفعلي قلت لكي اتركي هذا الأمر. علي: أمر ماذا هل أستطيع أن أساعد. أحمد: لا يا علي أنت أذهب إلي المنزل ولو هناك أي جديد سوف أخبرك. نور : وأنا سوف اذهب إلي مكان الجريمة. علي: سوف أذهب معك. نور : لا يا علي أنت أذهب لكي ترتاح ولو هناك أي جديد سوف أخبرك. ذهب علي إلى المنزل وذهبت نور إلي مكان الجريمة مرة أخري. ولكن هذه المرة وجدت نور شيء غير متوقع وجدت رسالة مكتوب عليها اسمها وعندما فتحتها وجدت رسالة غير متوقعة وكانت \'\"لا تبحثي أكثر؛ لأن النهاية سوف تكون سيئة لكي ولعلي. \"\" أخذت نور هذه الرسالة وذهبت إلي أحمد. أحمد: بعد هذه الرسالة تأكدت أن من فعل هذا الشيء قريب منا. نور: هذه الجريمة اشترك فيها أكثر من شخص يا أحمد هذه توقعاتي. أحمد: لا لا اتوقع عكس هذا. نور: سوف أبحث وإن شاء الله نجد القاتل، الآن سوف أذهب. ذهبت لينا عند أمها وبدأت تطرق الباب وهنا كانت المفاجأة فتح علي الباب. علي: ماذا تفعلي هنا؟!! نور: بل أنت ماذا تفعل هنا؟!! انتظروا الحلقة الخامسة والعشرون بقلم هويدا صبري #أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry❞ مسلسل جرح العائلة (الحلقة الرابعة والعشرون)
علي: والآن فقدنا آخر طريق سوف نجد به قاتل لينا.
أحمد: لا لم نفقد شيء وسوف نجد أي شيء آخر لا تقلق، اذهبي يا نور إلي مكان الجريمة مرة أخري وحاولي أن تجدي أي شيء.
نور : ذهبت يا أحمد أكثر من مرة ولا يوجد أي شيء.
أحمد: اذهبي مرة أخري اليوم وتعالي بسرعة.
نور: حاضر ولكن عندما آتي سوف أذهب إلي أمي أولًا وبعد ذلك سوف آتي إلي هنا.
أحمد: وماذا سوف تفعلي قلت لكي اتركي هذا الأمر.
علي: أمر ماذا هل أستطيع أن أساعد.
أحمد: لا يا علي أنت أذهب إلي المنزل ولو هناك أي جديد سوف أخبرك.
نور : وأنا سوف اذهب إلي مكان الجريمة.
علي: سوف أذهب معك.
نور : لا يا علي أنت أذهب لكي ترتاح ولو هناك أي جديد سوف أخبرك.
ذهب علي إلى المنزل وذهبت نور إلي مكان الجريمة مرة أخري.
ولكن هذه المرة وجدت نور شيء غير متوقع وجدت رسالة مكتوب عليها اسمها وعندما فتحتها وجدت رسالة غير متوقعة وكانت ˝˝لا تبحثي أكثر؛ لأن النهاية سوف تكون سيئة لكي ولعلي. ˝˝
أخذت نور هذه الرسالة وذهبت إلي أحمد.
أحمد: بعد هذه الرسالة تأكدت أن من فعل هذا الشيء قريب منا.
نور: هذه الجريمة اشترك فيها أكثر من شخص يا أحمد هذه توقعاتي.
أحمد: لا لا اتوقع عكس هذا.
نور: سوف أبحث وإن شاء الله نجد القاتل، الآن سوف أذهب.
ذهبت لينا عند أمها وبدأت تطرق الباب وهنا كانت المفاجأة فتح علي الباب.
علي: ماذا تفعلي هنا؟!!
نور: بل أنت ماذا تفعل هنا؟!!
انتظروا الحلقة الخامسة والعشرون
بقلم هويدا صبري#أسيرةـالليل. ❝
⏤ Howayda Sabry
- ❞ يحلّ رمضان كزائر كريم، يحمل بين طياته نفحات الرحمة وروحانية تسكن القلوب المتعبة. هو ليس مجرد شهرٍ نصوم فيه عن الطعام والشراب، بل هو رحلة نورانية نحو الصفاء، فرصة لنعود إلى أنفسنا أنقى وأقرب إلى الله، في لياليه، تنير المساجد بالمصلين، تتعالى أصوات التهجد، وتفيض الأرواح بخشوع نادر. على موائد الإفطار، تمتد الأيادي بالعطاء قبل أن تمتد إلى الطعام، ويصبح للبسمة طعم آخر، طعم الامتنان والدفء العائلي الذي يضفي على اللحظات بريقًا لا يُمحى، أما السحور، فهو ذلك الهدوء المبارك حيث يهمس الليل بأدعية صادقة، وتتهيأ الأرواح ليوم جديد من الصبر واليقين. وبين لحظات الجوع والعطش، نجد أن الجسد يصوم، لكن الروح ترتوي بنور الإيمان والطمأنينة، رمضان هو مدرسة نتعلم فيها الصبر، العطاء، والتأمل في نعم الله التي لا تعدّ ولا تحصى. ومع نهايته، نكتشف أن أعظم هداياه ليست العيد فقط، بل القلب الذي أصبح أكثر نقاءً، والنفس التي اقتربت خطوة أخرى من السلام الحقيقي، يعز علينا أن نقول أنتهي نتقابل العام القادم إن كان في العمر بقيةلِـ أجل أننا مُسلمون وتعظيم شعائرِ الله فريضة عيدكم مُبارك، وڪل عامٍ وأنتم بخير اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات💙. بقلم هويدا صبري #أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry❞ يحلّ رمضان كزائر كريم، يحمل بين طياته نفحات الرحمة وروحانية تسكن القلوب المتعبة. هو ليس مجرد شهرٍ نصوم فيه عن الطعام والشراب، بل هو رحلة نورانية نحو الصفاء، فرصة لنعود إلى أنفسنا أنقى وأقرب إلى الله، في لياليه، تنير المساجد بالمصلين، تتعالى أصوات التهجد، وتفيض الأرواح بخشوع نادر. على موائد الإفطار، تمتد الأيادي بالعطاء قبل أن تمتد إلى الطعام، ويصبح للبسمة طعم آخر، طعم الامتنان والدفء العائلي الذي يضفي على اللحظات بريقًا لا يُمحى، أما السحور، فهو ذلك الهدوء المبارك حيث يهمس الليل بأدعية صادقة، وتتهيأ الأرواح ليوم جديد من الصبر واليقين. وبين لحظات الجوع والعطش، نجد أن الجسد يصوم، لكن الروح ترتوي بنور الإيمان والطمأنينة، رمضان هو مدرسة نتعلم فيها الصبر، العطاء، والتأمل في نعم الله التي لا تعدّ ولا تحصى. ومع نهايته، نكتشف أن أعظم هداياه ليست العيد فقط، بل القلب الذي أصبح أكثر نقاءً، والنفس التي اقتربت خطوة أخرى من السلام الحقيقي، يعز علينا أن نقول أنتهي نتقابل العام القادم إن كان في العمر بقيةلِـ أجل أننا مُسلمون وتعظيم شعائرِ الله فريضة عيدكم مُبارك، وڪل عامٍ وأنتم بخير اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات💙.
بقلم هويدا صبري#أسيرةـالليل. ❝
⏤ Howayda Sabry
