مسلسل جرح العائلة (الحلقة السابعة والعشرون) الأب: ماذا... 💬 أقوال Howayda Sabry 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Howayda Sabry 📖
█ مسلسل جرح العائلة (الحلقة السابعة والعشرون) الأب: ماذا تفعل أنت ؟!! علي: أب ؟! قدوة؟!! وماذا فعلت وجدت واحدة مثلك أنا تركت لكم المنزل وذهبت تريدون مني حتي الآن؟!! الأب: حقًا لا أفهمك عن تتحدث؟!! زوجتك قتلت حبيبتي كذبة أخري؟! ماذا؟! الأمر من اثنين شريك معاها أو هي تدير أعمالها خلفك كل شيء ومازلتم أذيتي علي الزم حدك ولا تتكلم كلام فارغ ليس سوف أجعلكم تندمون هذه الأفعال أفعل ما تريده خرج يفعل هذا وهل أحد الشباب قال له أننا مسؤولون زوجة الأب: كنت أتكلم معاه وقولت غير قصد كيف فعلتي هذا؟!! نسيت لم أكن أريد أن أقول نعلم الآن تقلق أبنتي هناك تدافع عنا اتوقع لأنها تحبك ذهب إلي أحمد وطرق الباب أحمد تفضل يا دخل وكانت نور جالسة مع قاتل لينا أحمد: ومن القاتل؟!! زوجة أبي انتظروا الحلقه الثامنة والعشرون بقلم هويدا صبري #أسيرةـالليل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ مسلسل جرح العائلة (الحلقة السابعة والعشرون) الأب: ماذا تفعل أنت ؟!! علي: هل أنت أب ؟! هل أنت قدوة؟!! وماذا فعلت وجدت واحدة مثلك، أنا تركت لكم المنزل وذهبت ماذا تريدون مني حتي الآن؟!! الأب: أنا حقًا لا أفهمك عن ماذا تتحدث؟!! علي: زوجتك قتلت حبيبتي. الأب: هل وجدت كذبة أخري؟! علي: كذبة ماذا؟! الأمر واحدة من اثنين أنت شريك معاها أو هي تدير أعمالها من خلفك، حقًا ماذا تريدون مني تركت لكم كل شيء ومازلتم تريدون أذيتي. الأب: علي الزم حدك ولا تتكلم كلام فارغ. علي: ليس كلام فارغ سوف أجعلكم تندمون علي هذه الأفعال. الأب: أفعل كل ما تريده. خرج علي من المنزل. الأب: ماذا سوف يفعل هذا وهل أحد من الشباب قال له أننا مسؤولون. زوجة الأب: لا أنا كنت أتكلم معاه وقولت له من غير قصد. الأب: كيف فعلتي هذا؟!! زوجة الأب: نسيت لم أكن أريد أن أقول له. الأب: لا نعلم ماذا سوف يفعل الآن. زوجة الأب: لا تقلق أبنتي هناك سوف تدافع عنا. الأب: لا اتوقع هذا لأنها لا تحبك. ذهب علي إلي أحمد وطرق الباب. أحمد تفضل يا علي. دخل علي وكانت نور جالسة مع أحمد. علي: وجدت قاتل لينا. أحمد: كيف هذا ومن القاتل؟!! علي: زوجة أبي. انتظروا الحلقه الثامنة والعشرون بقلم هويدا صبري #أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ مسلسل جرح العائلة (الحلقة السابعة والعشرون)
الأب: ماذا تفعل أنت ؟!!
علي: هل أنت أب ؟! هل أنت قدوة؟!! وماذا فعلت وجدت واحدة مثلك، أنا تركت لكم المنزل وذهبت ماذا تريدون مني حتي الآن؟!!
الأب: أنا حقًا لا أفهمك عن ماذا تتحدث؟!!
علي: زوجتك قتلت حبيبتي.
الأب: هل وجدت كذبة أخري؟!
علي: كذبة ماذا؟! الأمر واحدة من اثنين أنت شريك معاها أو هي تدير أعمالها من خلفك، حقًا ماذا تريدون مني تركت لكم كل شيء ومازلتم تريدون أذيتي.
الأب: علي الزم حدك ولا تتكلم كلام فارغ.
علي: ليس كلام فارغ سوف أجعلكم تندمون علي هذه الأفعال.
الأب: أفعل كل ما تريده.
خرج علي من المنزل.
الأب: ماذا سوف يفعل هذا وهل أحد من الشباب قال له أننا مسؤولون.
زوجة الأب: لا أنا كنت أتكلم معاه وقولت له من غير قصد.
❞ يحلّ رمضان كزائر كريم، يحمل بين طياته نفحات الرحمة وروحانية تسكن القلوب المتعبة. هو ليس مجرد شهرٍ نصوم فيه عن الطعام والشراب، بل هو رحلة نورانية نحو الصفاء، فرصة لنعود إلى أنفسنا أنقى وأقرب إلى الله، في لياليه، تنير المساجد بالمصلين، تتعالى أصوات التهجد، وتفيض الأرواح بخشوع نادر. على موائد الإفطار، تمتد الأيادي بالعطاء قبل أن تمتد إلى الطعام، ويصبح للبسمة طعم آخر، طعم الامتنان والدفء العائلي الذي يضفي على اللحظات بريقًا لا يُمحى، أما السحور، فهو ذلك الهدوء المبارك حيث يهمس الليل بأدعية صادقة، وتتهيأ الأرواح ليوم جديد من الصبر واليقين. وبين لحظات الجوع والعطش، نجد أن الجسد يصوم، لكن الروح ترتوي بنور الإيمان والطمأنينة، رمضان هو مدرسة نتعلم فيها الصبر، العطاء، والتأمل في نعم الله التي لا تعدّ ولا تحصى. ومع نهايته، نكتشف أن أعظم هداياه ليست العيد فقط، بل القلب الذي أصبح أكثر نقاءً، والنفس التي اقتربت خطوة أخرى من السلام الحقيقي، يعز علينا أن نقول أنتهي نتقابل العام القادم إن كان في العمر بقيةلِـ أجل أننا مُسلمون وتعظيم شعائرِ الله فريضة عيدكم مُبارك، وڪل عامٍ وأنتم بخير اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات💙. بقلم هويدا صبري #أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ يحلّ رمضان كزائر كريم، يحمل بين طياته نفحات الرحمة وروحانية تسكن القلوب المتعبة. هو ليس مجرد شهرٍ نصوم فيه عن الطعام والشراب، بل هو رحلة نورانية نحو الصفاء، فرصة لنعود إلى أنفسنا أنقى وأقرب إلى الله، في لياليه، تنير المساجد بالمصلين، تتعالى أصوات التهجد، وتفيض الأرواح بخشوع نادر. على موائد الإفطار، تمتد الأيادي بالعطاء قبل أن تمتد إلى الطعام، ويصبح للبسمة طعم آخر، طعم الامتنان والدفء العائلي الذي يضفي على اللحظات بريقًا لا يُمحى، أما السحور، فهو ذلك الهدوء المبارك حيث يهمس الليل بأدعية صادقة، وتتهيأ الأرواح ليوم جديد من الصبر واليقين. وبين لحظات الجوع والعطش، نجد أن الجسد يصوم، لكن الروح ترتوي بنور الإيمان والطمأنينة، رمضان هو مدرسة نتعلم فيها الصبر، العطاء، والتأمل في نعم الله التي لا تعدّ ولا تحصى. ومع نهايته، نكتشف أن أعظم هداياه ليست العيد فقط، بل القلب الذي أصبح أكثر نقاءً، والنفس التي اقتربت خطوة أخرى من السلام الحقيقي، يعز علينا أن نقول أنتهي نتقابل العام القادم إن كان في العمر بقيةلِـ أجل أننا مُسلمون وتعظيم شعائرِ الله فريضة عيدكم مُبارك، وڪل عامٍ وأنتم بخير اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات💙.