˝يؤسفني أن أخبرك، يا عزيزي، أن كل شيء أصبح مؤلمًا منذ... 💬 أقوال Fatma Sobhi 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Fatma Sobhi 📖
█ "يؤسفني أن أخبرك يا عزيزي كل شيء أصبح مؤلمًا منذ تركتني وغادرت شعرت أنني لم أعد كما كنت توقف لحظة رحيلك وكأنك لي وطنًا لا أستطيع الحياة بدونه كنت أرى الدنيا بعينيك ولك ولكن بعدما رحلت سوى دنيا مؤلمة تركتني تائهة بين قلبي المتعلق بك وعقلي الذي يريد ينسى أمضي طريقي وحدي ما انتظاري لك وأملي بعودتك لكنني أتوقع أنك لن تعود أبدًا " ⤶ فاطمه صبحي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ \"يؤسفني أن أخبرك، يا عزيزي، أن كل شيء أصبح مؤلمًا منذ أن تركتني وغادرت. شعرت أنني لم أعد كما كنت، كل شيء توقف لحظة رحيلك، وكأنك كنت لي وطنًا لا أستطيع الحياة بدونه. كنت أرى الدنيا بعينيك، ولك، ولكن بعدما رحلت، لم أعد أرى سوى دنيا مؤلمة. تركتني تائهة بين قلبي المتعلق بك وعقلي الذي لا يريد أن ينسى. أمضي في طريقي وحدي، ما بين انتظاري لك وأملي بعودتك، لكنني أتوقع أنك لن تعود أبدًا.\" ⤶ فاطمه صبحي. ❝ ⏤Fatma Sobhi❞ ˝يؤسفني أن أخبرك، يا عزيزي، أن كل شيء أصبح مؤلمًا منذ أن تركتني وغادرت. شعرت أنني لم أعد كما كنت، كل شيء توقف لحظة رحيلك، وكأنك كنت لي وطنًا لا أستطيع الحياة بدونه.
كنت أرى الدنيا بعينيك، ولك، ولكن بعدما رحلت، لم أعد أرى سوى دنيا مؤلمة.
تركتني تائهة بين قلبي المتعلق بك وعقلي الذي لا يريد أن ينسى.
أمضي في طريقي وحدي، ما بين انتظاري لك وأملي بعودتك،
لكنني أتوقع أنك لن تعود أبدًا.˝
⤶ فاطمه صبحي. ❝
⏤ Fatma Sobhi
- ❞ أمضي في طريقي، فلا حال لي، لم أرَ أحدًا معي في شدّة حزني. كل الأبواب أُغلِقَت في وجهي، ولم تكن الأشياء التي كنت أحلم بها منذ زمن لي. لقد احتلّها أحدُ الأشخاص الذين أراهم أمامي. تغيّر تعبير وجهي، لم يعد كما كان من قبل، تغيّرت كلماتي العابرة، أصبحت كالفوضى بالنسبة لي. لكنني الآن أرى تغيرًا في كتابات قلمي، الذي كان يخطّ عن تلك الأحلام، أما الآن، فأراه يكتب كلمات عابرة لا يفهمها أحد، حتى أنا لم أفهمها. هل أنا ذلك الشخص الذي كان يحلم بهذه الأشياء؟ أم أنني فتاة أصبحت غير مرغوب بها؟ ⤶ فاطمه صبحي /أريـا. ❝ ⏤Fatma Sobhi❞ أمضي في طريقي، فلا حال لي، لم أرَ أحدًا معي في شدّة حزني.
كل الأبواب أُغلِقَت في وجهي، ولم تكن الأشياء التي كنت أحلم بها منذ زمن لي.
لقد احتلّها أحدُ الأشخاص الذين أراهم أمامي.
تغيّر تعبير وجهي، لم يعد كما كان من قبل، تغيّرت كلماتي العابرة، أصبحت كالفوضى بالنسبة لي.
لكنني الآن أرى تغيرًا في كتابات قلمي، الذي كان يخطّ عن تلك الأحلام،
أما الآن، فأراه يكتب كلمات عابرة لا يفهمها أحد، حتى أنا لم أفهمها.
هل أنا ذلك الشخص الذي كان يحلم بهذه الأشياء؟ أم أنني فتاة أصبحت غير مرغوب بها؟
⤶ فاطمه صبحي /أريـا. ❝
⏤ Fatma Sobhi
