❞ مازلتُ أتذكّر ضحكاتكِ، كأنها تُحاكي نبضَ قلبي حينَ لاحتْ صورتكِ أتأمّلُ في عيونكِ... فيها وجدتُ السلام، وفيها انهارَ كلُّ التعبِ وتلاشى الظلام أروي لظلي عن جمالكِ، عن همسكِ الحنون، عن ذاكَ المساءِ الذي صارَ أغنيةَ الجنون أين أنتِ؟ سؤالٌ يقتاتُ قلبي كلَّ ليلة ويُشعلُ وجعي كأنّهُ شمعةٌ عليلة أين رحلتِ؟ هل تسمعين ندائي؟ أم أضعتِ الطريقَ في دربِ النّساء؟ أنا هنا... ما زلتُ أكتبكِ شوقًا ولهفة وأُحيكُ من بُعدكِ قصائدَ مؤلِفة كلّ نبضةٍ في صدري تناديكِ باسمٍ وحيد وكلّ دمعةٍ تسيرُ إليكِ بلا ترديد فإن عدتِ، ستزهرُ أيامي من جديد وإن لم تعودي... سيظلُّ حبكِ في الوريد. بقلم # يحيي، عوض\". ❝ ⏤yehia Awad
❞ مازلتُ أتذكّر ضحكاتكِ،
كأنها تُحاكي نبضَ قلبي حينَ لاحتْ صورتكِ
أتأمّلُ في عيونكِ.. فيها وجدتُ السلام،
وفيها انهارَ كلُّ التعبِ وتلاشى الظلام
أروي لظلي عن جمالكِ، عن همسكِ الحنون،
عن ذاكَ المساءِ الذي صارَ أغنيةَ الجنون
أين أنتِ؟ سؤالٌ يقتاتُ قلبي كلَّ ليلة
ويُشعلُ وجعي كأنّهُ شمعةٌ عليلة
أين رحلتِ؟ هل تسمعين ندائي؟
أم أضعتِ الطريقَ في دربِ النّساء؟
أنا هنا.. ما زلتُ أكتبكِ شوقًا ولهفة
وأُحيكُ من بُعدكِ قصائدَ مؤلِفة
كلّ نبضةٍ في صدري تناديكِ باسمٍ وحيد
وكلّ دمعةٍ تسيرُ إليكِ بلا ترديد
فإن عدتِ، ستزهرُ أيامي من جديد
وإن لم تعودي.. سيظلُّ حبكِ في الوريد.
بقلم # يحيي، عوض˝. ❝