في معاني الصحبة إلى من طرقوا على أبواب قلوبنا بآثرهم... 💬 أقوال الكاتبة/رينادا عمر. 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة/رينادا عمر. 📖
█ معاني الصحبة إلى من طرقوا أبواب قلوبنا بآثرهم الطيب الذي لا ينسى فيا لهناء أيامنا بهم ويا لسرور أرواحنا بلقياهم العطر وإذا بنا نهم نحوهم بالآمال ونؤمن فيها أن اللقاء آتٍ خطى الصدفة جديد فآثر الأحباب مقيم فينا بل يبقى مدار الأزمان عمرًا ومن ذا خليل الروح بعد صديق نخشى أنفسنا فراقه ويعز علينا غيابه؟ فليس كل ذي صاحب يدعى بصاحبي وما الصاحب إلا هديةٍ تجبر بها نبضاتنا بوجوده يؤنسنا حضرته وكأنما قد كفت النفس عن العالمين واكتفت بأعز الأصدقاء بين البشر فأنتقِ أيها الإنسان ينبت أعماقك نورًا يرى فيك كلماتك وراء حُجُبِ الغموض تحت صمتك المطبق جُنحِ وجهك ويرّبت كتفك ويشد عضدك بعضده ليُقَوم جراحك بحنانه يفهم تفاصيلك التي انطوت عليها ملامحك فلا تمر مرور العابرين عليه يبهج ثغرك عندما تعصف بك سوءة الصعاب نجاحك سرورًا شرورًا ووبالًا يوقعه هوة الأحقاد والغيرة ويفكر كيف سيؤذيك يتقاسم معك لحظة لحظاتك سواء إن كانت سعيدة أم حزينة فاختر تصاحب فالرفيق طريق إما يرفعك إلى معالي الأمور أو يهوي درك الشقاء والضياع فكن فطنًا يا تختار صحبة العمر الكاتبة كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ في معاني الصحبة إلى من طرقوا على أبواب قلوبنا بآثرهم الطيب الذي لا ينسى، فيا لهناء أيامنا بهم ويا لسرور أرواحنا بلقياهم العطر، وإذا بنا نهم نحوهم بالآمال ونؤمن فيها أن اللقاء آتٍ على خطى الصدفة من جديد، فآثر الأحباب مقيم فينا لا ينسى بل يبقى على مدار الأزمان عمرًا، ومن ذا الذي يبقى خليل الروح من بعد صديق نخشى على أنفسنا فراقه ويعز علينا غيابه؟ فليس كل ذي صاحب يدعى بصاحبي، وما الصاحب إلا هديةٍ تجبر بها نبضاتنا بوجوده الذي يؤنسنا في حضرته، وكأنما قد كفت النفس عن العالمين، واكتفت بأعز الأصدقاء من بين كل البشر، فأنتقِ -أيها الإنسان- من ينبت في أعماقك نورًا، ومن يرى فيك كلماتك وراء حُجُبِ الغموض تحت صمتك المطبق على جُنحِ وجهك، ويرّبت فيها على كتفك، ويشد عضدك بعضده ليُقَوم جراحك بحنانه، ومن يفهم تفاصيلك التي انطوت عليها ملامحك فلا تمر مرور العابرين عليه، بل يبهج فيها ثغرك عندما تعصف بك سوءة الصعاب، من يرى من نجاحك سرورًا لا شرورًا ووبالًا عليه يوقعه في هوة الأحقاد والغيرة ويفكر فيها كيف سيؤذيك، بل يتقاسم معك كل ذي لحظة من لحظاتك سواء إن كانت سعيدة أم حزينة، فاختر فيها من تصاحب، فالرفيق طريق إما يرفعك إلى معالي الأمور أو يهوي بك إلى درك الشقاء والضياع، فكن فطنًا يا من تختار صحبة العمر. الكاتبة/ رينادا عمر. ❝
❞ في معاني الصحبة إلى من طرقوا على أبواب قلوبنا بآثرهم الطيب الذي لا ينسى، فيا لهناء أيامنا بهم ويا لسرور أرواحنا بلقياهم العطر، وإذا بنا نهم نحوهم بالآمال ونؤمن فيها أن اللقاء آتٍ على خطى الصدفة من جديد، فآثر الأحباب مقيم فينا لا ينسى بل يبقى على مدار الأزمان عمرًا، ومن ذا الذي يبقى خليل الروح من بعد صديق نخشى على أنفسنا فراقه ويعز علينا غيابه؟ فليس كل ذي صاحب يدعى بصاحبي، وما الصاحب إلا هديةٍ تجبر بها نبضاتنا بوجوده الذي يؤنسنا في حضرته، وكأنما قد كفت النفس عن العالمين، واكتفت بأعز الأصدقاء من بين كل البشر، فأنتقِ -أيها الإنسان- من ينبت في أعماقك نورًا، ومن يرى فيك كلماتك وراء حُجُبِ الغموض تحت صمتك المطبق على جُنحِ وجهك، ويرّبت فيها على كتفك، ويشد عضدك بعضده ليُقَوم جراحك بحنانه، ومن يفهم تفاصيلك التي انطوت عليها ملامحك فلا تمر مرور العابرين عليه، بل يبهج فيها ثغرك عندما تعصف بك سوءة الصعاب، من يرى من نجاحك سرورًا لا شرورًا ووبالًا عليه يوقعه في هوة الأحقاد والغيرة ويفكر فيها كيف سيؤذيك، بل يتقاسم معك كل ذي لحظة من لحظاتك سواء إن كانت سعيدة أم حزينة، فاختر فيها من تصاحب، فالرفيق طريق إما يرفعك إلى معالي الأمور أو يهوي بك إلى درك الشقاء والضياع، فكن فطنًا يا من تختار صحبة العمر. الكاتبة/ رينادا عمر.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ في معاني الصحبة إلى من طرقوا على أبواب قلوبنا بآثرهم الطيب الذي لا ينسى، فيا لهناء أيامنا بهم ويا لسرور أرواحنا بلقياهم العطر، وإذا بنا نهم نحوهم بالآمال ونؤمن فيها أن اللقاء آتٍ على خطى الصدفة من جديد، فآثر الأحباب مقيم فينا لا ينسى بل يبقى على مدار الأزمان عمرًا، ومن ذا الذي يبقى خليل الروح من بعد صديق نخشى على أنفسنا فراقه ويعز علينا غيابه؟ فليس كل ذي صاحب يدعى بصاحبي، وما الصاحب إلا هديةٍ تجبر بها نبضاتنا بوجوده الذي يؤنسنا في حضرته، وكأنما قد كفت النفس عن العالمين، واكتفت بأعز الأصدقاء من بين كل البشر، فأنتقِ -أيها الإنسان- من ينبت في أعماقك نورًا، ومن يرى فيك كلماتك وراء حُجُبِ الغموض تحت صمتك المطبق على جُنحِ وجهك، ويرّبت فيها على كتفك، ويشد عضدك بعضده ليُقَوم جراحك بحنانه، ومن يفهم تفاصيلك التي انطوت عليها ملامحك فلا تمر مرور العابرين عليه، بل يبهج فيها ثغرك عندما تعصف بك سوءة الصعاب، من يرى من نجاحك سرورًا لا شرورًا ووبالًا عليه يوقعه في هوة الأحقاد والغيرة ويفكر فيها كيف سيؤذيك، بل يتقاسم معك كل ذي لحظة من لحظاتك سواء إن كانت سعيدة أم حزينة، فاختر فيها من تصاحب، فالرفيق طريق إما يرفعك إلى معالي الأمور أو يهوي بك إلى درك الشقاء والضياع، فكن فطنًا يا من تختار صحبة العمر. الكاتبة/ رينادا عمر. ❝
❞ ˝حينما تصبح الحرية قيدًا وحقوق الإنسان بثمن بخس˝ يا من زعمت أنك تندد بالحريات أتراك صامتًا لا يحرك ساكنًا فيك؟ ومن ذا الذي ينطق فاهه عن حقوق الإنسان في المجالس وينسى فيها أنها ليست لنا ويتقمص فيها دور اللبيب العادل وراء كواليس الكلام المبطن بالأكاذيب؟ ومنذ متى كانت تلك الحقوق لنا في بلداننا العربية فهي فقط لبنو الإجرام؟ ففي غزة يباد الآلاف من شعبها ونسي العالم أن تلك القضية تحمل في طياتها قضية إنسانية شريفة تخص الآلاف منهم، وفيها دماء خاض بها العدو بلا رأفة ويزعم فيها أنه خالد بل إن نهايته قد دنت لهاوية الجحيم، أتراه فرحًا بخزيه بل ارعدت فيها أوصاله من الفزع كالجبناء ويحسب أنه لا مفر من محكمة الآخرة والقصاص عند رب العباد، بل نهايته للزوال وهناك موعد للنصر يا غزة عندها سيخرج أعداؤك مطأطئي الرؤس أذلاء لا ترفع لهم عين من شدة العار، فما أغرب أن تكون الحرية كقيد لغيرك ولا تكون للأحرار الشرفاء فهذا حالنا يا بنو الكرامة كجناح ممزق ليس بمتوحدٍ تحت لواء نجدة المستصرخ من أخواننا المسلمين بل بتنا ككل ممزق مكتفوفي الأيدي بقيود العجز، فحي على الجهاد لنصرة الله ورسوله والمستضعفين منا، فهبوا بسليل السيوف وإراقة العدل في أصقاع الأرض ولا تخشوا فيها لومة لائم. بقلم الكاتبة/رينادا عمر.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ حينما تصبح الحرية قيدًا وحقوق الإنسان بثمن بخس˝ يا من زعمت أنك تندد بالحريات أتراك صامتًا لا يحرك ساكنًا فيك؟ ومن ذا الذي ينطق فاهه عن حقوق الإنسان في المجالس وينسى فيها أنها ليست لنا ويتقمص فيها دور اللبيب العادل وراء كواليس الكلام المبطن بالأكاذيب؟ ومنذ متى كانت تلك الحقوق لنا في بلداننا العربية فهي فقط لبنو الإجرام؟ ففي غزة يباد الآلاف من شعبها ونسي العالم أن تلك القضية تحمل في طياتها قضية إنسانية شريفة تخص الآلاف منهم، وفيها دماء خاض بها العدو بلا رأفة ويزعم فيها أنه خالد بل إن نهايته قد دنت لهاوية الجحيم، أتراه فرحًا بخزيه بل ارعدت فيها أوصاله من الفزع كالجبناء ويحسب أنه لا مفر من محكمة الآخرة والقصاص عند رب العباد، بل نهايته للزوال وهناك موعد للنصر يا غزة عندها سيخرج أعداؤك مطأطئي الرؤس أذلاء لا ترفع لهم عين من شدة العار، فما أغرب أن تكون الحرية كقيد لغيرك ولا تكون للأحرار الشرفاء فهذا حالنا يا بنو الكرامة كجناح ممزق ليس بمتوحدٍ تحت لواء نجدة المستصرخ من أخواننا المسلمين بل بتنا ككل ممزق مكتفوفي الأيدي بقيود العجز، فحي على الجهاد لنصرة الله ورسوله والمستضعفين منا، فهبوا بسليل السيوف وإراقة العدل في أصقاع الأرض ولا تخشوا فيها لومة لائم. بقلم الكاتبة/رينادا عمر. ❝