ما أرضغتني قط إلا على وضوء ولا حملتني على ذراعها إلا... 💬 أقوال فريد الأنصاري 📖 رواية آخر الفرسان

- 📖 من ❞ رواية آخر الفرسان ❝ فريد الأنصاري 📖

█ ما أرضغتني قط إلا وضوء ولا حملتني ذراعها بذكر وقرآن أرقدتني بدعاء فإن فارقتني بليل فإلى تبتل وقيام كانت أشبه تكون بأم موسى كتاب آخر الفرسان مجاناً PDF اونلاين 2024 تلتحم رواية «آخر الفرسان» بتجربة الشيخ المعلم بديع الزمان النورسي محاولة رسم معالم هذه الشخصية اللافتة للأنظار والمتمردة الحدود المرسومة سابقا والتخوم المعهودة والمتعارف عليها من قبل حدود والمكان وتخوم التحيزات والمجالات والاختصاصات في لا يجد القارئ نفسه أمام شخصية وإن الرواية كما تفصح مقدمتها لهذا الغرض جاءت بقدر مواجهة تجليات هذا الرجل أحد قرائه المفتونين به الذي ليس سوى السارد ذاته والذي عبْره ومن خلاله تتجسد بكامل تفاصيلها وجزئياتها الروائي ووجها وجوهه عالم تتداخل فيه النصوص وتتجاور الإحالات وتتفاعل الكلمات وتتجاوب الرؤى بين الذات القارئة وبين المقروءة إقتباسات : ** ولم يكن ذلك ليستقيم لولا لغة إبداعية استطاعت أن تطوع التاريخ الحقيقي والفعلي الناجز لتصنع الشعري الإبداعي الحكاية والقصة فتربح بذلك رهان التحدي وتجيب ثم عن السؤال الإشكال ** “أقبلت القرآن تلاوة تنقطع وتدبرا يمل يكل! فلم أزل معتصما أستمد منه حقائق الإيمان وأقرأ أحوال وأرقب مشاهد صيرورة الكون والحياة والإنسان!” “إن العصر مرضا داهما ألا وهو الأنانية وحب النفس! أول درس نوري تلقيته الكريم هو التخلص فلا يتم إنقاذ بالإخلاص وما دام الإخلاص التام مسلكنا فلابد التضحية والفداء لبس بالأنانية فحسب بل حتى لو منح لكم ملك الدنيا كلها وجب عليكم تفضيل حقيقة إيمانية واحدة الملك ” “صحيح الأربعين هي لحظة القوة والشدة عمر الإنسان ولكن أليست البدء أيضا لخطوة الانكسار مخطط عمره المحدود؟ ألبست بدء العد العكسي اتجاه النهاية؟”

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ما أرضغتني قط إلا على وضوء ولا حملتني على ذراعها إلا بذكر وقرآن.. ولا أرقدتني إلا بدعاء , فإن فارقتني بليل فإلى تبتل وقيام.. كانت أشبه ما تكون بأم موسى. ❝

فريد الأنصاري

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: على أحمد
2
0 تعليقاً 0 مشاركة