█ عندما يتركز كل ألمك ومعضم غيرتك وجل غضبك شخص واحد يصير محوراً لألامك وغيرتك وغضبك وحزنك وحسرتك اذا تركزت دوافعك صرت فجأه لاتحتمل فكرة انه لايصلي ويؤلمك جداً بل يكاد يذبحك لا يبالي وتذهب نفسك عليه حسره وهو غير أبه وغير عابئ ذاهب جهنم تكاد تقتلك قبل تقتله هو وانت تراه غافلا منهمكاً المعاصي بعيداً عن الله وعن طريقه حدث هذالك فتمسك به ايضاً فقلما يحدث ذلك واذا لك فاعلم سبحانه وتعالى قد اختارك انت ذاتك لتنقذ شخصاً من النار كتاب إدرينالين مجاناً PDF اونلاين 2024 سلسلة "ضَوْء المجرة" التي تبحث الزوايا الخفية أمورٍ هامة ضائعة ينتبه إليها كثيرٌ الناس حيث يبدأ المؤلف هذا الكتاب بالحديث لعبة تحترفها فتاة لعوب تفرض نوعًا المكالمات الطويلة البطيئة ويكون الاعتراض عليها أجل أشياء أخرى جوهر ما تفعله ولا يَتمعّر (لا يتغيّر استياءً) وجهُ أحد فذكّره الشريف المتعلق بقرية فسد أهلها فأمر ملائكة العذاب أن يدمّروها رؤوسهم فقالوا: يا ربن إنّ فيها العبد الصالح التقي قال لهم: فابدؤوا؛ لأنه لم وجهه سبيلي ولم يعترض منكر يقف عند هذه القصة المعبّرة ويستغلها يحمل المؤمن مسؤوليةَ الدعوة وهمَّها والغَيْرة دينه ويجعلها تسري دمه ـ
❞ ومن ضمن الأشباء التي لايعرفها هؤلاء، الذين هم إما أغبياء أو جهلاء، أن هذا الشعور الذي هو مزيج من الغيرة والغضب والألم والحزن، والذي يدفعك أحيانا للأخذ بأيدي الناس، ليس ترفا إضافيا تحصله لتزيد من أجرك..
ليس طريفة إضافية لإستحصال المزبد من الأجر :مثل ركعتي الضحى، وصدقة السر، وأداء الأذكا اليومية.
إنه ليس منة تمنها عليه عز عوجل لتقول بعدها:لقد اهتدى فلان على يدي..
أريد مزيد من الجنة..
ليس الأمر (إكسسوارا) إضافيا في تجميل عبادتك.
إنه الصميم منها.إنه الدي يعطيها الدفعة، إنه اامحرك الذي يمنحها الحيوية ؛هناك في الصلاة، هناك في الدعاء، هناك في الأذكار، وهناك في الخشوع
― . ❝