بعض البنات يلتقطن صورًا خاصة لهن.. يحتفظن بها أو... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 كتاب وسائل التواصل الاجتماعي رحلة في الأعماق
- 📖 من ❞ كتاب وسائل التواصل الاجتماعي رحلة في الأعماق ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ بعض البنات يلتقطن صورًا خاصة لهن يحتفظن بها أو ينشرونها وسائل التواصل الاجتماعي وقبل أن تنشر صورتها تنظر إليها فى شاشة الموبايل ثم لا تعجبها فتستخدم البنت المؤثرات والفلاتر وكل أمور التجميل المتاحة لأن صُنَّاعه يعرفون سلعتهم هي لذلك يرصدون كل ما يحدث موبايلك بمجرد التقاط الصورة! والبنت التي تبدأ ملامحها كمراهقة الظهور تضيف وتمسح تراقب قد يظهر من عيوب حبة صغيرة نمش هناك الجمهور والتعليقات وتبدأ الدوران دائرة مفرغة القلق والتوتر هنا تقع الفخ أكثر ويمسحن ويظل عدم الرضا والبكاء والغيرة والنكد والتحديق المستمر مجموعة الصور مسح بعضها مسحها كلها وللأسف الشديد أصبحت البنتُ الموديلَ والمصوِّر لقد اختزلتْ نفسها تلك الصورة لم تعُد صارت شكلًا مُحسنًا إذا انتقدها أحدٌ تنام الليل وإذا تابعها الكثيرون واستحسنوا طار عقلها فرحاً وقد تبين الدراسات النفسية والاجتماعية هؤلاء يعانين التوتر والقلق وتزعزعت الثقة بأنفسهن وسيتلقيْنَ حتمًا رسائل وتعليقات ودعوات مُحرجة مُزعجة تجعلهن مركز الدائرة الجهنمية تكتئب وقد كتاب رحلة الأعماق مجاناً PDF اونلاين 2025 وصايا حكيم لابنه زمن الإنترنت إن جوجل والفيس بوك وتويتر واتساب وجميع برامج بحرٌ عميق ضاعت فيه أخلاقُ رجال !وسقطتْ عقول ! منهم الشاب والفتاة ومنهم ذو الشيبة والرجولة هلَكَ خلقٌ كثير فاحذر التوغل فيه! كن كالنحلة تقف إلا الطيب الصفحات لتنفع نفسك أولاً ينتفع الآخرون ولا تكن كالذباب يقف كلّ شيئ خبيث وطيب فينقل الأمراض دون يدري يا بنيّ! قبل تعلّق تشارك فكّرْ إن كان ذلك يرضي الله يغضبه بني ! تتنازل عن أخلاقك فيها أبداً وإن اسمك مستعاراً فإن تعالى يعلم السر وأخفى بني! تجرح مَنْ جرَحَك فأنت تمثّل نفسكَ وهو يمثّل نفسه انتقِ تكتب والملائكة يسجلون والله فوق سبع سماوات يراقب ويحاسبْ
- ❞ بعض البنات يلتقطن صورًا خاصة لهن.. يحتفظن بها أو ينشرونها على وسائل التواصل الاجتماعي.. وقبل أن تنشر صورتها تنظر إليها فى شاشة الموبايل، ثم لا تعجبها..فتستخدم البنت المؤثرات والفلاتر وكل أمور التجميل المتاحة على الموبايل.. لأن صُنَّاعه يعرفون أن سلعتهم هي البنت.. لذلك يرصدون كل ما يحدث على موبايلك بمجرد التقاط الصورة!.. والبنت.. التي تبدأ ملامحها كمراهقة في الظهور.. تضيف وتمسح.. تراقب ما قد يظهر من عيوب.. حبة صغيرة، نمش.. ثم هناك الجمهور والتعليقات.. وتبدأ البنت في الدوران في دائرة مفرغة من القلق والتوتر..و هنا قد تقع البنات في الفخ.. يلتقطن صورًا أكثر ويمسحن صورًا أكثر.. ويظل هناك عدم الرضا والبكاء.. والغيرة والنكد.. والتحديق المستمر فى مجموعة من الصور.. ثم مسح بعضها أو مسحها كلها.. وللأسف الشديد أصبحت البنتُ الموديلَ والمصوِّر.. لقد اختزلتْ نفسها فى تلك الصورة.. لم تعُد هي.. صارت شكلًا مُحسنًا.. إذا انتقدها أحدٌ لا تنام الليل.. وإذا تابعها الكثيرون واستحسنوا صورتها..طار عقلها فرحاً.. وقد تبين من الدراسات النفسية والاجتماعية أن هؤلاء البنات يعانين من التوتر والقلق.. وتزعزعت الثقة بأنفسهن.. وسيتلقيْنَ حتمًا رسائل وتعليقات ..ودعوات مُحرجة أو مُزعجة .. تجعلهن مركز تلك الدائرة الجهنمية. وقد تكتئب البنت وقد يزيد وزنها.. أو يظهر لها حب الشباب الذي قد لا تحسّنُهُ لمساتُ الهاتف العجيب!.. فالتقاط «السيلفي» مرارًا وتكرارًا يصبح نوعًا من الهوس والوسواس.. لكن هل تحتاج البنت إلى حمل الموبايل مدة 24 ساعة؟ من المفيد إعطاؤها هاتفًا غير ذكي.. ثم تعليمها كيف ومتى وأين تستعمل هذا الجهاز.. علينا محاولة إقناع البنت بتحديد أوقات محددة.. تدخل فيها على وسائل التواصل الاجتماعى ولفترة وجيزة لا تسمح بالإدمان.. "السيلفى" لم يعد ظاهرة.. لكنه أصبح خطرًا يهدد حياة البنت.. خاصةً إذا ما تضافر مع عوامل أخرى." وأقول : حذار حذار من هذه الصور التي تُعرض على وسائل التواصل .. حتى وإن كانت بالحجاب. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين❞ بعض البنات يلتقطن صورًا خاصة لهن. يحتفظن بها أو ينشرونها على وسائل التواصل الاجتماعي. وقبل أن تنشر صورتها تنظر إليها فى شاشة الموبايل، ثم لا تعجبها.فتستخدم البنت المؤثرات والفلاتر وكل أمور التجميل المتاحة على الموبايل. لأن صُنَّاعه يعرفون أن سلعتهم هي البنت. لذلك يرصدون كل ما يحدث على موبايلك بمجرد التقاط الصورة!.
والبنت. التي تبدأ ملامحها كمراهقة في الظهور. تضيف وتمسح. تراقب ما قد يظهر من عيوب. حبة صغيرة، نمش. ثم هناك الجمهور والتعليقات.
وتبدأ البنت في الدوران في دائرة مفرغة من القلق والتوتر.و هنا قد تقع البنات في الفخ. يلتقطن صورًا أكثر ويمسحن صورًا أكثر. ويظل هناك عدم الرضا والبكاء. والغيرة والنكد. والتحديق المستمر فى مجموعة من الصور. ثم مسح بعضها أو مسحها كلها.
وللأسف الشديد أصبحت البنتُ الموديلَ والمصوِّر. لقد اختزلتْ نفسها فى تلك الصورة. لم تعُد هي. صارت شكلًا مُحسنًا.
إذا انتقدها أحدٌ لا تنام الليل. وإذا تابعها الكثيرون واستحسنوا صورتها.طار عقلها فرحاً.
وقد تبين من الدراسات النفسية والاجتماعية أن هؤلاء البنات يعانين من التوتر والقلق. وتزعزعت الثقة بأنفسهن. وسيتلقيْنَ حتمًا رسائل وتعليقات .ودعوات مُحرجة أو مُزعجة . تجعلهن مركز تلك الدائرة الجهنمية.
وقد تكتئب البنت وقد يزيد وزنها. أو يظهر لها حب الشباب الذي قد لا تحسّنُهُ لمساتُ الهاتف العجيب!.
فالتقاط «السيلفي» مرارًا وتكرارًا يصبح نوعًا من الهوس والوسواس. لكن هل تحتاج البنت إلى حمل الموبايل مدة 24 ساعة؟
من المفيد إعطاؤها هاتفًا غير ذكي. ثم تعليمها كيف ومتى وأين تستعمل هذا الجهاز. علينا محاولة إقناع البنت بتحديد أوقات محددة. تدخل فيها على وسائل التواصل الاجتماعى ولفترة وجيزة لا تسمح بالإدمان.
˝السيلفى˝ لم يعد ظاهرة. لكنه أصبح خطرًا يهدد حياة البنت. خاصةً إذا ما تضافر مع عوامل أخرى.˝
وأقول : حذار حذار من هذه الصور التي تُعرض على وسائل التواصل . حتى وإن كانت بالحجاب. ❝
⏤ مجموعة من المؤلفين
- ❞ ليس بين المرء و بين ما يجد من إثمٍ في هاتفه الذكيّ إلا جدار "مراقبة الله".. فمنْ هدَمَ الجدار فقد تجرّأ.. و ما أقبح الجرأة على الله ..! فاجعلوا جوّالاتكم شاهداً لكم لا شاهداً عليكم! يقول أحدُ مَنْ ابتُلي بالنظر الى الحرام: سمعتُ خشخةً عند الباب!.. فانقطع نفسي .. وبلغت القلوبُ الحناجر!! فأغلقتُ على الفور جهازي .. فإذا بها (هرة) !!. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين❞ ليس بين المرء و بين ما يجد من إثمٍ في هاتفه الذكيّ إلا جدار ˝مراقبة الله˝.
فمنْ هدَمَ الجدار فقد تجرّأ.
و ما أقبح الجرأة على الله .!
فاجعلوا جوّالاتكم شاهداً لكم لا شاهداً عليكم!
يقول أحدُ مَنْ ابتُلي بالنظر الى الحرام:
سمعتُ خشخةً عند الباب!. فانقطع نفسي . وبلغت القلوبُ الحناجر!!
فأغلقتُ على الفور جهازي . فإذا بها (هرة) !!. ❝
⏤ مجموعة من المؤلفين
