كيف نكون دائمًا على وِفاق مع أولادنا؟ ربما في كثير من... 💬 أقوال جويس ل فدرال 📖 كتاب ابني المراهق يقودني إلى الجنون
- 📖 من ❞ كتاب ابني المراهق يقودني إلى الجنون ❝ جويس ل فدرال 📖
█ كيف نكون دائمًا وِفاق مع أولادنا؟ ربما كثير من الأوقات نحاول أن نوصل لأولادنا قدر حبنا لهم وخوفنا وأننا معجبون ومنبهرون بكل ما يفعلونه وكيف نراهم يكبرون وينمون كل مراحلهم ولكن يصل إليهم هو إشارات خاطئة عن مدى سوئهم أو إجبارنا السير طريق معين دون توضيح كافٍ ومن هنا تبدأ المشاكل ولذلك علينا التعبير مشاعرنا بطريقة صحيحة وإليكم بعض الأمثلة: *كتابة رسالة إذا كنا خجلين * محاولة التحدث بعقلانية عندما تواجهنا أي مشكلة *منحهم شعور الأمان والطمأنينة لأن المراهقين يحبون تعرضوا لأي موقف صعب يجدوا الطمأنينة أهلهم وليس فقط يسمعهم كل يجب تكون متأكدًا منه أنه برغم تصرفات ابنك الطائشة إلا إنه ليس عدوك وأنه لو فهمك فقك فسيكون أكبر حليف لك كتاب ابني المراهق يقودني إلى الجنون مجاناً PDF اونلاين 2025 pdf تأليف لديك مراهق يقودك الجنون, سواء اكانوا يطلبون نقودا أكثر ام ثيابا جديدة, مفاتيح السيارة, مزايا افضل حرية اكثر فإن طلبات لا تنتهى
ربما في كثير من الأوقات نحاول أن نوصل لأولادنا قدر حبنا لهم وخوفنا وأننا معجبون ومنبهرون بكل ما يفعلونه وكيف نراهم يكبرون وينمون في كل مراحلهم، ولكن كل ما يصل إليهم هو إشارات خاطئة عن مدى سوئهم أو إجبارنا لهم على السير في طريق معين دون توضيح كافٍ ومن هنا تبدأ المشاكل، ولذلك علينا أن نحاول التعبير لهم عن مشاعرنا بطريقة صحيحة، وإليكم بعض الأمثلة:
كتابة رسالة إذا كنا خجلين.
محاولة التحدث بعقلانية عندما تواجهنا أي مشكلة.
منحهم شعور الأمان والطمأنينة لأن المراهقين يحبون إذا تعرضوا لأي موقف صعب أن يجدوا شعور الطمأنينة مع أهلهم، وليس فقط أن يجدوا من يسمعهم.
كل ما يجب أن تكون متأكدًا منه هو أنه برغم تصرفات ابنك الطائشة، إلا إنه ليس عدوك، وأنه لو فهمك بطريقة صحيحة فقك، فسيكون أكبر حليف لك. ❝
❞ كيف نكون دائمًا على وِفاق مع أولادنا؟ ربما في كثير من الأوقات نحاول أن نوصل لأولادنا قدر حبنا لهم وخوفنا وأننا معجبون ومنبهرون بكل ما يفعلونه وكيف نراهم يكبرون وينمون في كل مراحلهم، ولكن كل ما يصل إليهم هو إشارات خاطئة عن مدى سوئهم أو إجبارنا لهم على السير في طريق معين دون توضيح كافٍ ومن هنا تبدأ المشاكل، ولذلك علينا أن نحاول التعبير لهم عن مشاعرنا بطريقة صحيحة، وإليكم بعض الأمثلة: *كتابة رسالة إذا كنا خجلين. * محاولة التحدث بعقلانية عندما تواجهنا أي مشكلة. *منحهم شعور الأمان والطمأنينة لأن المراهقين يحبون إذا تعرضوا لأي موقف صعب أن يجدوا شعور الطمأنينة مع أهلهم، وليس فقط أن يجدوا من يسمعهم. كل ما يجب أن تكون متأكدًا منه هو أنه برغم تصرفات ابنك الطائشة، إلا إنه ليس عدوك، وأنه لو فهمك بطريقة صحيحة فقك، فسيكون أكبر حليف لك.. ❝ ⏤جويس ل فدرال
❞ كيف نكون دائمًا على وِفاق مع أولادنا؟
ربما في كثير من الأوقات نحاول أن نوصل لأولادنا قدر حبنا لهم وخوفنا وأننا معجبون ومنبهرون بكل ما يفعلونه وكيف نراهم يكبرون وينمون في كل مراحلهم، ولكن كل ما يصل إليهم هو إشارات خاطئة عن مدى سوئهم أو إجبارنا لهم على السير في طريق معين دون توضيح كافٍ ومن هنا تبدأ المشاكل، ولذلك علينا أن نحاول التعبير لهم عن مشاعرنا بطريقة صحيحة، وإليكم بعض الأمثلة:
كتابة رسالة إذا كنا خجلين.
محاولة التحدث بعقلانية عندما تواجهنا أي مشكلة.
منحهم شعور الأمان والطمأنينة لأن المراهقين يحبون إذا تعرضوا لأي موقف صعب أن يجدوا شعور الطمأنينة مع أهلهم، وليس فقط أن يجدوا من يسمعهم.
كل ما يجب أن تكون متأكدًا منه هو أنه برغم تصرفات ابنك الطائشة، إلا إنه ليس عدوك، وأنه لو فهمك بطريقة صحيحة فقك، فسيكون أكبر حليف لك. ❝
❞ مخاوف الأهل تجاه ابنهم المراهق * أصدقاء السوء: يمكن أكبر المخاوف هي أصحاب السوء الذين يحذر الاهل منهم دائمًا ، وفي كثير من الأوقات أسلوب الأهل السيء في النصح يدفع الابن إلى أن يستمر في تلك صحبة بدون علم أهله، ولكن إذا خاطبناه بأسلوب جيد ومنحناه أمانًا أنه لن يسمع تعليق اللوم المعتاد "ألم أخبرك أنني على حق!" سينال إشارة خضراء لحكي دائمًا عن أي صداقة فاشلة وأن يقول مبنفسه أن وجهة نظر أهله كانت سليمة، ولذلك لا بد أن تستمر في التعليق على ما تراه جيدًا أو سيئًا من أصدقائه وتحذره، لكن عليك أن تنتبه لكي لا تعرضه لموقف سيء مع أصحابه كأن تحاول استدراجهم ومعرفة معلومات عنهم، وحينها حاول أن تعتذر فورًا وتبرر موقفك ودوافعك، وانتبه إن كانت حالة ابنك المراهق تبدو صعبة ومتدهورة، سواء اتجه للمخدرات أو لأي طريق ميئوس منه، فلا تستسلم وحاول أن تساعده لأنه غالبًا حين يتخطى هذه المرحلة سيكون ناجحًا ومتحفظًا أكثر منك وستجد ثمار كل توجيهاتك التي زرعتها فيه.. ❝ ⏤جويس ل فدرال
❞ مخاوف الأهل تجاه ابنهم المراهق
أصدقاء السوء:
يمكن أكبر المخاوف هي أصحاب السوء الذين يحذر الاهل منهم دائمًا ، وفي كثير من الأوقات أسلوب الأهل السيء في النصح يدفع الابن إلى أن يستمر في تلك صحبة بدون علم أهله،
ولكن إذا خاطبناه بأسلوب جيد ومنحناه أمانًا أنه لن يسمع تعليق اللوم المعتاد ˝ألم أخبرك أنني على حق!˝ سينال إشارة خضراء لحكي دائمًا عن أي صداقة فاشلة وأن يقول مبنفسه أن وجهة نظر أهله كانت سليمة،
ولذلك لا بد أن تستمر في التعليق على ما تراه جيدًا أو سيئًا من أصدقائه وتحذره، لكن عليك أن تنتبه لكي لا تعرضه لموقف سيء مع أصحابه كأن تحاول استدراجهم ومعرفة معلومات عنهم،
وحينها حاول أن تعتذر فورًا وتبرر موقفك ودوافعك، وانتبه إن كانت حالة ابنك المراهق تبدو صعبة ومتدهورة، سواء اتجه للمخدرات أو لأي طريق ميئوس منه، فلا تستسلم وحاول أن تساعده لأنه غالبًا حين يتخطى هذه المرحلة سيكون ناجحًا
ومتحفظًا أكثر منك وستجد ثمار كل توجيهاتك التي زرعتها فيه. ❝