إن قاعدة اللقاء في ظاهرة الزوجية الكونية هي التخالف،... 💬 أقوال عبد الكريم بكار 📖 كتاب في إشراقة آية
- 📖 من ❞ كتاب في إشراقة آية ❝ عبد الكريم بكار 📖
█ إن قاعدة اللقاء ظاهرة الزوجية الكونية هي التخالف وليست التوافق فاللقاء الخصب المنجب يجب أن يتم بين متخالفين ومتباينين ومن ثم فإن العلاقة الرجل والمرأة تقوم المستويات العضوية والعقلية والنفسية وهذا هو الشرط الأساس لوجود (التكامل) والتعاون حيث يظهر لكل واحد من الزوجين كمال البنية المشتركة بينهما وهو الأسرة لا يأتي أي منهما انفراد وإنما خلال الإيجابي وتكميل أحدهما للآخر كتاب إشراقة آية مجاناً PDF اونلاين 2025 يذكر المؤلف كتابه أربعة وثلاثين محكمة ويسرد بعد كل جملة معانيها العظام التي تنير الهدى لذوي البصائر الأفهام
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ إن قاعدة اللقاء في ظاهرة الزوجية الكونية هي التخالف، وليست التوافق، فاللقاء الخصب المنجب يجب أن يتم بين متخالفين ومتباينين، ومن ثم فإن العلاقة بين الرجل والمرأة تقوم على التخالف، على المستويات العضوية والعقلية والنفسية، وهذا التخالف هو الشرط الأساس لوجود ظاهرة (التكامل) والتعاون، حيث يظهر لكل واحد من الزوجين أن كمال البنية المشتركة بينهما - وهو الأسرة - لا يأتي من أي منهما على انفراد، وإنما من خلال اللقاء الإيجابي بينهما، وتكميل أحدهما للآخر. ❝ ⏤عبد الكريم بكار❞ إن قاعدة اللقاء في ظاهرة الزوجية الكونية هي التخالف، وليست التوافق، فاللقاء الخصب المنجب يجب أن يتم بين متخالفين ومتباينين، ومن ثم فإن العلاقة بين الرجل والمرأة تقوم على التخالف، على المستويات العضوية والعقلية والنفسية، وهذا التخالف هو الشرط الأساس لوجود ظاهرة (التكامل) والتعاون، حيث يظهر لكل واحد من الزوجين أن كمال البنية المشتركة بينهما - وهو الأسرة - لا يأتي من أي منهما على انفراد، وإنما من خلال اللقاء الإيجابي بينهما، وتكميل أحدهما للآخر. ❝
⏤ عبد الكريم بكار
- ❞ إن الناظر في الآيات الكريمة التي وردت فيها كلمة "الحكمة" يجد أنها ما اقترنت بذكر "الكتاب" إلا كانت تالية له، وكأن في ذلك إشارة إلى أن الحكمة بما فيها مفاهيم ونظر كلي لا يصح أبدا أن تتشكل خارج مبادئ الكتاب ومعطياته الكبرى إنه القيم والمهيمن عليها، وليس في ذلك حد من عطاء الحكمة وانطلاقها، ولكنه إمساك بها كي لا تفقد اتجاهها ومحورها. ❝ ⏤عبد الكريم بكار❞ إن الناظر في الآيات الكريمة التي وردت فيها كلمة ˝الحكمة˝ يجد أنها ما اقترنت بذكر ˝الكتاب˝ إلا كانت تالية له، وكأن في ذلك إشارة إلى أن الحكمة بما فيها مفاهيم ونظر كلي لا يصح أبدا أن تتشكل خارج مبادئ الكتاب ومعطياته الكبرى إنه القيم والمهيمن عليها، وليس في ذلك حد من عطاء الحكمة وانطلاقها، ولكنه إمساك بها كي لا تفقد اتجاهها ومحورها. ❝
⏤ عبد الكريم بكار
