جعل الاستشهاد بنصوص القرآن الكريم سنة في خطبة صالة... 💬 أقوال سعيد إسماعيل صيني 📖 كتاب منهج أبحاث المفسرين في خطوات تطبيقية
- 📖 من ❞ كتاب منهج أبحاث المفسرين في خطوات تطبيقية ❝ سعيد إسماعيل صيني 📖
█ جعل الاستشهاد بنصوص القرآن الكريم سنة خطبة صالة الجمعة الأسبوعية وفي الدروس الدينية الشفوية والمكتوبة وقد يعجب من يزور المجتمعات المسلمة غير العربية طريقة استفادة هذه هذا النظام فمثال هناك عادة مساجد كثيرة قرى الصين يقرأ فيها المصلون أو بعضهم سورة بعينها لعدد الأيام بطريقة منتظمة عقب الفريضة الإمام أول السورة ثم أحد طلبة العلم المصلين الآية التي تليها إلى أن تكتمل فينتهي الأمر بعد مدة يحفظ كلها جزءا منها ويصبح قادرا وإن كان أميا تصويب غيره إذا أخطأ وبعبارة أخرى لم يجعل هللا حفظ التحريف مهمة خاصة بمجموعة المتخصصين مثل حالة الأحاديث النبوية ولكن جعله جميع المسلمين البالغين جبرا واختيارا لكل يحفظه منه كتاب منهج أبحاث المفسرين خطوات تطبيقية مجاناً PDF اونلاين 2025 دراسة علم تفسير تناول فيه المؤلف أصول وكيفية حيث شرح القواعد للتفسير بصورة عملية تجعل العامل الميدان والدارس يتبع وقواعد ومقاييس مما يساعد تسهيل التفسير الهدفُ تأليف الكتاب هو التركيز الجانب التطبيقيِّ لعملية وهو تسجيلٌ لِتجاربِ المؤلِّفِ طوالَ أكثرَ مِن أربعين عامًا التعامل مع نصوص بعض المواضيع الشائكة؛ القضاء والقدر والمبادئ الإسلامية عَبْرَ الأديان والكتابُ محاوَلةٌ لِتبسِيطِ وتحويلها مقاييس وخطوات
- ❞ جعل الاستشهاد بنصوص القرآن الكريم سنة في خطبة صالة الجمعة الأسبوعية، وفي الدروس الدينية الشفوية والمكتوبة. وقد يعجب من يزور المجتمعات المسلمة، غير العربية، من طريقة استفادة هذه المجتمعات من هذا النظام. فمثال، هناك عادة في مساجد كثيرة في قرى الصين، يقرأ فيها المصلون أو بعضهم سورة بعينها لعدد من الأيام بطريقة منتظمة، عقب صالة الفريضة. يقرأ الإمام أول السورة، ثم يقرأ أحد طلبة العلم أو أحد المصلين الآية التي تليها، ... إلى أن تكتمل السورة. فينتهي الأمر بعد مدة، إلى أن يحفظ المصلون أو بعضهم السورة كلها أو جزءا منها، ويصبح قادرا، وإن كان أميا، على تصويب الإمام أو غيره إذا أخطأ فيها. وبعبارة أخرى، لم يجعل هللا حفظ القرآن من التحريف مهمة خاصة بمجموعة من المتخصصين، في مثل حالة الأحاديث النبوية، ولكن جعله من مهمة جميع المسلمين البالغين جبرا، واختيارا، لكل من يحفظه أو يحفظ جزءا منه. ❝ ⏤سعيد إسماعيل صيني❞ جعل الاستشهاد بنصوص القرآن الكريم سنة في خطبة صالة الجمعة الأسبوعية، وفي الدروس الدينية الشفوية والمكتوبة.
وقد يعجب من يزور المجتمعات المسلمة، غير العربية، من طريقة استفادة هذه المجتمعات من هذا النظام.
فمثال، هناك عادة في مساجد كثيرة في قرى الصين، يقرأ فيها المصلون أو بعضهم سورة بعينها لعدد من الأيام بطريقة منتظمة، عقب صالة الفريضة. يقرأ الإمام أول السورة، ثم يقرأ أحد طلبة العلم أو أحد المصلين الآية التي تليها، .. إلى أن تكتمل السورة. فينتهي الأمر بعد مدة، إلى أن يحفظ المصلون أو بعضهم السورة كلها أو جزءا منها، ويصبح قادرا، وإن كان أميا، على تصويب الإمام أو غيره إذا أخطأ فيها.
وبعبارة أخرى، لم يجعل هللا حفظ القرآن من التحريف مهمة خاصة بمجموعة من المتخصصين، في مثل حالة الأحاديث النبوية، ولكن جعله من مهمة جميع المسلمين البالغين جبرا، واختيارا، لكل من يحفظه أو يحفظ جزءا منه. ❝
⏤ سعيد إسماعيل صيني
-
كتب أخرى لـ سعيد إسماعيل صيني:
