من الآمال ما هي نقش على الرمال و تشييد للقصور على... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب تأملات فى دنيا الله
- 📖 من ❞ كتاب تأملات فى دنيا الله ❝ مصطفى محمود 📖
█ من الآمال ما هي نقش الرمال تشييد للقصور و التمني هو تعبئة للبحار غربال ركوب الأهوال الخيال و هذا القبيل تصور الرجل الشرقي قابع بيته بدون جهد يُذكَر أنه يستطيع أن يبلغ بلغه قرينه الغربي الخواجه تقدم تفوق عبقرية بمجرد الفهلوة الحداقة دون يكدح كدحه الدرس التحصيل يعكف عكوفه المضني مختبرات البحث التجريب إن إلا شد نَفَس عميق الشيشة شطحة يصل إليها خطفة واحدة طايرة هكذا هيَّ إيه ؟! نفسه لا يدري ! و أمي يعرف حتى القراءة الكتابة هناك لغة جديدة ظهرت الدنيا بعد الأبجديتين العربية الإجرومية الإنجليزية إسمها الكمبيوتر الإنترنت إنه يجهلها كما يجهل الأبجديات اللاتينية الحرام التي يتخاطب بها يسمعها الأغاني الفهلوة ! إنها نظرية كل شيء عند صاحبنا إنه يفوز بجائزة نوبل بالفهلوة يكسب مليون جنيه المطلوب يجذب نَفَساً يشطح بخياله فتنزل عليه الفكرة حظوظ أرزاق يا عمي لوتاريّة تايسون كسب دولار كتاب تأملات فى دنيا الله مجاناً PDF اونلاين 2025 اكثر الكتب اثرت فهو به بعض المقولات توصف حالنا الآن: " الماضي كان يوقظ خلقه بالرسل والأنبياء واليوم يوقظهم بالكوارث والزلازل والأعاصير والسيول فاذا لم تجد معهم تلك النذر شيئا ألقى بهم المجازر والحروب يأكل بعضهم بعضا ويفني البعض" " ولأن الفن سلاح قاتل فلا يصح يكون حرا حرية مطلقة وحرية الفنان دعاوي غير صحيحة فالفنان حر مسئول محاسب وكحامل اي يمكن تسحب منه رخصة استعماله اذا اساء الاستعمال واذا يطالبنا بان نحميه فالجمهور القارئ والمشاهد لهم هم الاخرون حق الحماية الاسفاف الذي يعرض عليه"
❞ من الآمال ما هي نقش على الرمال و تشييد للقصور على الرمال . و من التمني ما هو تعبئة للبحار في غربال و ركوب الأهوال في الخيال .
و من هذا القبيل تصور الرجل الشرقي و هو قابع في بيته و بدون جهد يُذكَر أنه يستطيع أن يبلغ ما بلغه قرينه الغربي الخواجه . من تقدم و تفوق و عبقرية . بمجرد الفهلوة و الحداقة و دون أن يكدح كدحه في الدرس و التحصيل . و دون أن يعكف عكوفه المضني في مختبرات البحث و التجريب .
إن هي إلا شد نَفَس عميق من الشيشة ، و شطحة في الخيال و يصل إليها في خطفة واحدة و هي طايرة . هكذا . و هي طايرة . هيَّ إيه . ؟! هو نفسه لا يدري . !
و هو أمي لا يعرف حتى القراءة و الكتابة . و لا يدري أن هناك لغة جديدة ظهرت في الدنيا بعد الأبجديتين العربية و الإجرومية الإنجليزية . إسمها لغة الكمبيوتر و الإنترنت . و إنه يجهلها كما يجهل الأبجديات العربية و الإنجليزية و اللاتينية . و لا يعرف إلا لغة الحرام التي يتخاطب بها و يسمعها في الأغاني .
الفهلوة . ! ! إنها نظرية كل شيء . عند صاحبنا .
إنه يستطيع أن يفوز بجائزة نوبل بالفهلوة . و يستطيع أن يكسب مليون جنيه بالفهلوة .
و كل المطلوب أن يجذب نَفَساً من الشيشة و يشطح بخياله فتنزل عليه الفكرة و هي طايرة . و الدنيا حظوظ . أرزاق يا عمي . لوتاريّة .
و تايسون كسب مليون دولار بضربة ˝ هوك ˝ شمال . هوك جابت القاضية إللي هيّه .
و أينشتين كانت أمه دعيا له . نظرية متكاملة يفسر بيها كل شيء . إسمها الفهلوة . و الحظ . و البخت و النصيب .
أمية دينية . و أمية اجتماعية . و أمية أبجدية . و فتاوَى جاهزة في كل شيء . و حل جاهز لجميع المشكلات . هو الفهلوة . و نَفَس الشيشة الذي لا يخيب .
و الفكرة التي تنزل عليه و هي طايرة . و تنتهي الفكرة في الغالب إلى عملية نصب و حصول على المال بالتحايل و شق الجيوب . و الدنيا لوتارية . و أرزاق يا عمي .
تَخَلُّف مُركَّب و محصول ثقافي من الأغاني الشبابية و الأفلام المصرية و شكوكو و فريد شوقي و المليجي . هذه الشخصية تراها في روايات نجيب محفوظ . و في حواري الموسكي . و هي شخصية مصرية لحماً و دماً . و هي تجسيد لتخلف حقيقي يجمع كل السلبيات الحقيقية للشخصية الشرقية .
و لكنها ليست كل الصورة . فشخصية مثل أم كلثوم تعطينا صورة أخرى إيجابية لكفاح متصاعد و كدح نحو المزيد من التعلُم و الإتقان و ذروة من الكمال النادر لفنانة لا تقِل عن الكبار من فناني الغرب النابهين . و نجاح بأسبابه و ليس بالفهلوة . هذه امرأة أصابها التوفيق . و لكنها صنعت نجاحها بعرق جبينها . و هي مثال يقتدَى .
و الصورة الأخرى السلبية المتخلفة . صورة صاحبنا الفهلوي . يجب أن نتحرر منها و نخرج من إسارها . فالدنيا ليست لوتارية . و الفهلوة لن تكسب لنا مكاناً في هذا العالَم . و نتيجتها التأخر إلى آخر الصف و الإنتهاء إلى الحضيض .
دنيانا التي نعييشها لن يكسبها إلا كادح ، مُجِّد ، مجتهد ، يدرِس و يَكِّد إلى آخر يوم في حياته . و يذاكر و يتعلم إلى آخر نَفَس من عمره .
و ما دام قد قُضي علينا بأن نناطح إسرائيل و تناطحنا إسرائيل . و إسرائيل يؤيدها الغرب و تؤيدها أمريكا . فقد أصبح الطريق واحداً و لا خيار . أن نضاعف الجهد و نكثِّف العمل على جميع المستويات . على مستوى العلم و الثقافة و الدفاع و الفنون العسكرية و فنون التخابر و الإستشعار عن بُعد و فنون التفاوض و المداولة . و أساليب المكر و التحايل و الختل و الخداع و الحربائية .
و كل هذا لن يكفي .
و إنما طاعة الله الذي أنزل علينا قصة هؤلاء اليهود في قرآنه . و الذي وعدنا بالنصر في صحيح آياته . طاعة الله هي ناصرنا الوحيد ، لأنه صاحب العلم الكلي ، و القدرة الكلية ، و القوة الكلية .
العِلم بما وراء النيّات . و العلم بما وراء المواثيق و التعهدات . و العلم بخفايا الصواريخ و الطائرات . و العلم بأين و متى و كيف . و ما أحوجنا لهذا الرب الكريم في كل آن .
و لقد فازَ مَنْ تحصَّن به ، و تَسلَّح بآياته ، و قاتل له ، و عاش و مات في طاعته . و هذا هو المختصر المفيد في قصة صراعنا مع إسرائيل . و صراعنا مع الدنيا كلها . و هو دليلنا الوحيد للفوز و النجاة دنيا و آخرة. ❝
❞ من الآمال ما هي نقش على الرمال و تشييد للقصور على الرمال .. و من التمني ما هو تعبئة للبحار في غربال و ركوب الأهوال في الخيال . و من هذا القبيل تصور الرجل الشرقي و هو قابع في بيته و بدون جهد يُذكَر أنه يستطيع أن يبلغ ما بلغه قرينه الغربي الخواجه .. من تقدم و تفوق و عبقرية .. بمجرد الفهلوة و الحداقة و دون أن يكدح كدحه في الدرس و التحصيل .. و دون أن يعكف عكوفه المضني في مختبرات البحث و التجريب . إن هي إلا شد نَفَس عميق من الشيشة ، و شطحة في الخيال و يصل إليها في خطفة واحدة و هي طايرة .. هكذا .. و هي طايرة .. هيَّ إيه .. ؟! هو نفسه لا يدري .. ! و هو أمي لا يعرف حتى القراءة و الكتابة .. و لا يدري أن هناك لغة جديدة ظهرت في الدنيا بعد الأبجديتين العربية و الإجرومية الإنجليزية .. إسمها لغة الكمبيوتر و الإنترنت .. و إنه يجهلها كما يجهل الأبجديات العربية و الإنجليزية و اللاتينية .. و لا يعرف إلا لغة الحرام التي يتخاطب بها و يسمعها في الأغاني .. الفهلوة .. ! ! إنها نظرية كل شيء .. عند صاحبنا .. إنه يستطيع أن يفوز بجائزة نوبل بالفهلوة .. و يستطيع أن يكسب مليون جنيه بالفهلوة .. و كل المطلوب أن يجذب نَفَساً من الشيشة و يشطح بخياله فتنزل عليه الفكرة و هي طايرة .. و الدنيا حظوظ .. أرزاق يا عمي .. لوتاريّة . و تايسون كسب مليون دولار بضربة " هوك " شمال .. هوك جابت القاضية إللي هيّه . و أينشتين كانت أمه دعيا له . نظرية متكاملة يفسر بيها كل شيء .. إسمها الفهلوة .. و الحظ .. و البخت و النصيب . أمية دينية .. و أمية اجتماعية .. و أمية أبجدية .. و فتاوَى جاهزة في كل شيء .. و حل جاهز لجميع المشكلات .. هو الفهلوة .. و نَفَس الشيشة الذي لا يخيب . و الفكرة التي تنزل عليه و هي طايرة . و تنتهي الفكرة في الغالب إلى عملية نصب و حصول على المال بالتحايل و شق الجيوب .. و الدنيا لوتارية .. و أرزاق يا عمي . تَخَلُّف مُركَّب و محصول ثقافي من الأغاني الشبابية و الأفلام المصرية و شكوكو و فريد شوقي و المليجي .. هذه الشخصية تراها في روايات نجيب محفوظ .. و في حواري الموسكي .. و هي شخصية مصرية لحماً و دماً .. و هي تجسيد لتخلف حقيقي يجمع كل السلبيات الحقيقية للشخصية الشرقية . و لكنها ليست كل الصورة .. فشخصية مثل أم كلثوم تعطينا صورة أخرى إيجابية لكفاح متصاعد و كدح نحو المزيد من التعلُم و الإتقان و ذروة من الكمال النادر لفنانة لا تقِل عن الكبار من فناني الغرب النابهين .. و نجاح بأسبابه و ليس بالفهلوة .. هذه امرأة أصابها التوفيق .. و لكنها صنعت نجاحها بعرق جبينها .. و هي مثال يقتدَى . و الصورة الأخرى السلبية المتخلفة .. صورة صاحبنا الفهلوي .. يجب أن نتحرر منها و نخرج من إسارها .. فالدنيا ليست لوتارية .. و الفهلوة لن تكسب لنا مكاناً في هذا العالَم .. و نتيجتها التأخر إلى آخر الصف و الإنتهاء إلى الحضيض . دنيانا التي نعييشها لن يكسبها إلا كادح ، مُجِّد ، مجتهد ، يدرِس و يَكِّد إلى آخر يوم في حياته .. و يذاكر و يتعلم إلى آخر نَفَس من عمره .. و ما دام قد قُضي علينا بأن نناطح إسرائيل و تناطحنا إسرائيل .. و إسرائيل يؤيدها الغرب و تؤيدها أمريكا .. فقد أصبح الطريق واحداً و لا خيار .. أن نضاعف الجهد و نكثِّف العمل على جميع المستويات .. على مستوى العلم و الثقافة و الدفاع و الفنون العسكرية و فنون التخابر و الإستشعار عن بُعد و فنون التفاوض و المداولة .. و أساليب المكر و التحايل و الختل و الخداع و الحربائية . و كل هذا لن يكفي .. و إنما طاعة الله الذي أنزل علينا قصة هؤلاء اليهود في قرآنه .. و الذي وعدنا بالنصر في صحيح آياته .. طاعة الله هي ناصرنا الوحيد ، لأنه صاحب العلم الكلي ، و القدرة الكلية ، و القوة الكلية . العِلم بما وراء النيّات .. و العلم بما وراء المواثيق و التعهدات .. و العلم بخفايا الصواريخ و الطائرات .. و العلم بأين و متى و كيف . و ما أحوجنا لهذا الرب الكريم في كل آن . و لقد فازَ مَنْ تحصَّن به ، و تَسلَّح بآياته ، و قاتل له ، و عاش و مات في طاعته . و هذا هو المختصر المفيد في قصة صراعنا مع إسرائيل .. و صراعنا مع الدنيا كلها . و هو دليلنا الوحيد للفوز و النجاة دنيا و آخرة .. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ من الآمال ما هي نقش على الرمال و تشييد للقصور على الرمال . و من التمني ما هو تعبئة للبحار في غربال و ركوب الأهوال في الخيال .
و من هذا القبيل تصور الرجل الشرقي و هو قابع في بيته و بدون جهد يُذكَر أنه يستطيع أن يبلغ ما بلغه قرينه الغربي الخواجه . من تقدم و تفوق و عبقرية . بمجرد الفهلوة و الحداقة و دون أن يكدح كدحه في الدرس و التحصيل . و دون أن يعكف عكوفه المضني في مختبرات البحث و التجريب .
إن هي إلا شد نَفَس عميق من الشيشة ، و شطحة في الخيال و يصل إليها في خطفة واحدة و هي طايرة . هكذا . و هي طايرة . هيَّ إيه . ؟! هو نفسه لا يدري . !
و هو أمي لا يعرف حتى القراءة و الكتابة . و لا يدري أن هناك لغة جديدة ظهرت في الدنيا بعد الأبجديتين العربية و الإجرومية الإنجليزية . إسمها لغة الكمبيوتر و الإنترنت . و إنه يجهلها كما يجهل الأبجديات العربية و الإنجليزية و اللاتينية . و لا يعرف إلا لغة الحرام التي يتخاطب بها و يسمعها في الأغاني .
الفهلوة . ! ! إنها نظرية كل شيء . عند صاحبنا .
إنه يستطيع أن يفوز بجائزة نوبل بالفهلوة . و يستطيع أن يكسب مليون جنيه بالفهلوة .
و كل المطلوب أن يجذب نَفَساً من الشيشة و يشطح بخياله فتنزل عليه الفكرة و هي طايرة . و الدنيا حظوظ . أرزاق يا عمي . لوتاريّة .
و تايسون كسب مليون دولار بضربة ˝ هوك ˝ شمال . هوك جابت القاضية إللي هيّه .
و أينشتين كانت أمه دعيا له . نظرية متكاملة يفسر بيها كل شيء . إسمها الفهلوة . و الحظ . و البخت و النصيب .
أمية دينية . و أمية اجتماعية . و أمية أبجدية . و فتاوَى جاهزة في كل شيء . و حل جاهز لجميع المشكلات . هو الفهلوة . و نَفَس الشيشة الذي لا يخيب .
و الفكرة التي تنزل عليه و هي طايرة . و تنتهي الفكرة في الغالب إلى عملية نصب و حصول على المال بالتحايل و شق الجيوب . و الدنيا لوتارية . و أرزاق يا عمي .
تَخَلُّف مُركَّب و محصول ثقافي من الأغاني الشبابية و الأفلام المصرية و شكوكو و فريد شوقي و المليجي . هذه الشخصية تراها في روايات نجيب محفوظ . و في حواري الموسكي . و هي شخصية مصرية لحماً و دماً . و هي تجسيد لتخلف حقيقي يجمع كل السلبيات الحقيقية للشخصية الشرقية .
و لكنها ليست كل الصورة . فشخصية مثل أم كلثوم تعطينا صورة أخرى إيجابية لكفاح متصاعد و كدح نحو المزيد من التعلُم و الإتقان و ذروة من الكمال النادر لفنانة لا تقِل عن الكبار من فناني الغرب النابهين . و نجاح بأسبابه و ليس بالفهلوة . هذه امرأة أصابها التوفيق . و لكنها صنعت نجاحها بعرق جبينها . و هي مثال يقتدَى .
و الصورة الأخرى السلبية المتخلفة . صورة صاحبنا الفهلوي . يجب أن نتحرر منها و نخرج من إسارها . فالدنيا ليست لوتارية . و الفهلوة لن تكسب لنا مكاناً في هذا العالَم . و نتيجتها التأخر إلى آخر الصف و الإنتهاء إلى الحضيض .
دنيانا التي نعييشها لن يكسبها إلا كادح ، مُجِّد ، مجتهد ، يدرِس و يَكِّد إلى آخر يوم في حياته . و يذاكر و يتعلم إلى آخر نَفَس من عمره .
و ما دام قد قُضي علينا بأن نناطح إسرائيل و تناطحنا إسرائيل . و إسرائيل يؤيدها الغرب و تؤيدها أمريكا . فقد أصبح الطريق واحداً و لا خيار . أن نضاعف الجهد و نكثِّف العمل على جميع المستويات . على مستوى العلم و الثقافة و الدفاع و الفنون العسكرية و فنون التخابر و الإستشعار عن بُعد و فنون التفاوض و المداولة . و أساليب المكر و التحايل و الختل و الخداع و الحربائية .
و كل هذا لن يكفي .
و إنما طاعة الله الذي أنزل علينا قصة هؤلاء اليهود في قرآنه . و الذي وعدنا بالنصر في صحيح آياته . طاعة الله هي ناصرنا الوحيد ، لأنه صاحب العلم الكلي ، و القدرة الكلية ، و القوة الكلية .
العِلم بما وراء النيّات . و العلم بما وراء المواثيق و التعهدات . و العلم بخفايا الصواريخ و الطائرات . و العلم بأين و متى و كيف . و ما أحوجنا لهذا الرب الكريم في كل آن .
و لقد فازَ مَنْ تحصَّن به ، و تَسلَّح بآياته ، و قاتل له ، و عاش و مات في طاعته . و هذا هو المختصر المفيد في قصة صراعنا مع إسرائيل . و صراعنا مع الدنيا كلها . و هو دليلنا الوحيد للفوز و النجاة دنيا و آخرة. ❝
❞ الإنسان داخله نهر من الأفكار والمشاعر، متجدد، متدفق بغير حدود، نهر من الأسرار..غير مكشوف لأحد سواه هو..ولاشيء يبدو من هذا النهر من خارجه. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الإنسان داخله نهر من الأفكار والمشاعر، متجدد، متدفق بغير حدود، نهر من الأسرار.غير مكشوف لأحد سواه هو.ولاشيء يبدو من هذا النهر من خارجه. ❝