█ الله لا يجري عليه طاريء الزمان فهو غير متزمن بالزمان مثلنا وليس له يوم وليلة وحاضر وماض ومستقبل وهو ينصرم ولا يتغير يتطور يشيخ يكبر يبدأ ينتهي وحينما يصف القرآن بأنه " الأول والآخر فإن الأولية المقصودة ليست أولية زمانية كما أن الآخرية آخرية فالله ليس عنده قبل بعد فالزمن كله مخلوق مع الكون والله كائن مخلوقاته وباق فنائها موجود وبعده لأنه خارج عن وأوليته وآخريته زمانيتين الله يحيا "الآن الإلهي" والحضور المستمر السرمدي ونحن نحيا الأمس واليوم والغد كتاب من أسرار مجاناً PDF اونلاين 2025 يناقش الدكتور مصطفى محمود هذا الكتاب عرض للكثير القضايا العقدية والعديد الدنيوية ويوضح مغزى الكثير الأمور وأن الكريم محكم جامع لكل يعتريه أي نقص مجال الحياة ثري بالعديد الموضوعات والدنيوية فيناقش لماذا خلق الحشرات والحيوانات ويناقش التآمر اليهودي الأديان وعلم النفس القرآني وهنا يتطرق للحديث المناجاة والتوسل وغير ذلك وكذلك الحدود مثل قطع اليد وما الحكمة السر وجود التناقض الدنيا وكيف أنه سنة إلهية وتحدث نظرة علم الحديث والتجريبي للإنسان والكثير الأخرى