اقتباس 1 من كتاب شرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب 💬 أقوال 📖 كتاب شرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب
- 📖 من ❞ كتاب شرح شذور الذهب في معرفة كلام العرب ❝ 📖
█ كتاب شرح شذور الذهب معرفة كلام العرب مجاناً PDF اونلاين 2025 من النحو والصرف عنوان الكتاب: العرب المؤلف: عبد الله بن يوسف ابن هشام جمال الدين أبو محمد المحقق: محمد الفضل عاشور الناشر: دار إحياء التراث العربي كتاب مؤلفه الأنصاري وهو للعبارات التي صاغها المؤلف نفسه مؤلف المسمى: ويتضمن مجمل أبواب بصورة قريبة كتابه قطر الندى وبل الصدى طبع الكتاب لعدة مرات وكان أشهرها النسخ طبعت بتحقيق محيي الحميد كتاب فى هو علم مؤلفه: يتضمن الأصل والشرح فالأصل هو: مختصر يسمى: وشرح أيضا مختصره اشتمل وتمم شواهده بإيضاح عباراته وما احتوى عليه مسائل وأحكام نحوية وذكر أقوال علماء والأمثلة والشواهد الكلمة والكلام باب الإعراب البناء النكرة والمعرفة أنواع المعارف وهي: (الضمير العلم الإشارة الموصول المعرف بأل المضاف لمعرفة) باب المرفوعات: الفاعل نائب المبتدأ والخبر اسم كان كاد ما حمل ليس خبر إن ولا النافية للجنس الفعل المضارع المجرد النواصب والجوازم باب المنصوبات: المفعول به المنادى المطلق لأجله فيه معه المشبه بالمفعول الحال التمييز المستثنى بليس أو بلا المنصوب المجرورات: المجرور بالحرف بالإضافة بالمجاورة المجزومات باب عمل الأسماء تعمل الفعل: المصدر المبالغة الصفة المشبهة الظرف والمجرور المعتمدان التفضيل التنازع باب الإشتغال باب التوابع: (التوكيد النعت عطف البيان البدل النسق) موانع الصرف العدد
-
-
يوميّات محمد عبيد:
- ❞ ومُدوَّناتُ التَّفسيرِ الكبيرةُ خرجت بعلمِ التَّفسيرِ إلى مسائلَ لا علاقةَ لها به، وإنما جرَّها إليه بُرُوعُ المؤلِّفِ في فنٍّ من الفنونِ. وقد كان لذلكَ أثرٌ في تسميةِ بعضِ كتبِ التَّفسيرِ، فالقرطبيُّ (ت: ٦٧١) سَمَّى تفسيرَه (الجامع لأحكام القرآن، والمبين لما تضمنه من السُّنَّة وآي الفرقان) (١)، وهو تفسيرٌ شاملٌ وليس خاصًّا بأحكامِ القرآنِ، وقد قال في بيان ذلك: «فلما كان كتابُ الله هو الكفيلَ بجميع علومِ الشرعِ، الذي استقلَّ بالسُّنَّة والفرض، ونزل به أمين السماء إلى أمين الأرضِ؛ رأيتُ أنْ أشتغلَ به مدى عمري، وأستفرغَ فيه مُنَّتِي (٢)؛ بأن أكتبَ فيه تعليقًا وجيزًا، يتضمَّنُ نُكَتًا من التَّفسيرِ واللُّغاتِ، والإعرابِ والقراءاتِ، والرَّدِّ على أهل الزيغ والضلالاتِ، وأحاديث كثيرة شاهدة لما نذكره من الأحكام ونزول الآيات، جامعًا بين معانيهما، ومبينًا ما أشكلَ منهما بأقاويلِ السَّلفِ ومَن تبعهم مِن الخَلَفِ...». ❝ ⏤د. مساعد بن سليمان الطيار❞ ومُدوَّناتُ التَّفسيرِ الكبيرةُ خرجت بعلمِ التَّفسيرِ إلى مسائلَ لا علاقةَ لها به، وإنما جرَّها إليه بُرُوعُ المؤلِّفِ في فنٍّ من الفنونِ.
وقد كان لذلكَ أثرٌ في تسميةِ بعضِ كتبِ التَّفسيرِ، فالقرطبيُّ (ت: ٦٧١) سَمَّى تفسيرَه (الجامع لأحكام القرآن، والمبين لما تضمنه من السُّنَّة وآي الفرقان) (١)، وهو تفسيرٌ شاملٌ وليس خاصًّا بأحكامِ القرآنِ، وقد قال في بيان ذلك: «فلما كان كتابُ الله هو الكفيلَ بجميع علومِ الشرعِ، الذي استقلَّ بالسُّنَّة والفرض، ونزل به أمين السماء إلى أمين الأرضِ؛ رأيتُ أنْ أشتغلَ به مدى عمري، وأستفرغَ فيه مُنَّتِي (٢)؛ بأن أكتبَ فيه تعليقًا وجيزًا، يتضمَّنُ نُكَتًا من التَّفسيرِ واللُّغاتِ، والإعرابِ والقراءاتِ، والرَّدِّ على أهل الزيغ والضلالاتِ، وأحاديث كثيرة شاهدة لما نذكره من الأحكام ونزول الآيات، جامعًا بين معانيهما، ومبينًا ما أشكلَ منهما بأقاويلِ السَّلفِ ومَن تبعهم مِن الخَلَفِ..». ❝
⏤ د. مساعد بن سليمان الطيار
