الإرادة الجديدة التي أصبحت لدي بالإقلاع عن العادة... 💬 أقوال أحمد الشقيرى 📖 كتاب 40 أربعون

- 📖 من ❞ كتاب 40 أربعون ❝ أحمد الشقيرى 📖

█ الإرادة الجديدة التي أصبحت لدي بالإقلاع عن العادة السيئة ما زالت ليست بالقوة الكافية للتغلب الأخرى الأقوى قوّتها سنوات الممارسة لهذه فهاتان الإرادتان القديمة والحديثة؛ الجسدية والحديثة الروحية تتصارعات وأزعجا داخلي إنه بسببي أنا هذه تتملكني وأصبح لديها القوة قراري اليوم مثل النائم الذي يحاول الاستيقاظ ولكن شدة النعاس تعيده إلى النوم مرة أخرى وعلى الرغم من علمي أن الاستسلام لحبد (يا اللّه) أفضل الخضوع لشهواتي إلا عادتي تأسرني كتاب 40 أربعون مجاناً PDF اونلاين 2024 ‏«40 أربعون» أو خلوة الأربعون هو تجربة حياتية عاشها أحمد الشقيري ‏جزيرة نائية المحيط الهادي خرج منها بقناعات وتأملات الذات البشرية والعلاقة ‏مع الآخرين ومع الله سبحانه وتعالى وبين هذا وذاك ثمة حيز رحيب لتمثلات الكاتب ‏لذاكرة الماضي ومشهد الحاضر وأسئلته بإزاء كيفية خروج الإنسان المعاصر بذاته ‏مآزق الحياة ثم العمل تزكيتها وارتقائها وسموها لذلك يندرج الكتاب ضمن فئة ‏كتب تطوير الأخلاقية وتنمية الشخصية الإنسانية إذ قدَّم فيه دليلاً عملياً ‏يمكن للقارئ اتباعهُ وكما يرى "الله تبارك لا يريد منا الكمال ‏ولكنه السعي المستمر نحوه" ‏ ‎ يقول الأستاذ عمله هذا: "ألخص رحلتي عبر عاماً ‏في الدنيا رحلة الصراع ومحاولة الترقي بحثاً السلام الداخلي أدّعي ‏أني وصلت فالمشوار زال طويل ولكنها بشرية قد ترى نفسك فيها فتستفيد ‏وتفيد ألّفت أثناء الأربعين يوماً حيث اعتزلت الناس والتكنولوجيا وجلست مع نفسي أحاول أتفكر فيما فات وأتأمل آت فانتهيت بأربعين ‏خاطرة كل محور المحاور أدناه: حياتي قرآني تحسيناتي قصصي إلهي كتبي حِكم ذكرياتي حِكمي" له أسراره وحياته الشخصيه إذا نظرت فرد ستجد لكل منهم وعائلته وأصدقائه وأقربائه وأعداءه وجيرانه وكتبه ودراسته مشغول فى ناحيه نواحى الحياه نحن سجناء تلك هى التى تعطينا فتره والأكل والتريض ومقابله الأهل والأصدقاء عقولنا لاتعمل كثره الأسى والألم تعانى منه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ الإرادة الجديدة التي أصبحت لدي بالإقلاع عن العادة السيئة ما زالت ليست بالقوة الكافية للتغلب على الإرادة الأخرى الأقوى التي قوّتها سنوات الممارسة لهذه العادة السيئة , فهاتان الإرادتان القديمة والحديثة؛ القديمة الجسدية , والحديثة الروحية تتصارعات , وأزعجا ما في داخلي... إنه بسببي أنا هذه العادة تتملكني , وأصبح لديها هذه القوة... قراري اليوم بالإقلاع , مثل النائم الذي يحاول الاستيقاظ , ولكن شدة النعاس تعيده إلى النوم مرة أخرى , وعلى الرغم من علمي أن الاستسلام لحبد (يا اللّه) أفضل من الخضوع لشهواتي إلا أن عادتي تأسرني.. ❝
2
0 تعليقاً 0 مشاركة