█ تكرر سورة الشعراء ختم قصص الأنبياء مع أممهم بقوله {وإن ربك لهو العزيز الرحيم} وفيه دلالة أن ما قدّره الله لأنبيائه من النصر والتأييد والرفعة هو آثار رحمته التي اختصهم بها فكان لهم حافظًا وناصرًا ومؤيدًا ومعينًا وما لأعدائهم الخذلان والحرمان والعقوبة والنكال عزّته فنصر رسله برحمته وانتقم أعدائهم وخذلهم بعزّته كتاب فقه الأسماء الحسنى مجاناً PDF اونلاين 2025 بين الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه معاني الاسماء لنتفقه فيها