فإن الدنيا لا تكون دار ابتلاء إلا إن فاضت بالمحن... 💬 أقوال محمد بن صالح العثيمين 📖 كتاب هل الانسان مسير ام مخير areWeForced ـ
- 📖 من ❞ كتاب هل الانسان مسير ام مخير areWeForced ـ ❝ محمد بن صالح العثيمين 📖
█ فإن الدنيا لا تكون دار ابتلاء إلا إن فاضت بالمحن والمصائب إلى جانب المنح والرغائب, من الخير والحكمة ألا تتعلق نفس الإنسان بهذه التي جعلها الله ممراً مقر, ولو كان كل ما فيها باعثاً السرور لركنت النفس إليها ولتحولت بحكم واقعها الجذاب والمغري مقر بدلاً أن تعامل كممر, ولن يعقب هذا الواقع الذي هو ظاهره خير شراً وبيلاً يتجاوز سوئه أضعاف الشرور لون بها لحكمة بالغة واقع هذه الحياة كتاب الانسان مسير ام مخير areWeForced ـ مجاناً PDF اونلاين 2025
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ فإن الدنيا لا تكون دار ابتلاء إلا إن فاضت بالمحن والمصائب إلى جانب المنح والرغائب, فإن من الخير والحكمة ألا تتعلق نفس الإنسان بهذه الدنيا التي جعلها الله ممراً إلى مقر, ولو كان كل ما فيها باعثاً على السرور لركنت النفس إليها ولتحولت بحكم واقعها الجذاب والمغري إلى مقر بدلاً من أن تعامل كممر, ولن يعقب هذا الواقع الذي هو في ظاهره خير إلا شراً وبيلاً يتجاوز في سوئه أضعاف الشرور والمصائب التي لون الله بها - لحكمة بالغة - واقع هذه الحياة الدنيا. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين❞ فإن الدنيا لا تكون دار ابتلاء إلا إن فاضت بالمحن والمصائب إلى جانب المنح والرغائب, فإن من الخير والحكمة ألا تتعلق نفس الإنسان بهذه الدنيا التي جعلها الله ممراً إلى مقر, ولو كان كل ما فيها باعثاً على السرور لركنت النفس إليها ولتحولت بحكم واقعها الجذاب والمغري إلى مقر بدلاً من أن تعامل كممر, ولن يعقب هذا الواقع الذي هو في ظاهره خير إلا شراً وبيلاً يتجاوز في سوئه أضعاف الشرور والمصائب التي لون الله بها - لحكمة بالغة - واقع هذه الحياة الدنيا. ❝
⏤ محمد بن صالح العثيمين
-
كتب أخرى لـ محمد بن صالح العثيمين:
- ❞ ونؤمن بأن شريعته صلى الله عليه وسلم هي دين الإسلام الذي ارتضاه الله تعالى لعباده، وأن الله تعالى لا يقبل من أحد دينا سواه، لقوله تعالى{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ} 3، وقوله: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِيناً} 4، وقوله: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين❞ ونؤمن بأن شريعته صلى الله عليه وسلم هي دين الإسلام الذي ارتضاه الله تعالى لعباده، وأن الله تعالى لا يقبل من أحد دينا سواه، لقوله تعالى﴿إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ﴾ 3، وقوله: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِيناً﴾ 4، وقوله: ﴿وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾. ❝
⏤ محمد بن صالح العثيمين
