قَوْلُهُ تَعَالَىٰ : ﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَىٰ العَزِيْزِ... 💬 أقوال محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي 📖 كتاب الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة

- 📖 من ❞ كتاب الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة ❝ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي 📖

█ قَوْلُهُ تَعَالَىٰ : ﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَىٰ العَزِيْزِ الرَّحِيْمِ ﴾ أَيْ فَوِّضْ أَمْرَكَ إِلَيْهِ فَإِنَّهُ العَزِيْزُ الَّذِيْ لَا يُغَالَبُ الرَّحِيْمُ يَخْذُلُ أَوْلِيَاءَهُ كتاب الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة 39البقرة مجاناً PDF اونلاين 2025 تصوير جديد غير الذي الشبكة من قبل مترابط الأجزاء وواجهة مفهرسة التفاسير الجامع التركي)  المؤلف: محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي أبو عبد الله  المحقق: الله المحسن التركي  الناشر: مؤسسة الرسالة تفسير سورة الفاتحة " بحول وكرمه" وَفِيهَا أَرْبَعَةُ أَبْوَابٍ: الْبَابُ الْأَوَّلُ فِي فَضَائِلِهَا وَأَسْمَائِهَا وَفِيهِ سَبْعُ مَسَائِلَ الْأُولَى: رَوَى التِّرْمِذِيُّ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَا أَنْزَلَ التَّوْرَاةِ وَلَا الْإِنْجِيلِ مِثْلَ أُمِّ الْقُرْآنِ وَهِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي مَقْسُومَةٌ «1» بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ ( أَخْرَجَ مَالِكٌ عَنِ الْعَلَاءِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يَعْقُوبَ: أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ مَوْلَى [عَبْدِ بْنِ] عَامِرِ كُرَيْزٍ أَخْبَرَهُ سلم نَادَى أُبَيَّ بْنَ وَهُوَ يُصَلِّي فَذَكَرَ الْحَدِيثَ ابْنُ الْبَرِّ: أَبُو يُوقَفُ لَهُ عَلَى اسْمٍ مَعْدُودٌ أَهْلِ الْمَدِينَةِ رِوَايَتُهُ أَبِي هُرَيْرَةَ وَحَدِيثُهُ هَذَا مُرْسَلٌ وَقَدْ سَعِيدِ الْمُعَلَّى رَجُلٌ مِنَ الصَّحَابَةِ اسْمِهِ أَيْضًا رَوَاهُ عَنْهُ حَفْصُ بْنُ عَاصِمٍ وَعُبَيْدُ حُنَيْنٍ قُلْتُ: كَذَا التَّمْهِيدِ: (لَا اسْمٍ) وَذَكَرَ كِتَابِ الِاخْتِلَافَ وَالْحَدِيثُ خَرَّجَهُ الْبُخَارِيُّ قَالَ: كُنْتُ أُصَلِّي الْمَسْجِدِ فَدَعَانِي رَسُولُ وَسَلَّمَ فَلَمْ أُجِبْهُ فَقُلْتُ: يَا إِنِّي فَقَالَ: (أَلَمْ يَقُلِ اللَّهُ" اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ «2» ثُمَّ قال) لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَ أَعْظَمُ السُّوَرِ قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ أَخَذَ بِيَدِي فَلَمَّا أَرَادَ يَخْرُجَ قُلْتُ لَهُ: أَلَمْ تَقُلْ سُورَةٍ الْقُرْآنِ؟ (الْحَمْدُ رَبِّ الْعالَمِينَ وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ) الْبَرِّ وَغَيْرُهُ: سعيد المعلى

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات