فأنت لا تحتاج في بلوغك الغاية التي بلغها النابغون من... 💬 أقوال حسان شمسي باشا 📖 كتاب قمم تهوى النجاح
- 📖 من ❞ كتاب قمم تهوى النجاح ❝ حسان شمسي باشا 📖
█ فأنت لا تحتاج بلوغك الغاية التي بلغها النابغون من قبلك إلى خلْق غير خلْقك وأرض أرضك وعقل وأدوات عقلك وأدواتك! ولكنك حاجة نفس عالية كنفوسهم همة كهممهم وأمل أوسع رقعة الأرض كتاب قمم تهوى النجاح مجاناً PDF اونلاين 2025 أن الدارين قمة والذين يسعون ليكونوا أهلا لتوفيق الله تعالى أيضا
❞ فأنت لا تحتاج في بلوغك الغاية التي بلغها النابغون من قبلك . إلى خلْق غير خلْقك.وأرض غير أرضك.وعقل وأدوات غير عقلك وأدواتك! ولكنك في حاجة إلى نفس عالية كنفوسهم . همة عالية كهممهم .وأمل أوسع من رقعة الأرض. ❝
❞ فأنت لا تحتاج في بلوغك الغاية التي بلغها النابغون من قبلك .. إلى خلْق غير خلْقك..وأرض غير أرضك..وعقل وأدوات غير عقلك وأدواتك! ولكنك في حاجة إلى نفس عالية كنفوسهم .. همة عالية كهممهم ..وأمل أوسع من رقعة الأرض.. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ فأنت لا تحتاج في بلوغك الغاية التي بلغها النابغون من قبلك . إلى خلْق غير خلْقك.وأرض غير أرضك.وعقل وأدوات غير عقلك وأدواتك! ولكنك في حاجة إلى نفس عالية كنفوسهم . همة عالية كهممهم .وأمل أوسع من رقعة الأرض. ❝
❞ كانَ إبراهيمُ النخعيُّ أعورَ العينِ..و كان تلميذهُ سليمانُ بنُ مهران أعمشَ العينِ "ضعيف البصر".. روى ابنُ الجوزيّ..أنهما سارا في أحدِ طرقاتِ الكوفةِ يريدانِ الجامعَ.. و بينما هما في الطريقِ قالَ الإمامُ : يا سليمان ! هل لك أن تأخذ طريقاً و آخذ آخر ؟ فإني أخشى إنْ مررنا سوياً بِسفهاء .. أن يقولوا : "أعورٌ يقودُ أعمشَ" ! (فيغتابوننا فيأثمونَ)!.. فقالَ الأعمشُ : ياَ أبا عُمران !و ما عليك في أن (نؤجر و يأثمونَ )؟! فقال إبراهيم النخعي : ياَ سُبحانَ اللهِ ! بل (نَسْلمُ و يَسْلمون) خيرٌ من أن (نؤجر و يأثمونْ)! . أيُّ نفوسٍ نقيةٍ هذهِ ؟! نفوسٌ لا تريدُ أن تسلمَ بنفسها ! بل تَسلمُ و يَسلمُ غيرُها.. إنها قلوبٌ تزينتْ بالإيمان.. حتى حلّقت في السماوات.. لتصل بأصحابها إلى أعلى الجنان. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ كانَ إبراهيمُ النخعيُّ أعورَ العينِ.و كان تلميذهُ سليمانُ بنُ مهران أعمشَ العينِ ˝ضعيف البصر˝. روى ابنُ الجوزيّ.أنهما سارا في أحدِ طرقاتِ الكوفةِ يريدانِ الجامعَ. و بينما هما في الطريقِ قالَ الإمامُ : يا سليمان ! هل لك أن تأخذ طريقاً و آخذ آخر ؟ فإني أخشى إنْ مررنا سوياً بِسفهاء . أن يقولوا : ˝أعورٌ يقودُ أعمشَ˝ ! (فيغتابوننا فيأثمونَ)!. فقالَ الأعمشُ : ياَ أبا عُمران !و ما عليك في أن (نؤجر و يأثمونَ )؟! فقال إبراهيم النخعي : ياَ سُبحانَ اللهِ ! بل (نَسْلمُ و يَسْلمون) خيرٌ من أن (نؤجر و يأثمونْ)! . أيُّ نفوسٍ نقيةٍ هذهِ ؟! نفوسٌ لا تريدُ أن تسلمَ بنفسها ! بل تَسلمُ و يَسلمُ غيرُها. إنها قلوبٌ تزينتْ بالإيمان. حتى حلّقت في السماوات. لتصل بأصحابها إلى أعلى الجنان. ❝