اقتباس 1 من كتاب عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء... 💬 أقوال عبد الستار الشيخ الدمشقي 📖 كتاب عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين

- 📖 من ❞ كتاب عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين ❝ عبد الستار الشيخ الدمشقي 📖

█ كتاب عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين مجاناً PDF اونلاين 2024 أبو حفص مروان الحكم الأموي القرشي (61هـ681م 101هـ720م) هو ثامن الأمويين ولد سنة 61هـ المدينة المنورة ونشأ فيها عند أخواله من آل الخطاب فتأثر بهم وبمجتمع الصحابة وكان شديد الإقبال طلب العلم وفي 87هـ ولّاه الخليفة الوليد الملك إمارة ثم ضم إليه ولاية الطائف 91هـ فصار والياً الحجاز كلها عُزل عنها وانتقل إلى دمشق فلما تولى سليمان الخلافة قرّبه وجعله وزيراً ومستشاراً له جعله ولي عهده مات 99هـ تميزت خلافة بعدد المميزات منها: العدلُ والمساواة وردُّ المظالم التي كان أسلافه بني أمية قد ارتكبوها وعزلُ جميع الولاة الظالمين ومعاقبتُهم كما أعاد العمل بالشورى ولذلك عدّه كثير العلماء اهتم بالعلوم الشرعية وأمر بتدوين الحديث النبوي الشريف استمرت سنتين وخمسة أشهر وأربعة أيام حتى قُتل مسموماً 101هـ فتولى يزيد بعده محتويات 1 نسبه وأسرته 2 مولده ونشأته 2 1 مولده 2 2 نشأته 2 3 طلبه للعلم 3 في عهد الملك 3 1 إمارته المنورة 3 2 عزله عن المدينة 3 3 انتقاله دمشق 4 في الملك 5 مبايعته بالخلافة 5 1 خطبته الأولى بعد استخلافه 5 2 تنظيم الولايات 6 إدارة الدولة 6 1 العدل 6 2 ردّ المظالم 6 3 عزل الظالمين 6 4 العمل بالشورى 6 5 نشر بين الرعية 6 6 تدوين النبوي 7 وفاته 7 1 وصيته لولي الملك 8 ضريح العزيز 9 شخصيته 9 1 صفته الشكلية 9 2 مكانته العلمية 9 3 ألقابه 10 زوجاته وذريته 11 الآراء والمواقف حوله 11 1 نظرة أهل السنة والجماعة 11 2 نظرة الشيعة 11 3 نظرة النصارى خلفاء ويظهر وسط اليسار هو: أبي العاص شمس مناف قصي كلاب مرة كعب لؤي غالب فهر مالك النضر كنانة خزيمة مدركة إلياس مضر نزار معد عدنان المدني المصري والده: خيار أمراء بقي أميراً مصر أكثر عشرين ولما أراد الزواج قال لقيّمه: «اجمع لي أربعمائة دينار طيب مالي فإني أريد أن أتزوج بيت لهم صلاح» [3][4] فتزوج أم عاصم بنت (وقيل اسمها ليلى) أمه: ووالدها: عمرو العدوي النبوة وحدّث أبيه طويلاً جسيماً نبلاء الرجال ديِّناً خيِّراً صالحاً بليغاً فصيحاً شاعراً وأمه: هي جميلة ثابت الأقلح الأنصاريّة وأما جدته لأمه فقد لها موقف مع فعن الله الزبير أسلم جده قال: «بينما أنا وعمر رضي عنه وهو يَعُسّ (العُس: تقصّي الليل الريبة[7]) بالمدينة إذ أعيا فاتكأ جانب جدار جوف فإذا امرأة تقول لابنتها: «يا بنتاه قومي ذلك اللبن فامذقيه بالماء» فقالت لها: أمتاه أوما علمت ما أمير المؤمنين اليوم؟» قالت: «وما عزمته يا بنية؟» «إنه أمر منادياً فنادى لا يشاب بالماء فإنك بموضع يراك ولا منادي عمر» الصبية لأمها: والله كنت لأطيعه الملأ وأعصيه الخلاء» يسمع كل فقال: عَلِّم الباب واعرف الموضع» مضى عسه أصبحا قال: امض الموضع فانظر القائلة ومن المقول وهل بعل؟» فأتيت فنظرت الجارية أيِّم بعل وإذا تيك أمها ليس بها رجل فأخبرته فدعا ولده فجمعهم «هل فيكم يحتاج أزوجه؟» فقال عاصم: أبتاه زوجة فزوجني» فبعث فزوجها فولدت لعاصم بنتاً وولدت البنت [8][9]» إخوته: لعبد (والد العزيز) عشرة الولد وهم: وأبو بكر ومحمد وعاصم وهؤلاء أمهم ليلى وله غيرها ستة الأصبغ وسهل وسهيل وأم وزيّان البنين [10] تُكنى به والدته فكنيتها ]

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
0
0 تعليقاً 1 مشاركة