█ بَعد أن فاق حمزة من الغيبوبة ليجد كل ما عاشه مع ود كان حلمًا ولكنه يشعر بأنه حقًا فلم يكن مجرد حلم وكان يحاول يستوعب فكرة خياله فقط ليحدث عكس يظن أنه يراها أمامه الأن ولكن هذه المرة لم تكن رأها تقف وتعرف أسمه أيضًا تمتلك نفس ملامح وجهها وصوتها ورائحتها لقد ولكنها كتاب 14 فبراير مجاناً PDF اونلاين 2025 نظر لملامحها وتأكد يريده قد حدث انتهى تناول قهوته ولم تقرب هي كوبها بالمرة أخذت اغراضها استأذنت الرحيل لترى السبب الذي جعل يداري عنها الحقيقة ؟ جلس المقهى يتابعها وهي تتحرك إلى الخارج وشبح ابتسامة صفراء يكسو ملامحه