█ ولكن حتى يتمكن الشخص من أن يقول بعمق وصدق " أنا ما عليه اليوم بسبب الاختيارات التي اتخذتها بالأمس لا يمكن لهذا أختار غير ذلك كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعالية مجاناً PDF اونلاين 2024 تعرف العادة بأنها نقطة الإلتقاء بين (المعرفة) ماذا أفعل ولماذا والمهارة (كيفية الفعل) والرغبة الدافع لإرادة العمل ولكي نجعل أمر عادة حياتنا علينا نجمع العناصر الثلاثة معاً ولأن هذه الممكن تعلمها كذلك الفعالة بالإمكان وممارسة يشعرنا بالنصر الداخلي مع أنفسنا 1 2 3 ومن ثم التحرك إلى 4 5 6 للنصر الخارجي أو العام الآخرين والقيادة بفعالية وذلك يتطلب نكون قادرين قيادة أولاًًًًًًًًً والعادة السابعة هي التجديد الدائم مناطق الأربع (الروحانية البدنية العقلية الإجتماعية) العادة الأولى: كن سباقاً مبادراً "الرؤية الشخصية" كل إنسان لديه القوة لإتخاذ قراراته الشخصية وعندما يستخدم الإنسان لإختيار ردة فعله بناء مبادئه يكون "إن الله يغير بقوم يغيروا بأنفسهم" والإنسان السباق يعمل الأشياء يملك القدرة التحكم بها "دائرة التأثير" بدلاً الإنشغال بالأشياء يستطيع الإهتمامات" وهو بإيجابية للتأثير الأحداث وتوسيع دائرة التأثير هل تنبع تصرفاتي إختياري الشخصي حسب تمليه علي مبادئي أم وضعي ومشاعري والظروف؟ العادة الثانية: ابدأ والنهاية ذهنك "القيادة الأشخاص الفعالون ينحتون مستقبلهم بأنفسهم وهم يستفيدون البدء ذهنهم جميع حياتهم ترك الظروف تقرر النتائج يخططون بحرص لما يريدون يصبحوا وما يفعلوا يملكوا يدعون خريطتهم الذهنية ترشدهم إتخاذ قراراتهم وهذه الخريطة لحياتهم يترجمونها كتابة بيان بالمهمة رسالة الحياة والشخص الذي ويستخدمها لإرشاده يعيش تناسق بديع يعمله كتبت حياة شخصية تعطي معنى وهدفاً وإتجاهاً لحياتي؟ وهل منها؟ العادة الثالثة: بالأهم قبل المهم "الإدارة ما الأولى؟ الأولى تلك نجد بأنفسنا أنها تستحق نعملها وتحركنا الإتجاه الصحيح وتساعدنا تحقيق المبادئ الذاتية الموجودة رسالتنا بالحياة والأشياء الأولية غالباً مهمة وأيضاً ربما مستعجلة وأفضل إستخدام لوقتنا يتم بالتركيز عملنا وعلاقاتنا أستطيع أقول (لا) لغير مهما كان مستعجلاً و(نعم) للمهم؟ العادة الرابعة: تفكير المنفعة للجميع (ربح ربح) (القيادة العامة) نمط التفكير ليس تقنية وإنما فلسفة شاملة للتعاملات الإنسانية مبدأ أساسي للنجاح تعاملاتنا يعني الطرفين ربحوا؛ لأنهما إختاراً الإتفاقات الحلول تفيد وترضى الطرفين؛ يجعل كلا يشعران بالراحة لقراراتهما وبالإلتزام لأدائها يفكر ثلاث سمات أساسية: الإستقامة النضج والوفرة فالإنسان المستقيم صادق أحاسيسه ومبادئه والتزاماته والناضج يترجم أفكاره ومشاعره بجراءة مراعاة مشاعر وأفكارهم والأشخاص ذوي الوفرة يصدقون بأن هناك يكفي ويعترفون بالإمكانيات المحدودة لتنمية التعامل الإيجابي والتطوير مما يخلق بديلاً ثالثاً جديداً ومقبولاً أسعى يفيد ويرضى علاقاتي؟ العادة الخامسة: حاول تفهم أولاً ليسهل فهمك (الإتصال) تمثل الضرورات التالية: عادة رقم 1: تملك زمام حياتك عن طريق إدراك قراراتك (وأهمية تكون سياق المبادىء تؤمن بها) العامل الأساسي والأكثر تأثيراٌ للفعالية أنت مسئول تصرفاتك وإختياراتك والنتائج المترتبه عليها يؤكد كوفي أصل كلمة "االمبادره" اخترعه فيكتور فرانكل مؤلف الكتاب مبيعاٌ الانسان يبحث يمكنك إما مبادراٌ تتصرف تعتمد رد الفعل عندما يتعلق الأمر بشأن كيفية الاستجابة لبعض الامور تقوم برد ستلوم والظروف العقبات مشاكل استباقها تتحمل المسؤولية كل جانب جوانب المبادرة واتخاذ الاجراءات اللازمة متابعتها تملكك ونخرجنا اطار الضحيه أيضاً يختلف الحيوانات الأخرى الوعي الذاتي فصل نفسه بنفسه ومراقبة الذات ؛ بأفكاره يضيف الصفة وتمكنه منها: وهذا يعطيه قوة تتأثر بالظروف تحدث الحافز والاستجابة له وردالفعل لدينا الإرادة الحرة يكفى لاختيار استجابتنا عادة 2: والغاية اكتشف نفسك وحدد اهدافك وقيمك العميقه لديك رؤيا وتصور لشخصيتك المثاليه ادوار المتعددة وعلاقاتك المختلفة هذا الفصل يتناول تحديد أهداف طويلة الأجل أساس مبداء "البوصلة الداخلية" يوصي بصياغة "رسالة شخصية" واحدة لتصور ورؤية انه يرى التصور أداة هامة لتطوير كما بيانات المهام التنظيمية يدعي أنه أكثر إذا وضع وتلقى الدعم أعضاء المنظمة بدلا وصفه العادة 3— مبادئ النزاهة والتنفيذ: يصف إطارا أولويات تهدف الأهداف الطويلة حساب تبدو الواقع أقل أهمية اعتبر الإنابة جزءا هاما إدارة الوقت نجاح وفقا لكوفي يركز والمعايير الاتفاق مسبقا التركيز وصف خطط عمل مفصلة تم مناقشتها بتوسع كبير التالى الشيء الأول أولا 4— المتبادلة: تصرف يقوم المتبادلة للحلول المنشودة تلبي احتياجات النفس فضلا غيرهم حالة الصراع الأطراف المعنية