█ كتاب المرأة المسلمة بين تحرير القرآن وتقييد الفقهاء مجاناً PDF اونلاين 2024 الفقهاء المرأة الفقهاء الناشر : دار الشروق تأليف جمال البنا نبذة عن الكتاب عندما بات الدين سلعة يد الفقهاء الشيوخ الذين يحللون يحرمون كما يشائون اصبح الأخذ بالدين من أفواههم كمن يرمي نفسه غياهب الجب كتاب يوضح بدايته العادات التي سادت الجاهلية بما يخص يبين الجور الظلم الذي لحق بالنساء قبل الاسلام تحت وطئة العصبية ثم مجيئ محولاته للتخلص تلك الخاطئة الجائرة حتى رغم صعوبة تقبلها المسلمين انفسهم البداية لانها جائت حقوق غريبة عليهم بعد وفاة الرسول الخلافة بفترة عادت لا تمت للإسلام بصلة ليلبسها المشرعين لباس انتسابها اليه يومنا هذا نرى كيف اي اجتهاد ينتصر لحقوق جاء بها بالأصل يقابل أصحابها بالهجوم التكفير الاتهامات بالسفور الفجور كانت دلائلهم تستند الله اولا يستبدلون الدلائل بحججهم لجوئهم الأحاديث النبوية الضعيفة الركيكة التى تتناقض مع ما انزل بالقران نادى فيشرعون ويحرمون تهوى لهم باسم منهم بريئ البنا عالج القضايا الهامة للمرأة مثل الحجاب النقاب المصافحة الطلاق براي موقف السليمين حقوقها الشرعية بعيدا جور لو كان الامر بأيديهم لاسقطو به القران دون حياء ليبقوا حبيسة أفكارهم القذرة المنفرة ترى سوى كجسد عورة مثيرة للفتن رائع يجب تقرأه كل امرأة لتفهم الصحيح بدلا الاستماع أفكار المسمومة ينعقون ليل نهار كأنهم اولياء للدين هم يمتون !
❞ لننتبه ونعرف المعنى وراء ˝العيب˝ و˝ما يصير˝ و˝عاداتنا˝ ولا ننسبها زوراً للدين والإسلام فالحل أبسط ما يكون .. حرام ما قال الله ورسوله أنه حرام وليس ما قلته أنت لأنك رجل . ❝
❞ تَارِيخْ المَغْرِبْ الإِسْلَامِي أو التَارِيخْ الإِسلامي لِلْمَغْرِبْ هو التاريخ الديني للإسلام الذي يعرف انتشاراً كبيراً في المغرب.
خلافا لأقاليم وبلدان المشرق لم يكن فتح المغرب بالشيئ الهين، فقد استغرق الأمر نصف قرن من 646م إلى 710م.
باعتناق المغاربة للإسلام ظهرت أول دولة إسلامية بالمغرب.
الفَتْحُ الإسْلَامِيُّ لِلمَغْرِبِ أو الغَزْوُ الإسْلَامِيُّ لِلمَغْرِبِ ، وفي بعض المصادر ذات الصبغة القوميَّة خُصُوصًا يُعرفُ هذا الحدث باسم الفَتْحُ العَرَبِيُّ لِلمَغْرِبِ، هو سِلسلةٌ من الحملات والمعارك العسكريَّة التي خاضها المُسلمون تحت راية دولة الخِلافة الراشدة ثُمَّ الدولة الأُمويَّة ضدَّ الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة ومن حالفها من قبائل البربر، على مدى 66 سنة تقريبًا وانتُزعت على إثرها ولايات شمال أفريقيا الروميَّة الباقية من يد البيزنطيين ودخلت في دولة الإسلام نهائيًّا.
بدأت عمليَّات فتح المغرب في عهد الخليفة الراشد عُمر بن الخطَّاب، عندما فُتحت برقة وكانت تتبع ولاية مصر الروميَّة، وطرابُلس على يد الصحابي عمرو بن العاص. ولم يأذن عُمر للمُسلمين بالتوغُّل أكثر بعد هذه النُقطة، مُعتبرًا أنَّ تلك البلاد مُفرِّقة ومُشتتة للمُسلمين، كونها مجهولة وليس لهم عهدٌ بها بعد، ودُخولها سيكون مُغامرة قد لا تكون محمودة العواقب. وفي عهد الخليفة عُثمان بن عفَّان سار المُسلمون أبعد من برقة وفتحوا كامل ولاية إفريقية الروميَّة. توقفت حركة الفُتوح على الجبهة الأفريقيَّة الشماليَّة بعد مقتل عُثمان لانشغال المُسلمين في إخماد وتهدئة الفتن التي قامت بعد ذلك وطيلة عهد الإمام عليّ بن أبي طالب، ولم تستمر حركة الفُتوح والجهاد ضدَّ ما تبقَّى من مراكز القوى البيزنطيَّة في شمال أفريقيا إلَّا بعد قيام الدولة الأُمويَّة، فكانت في بدايتها حركة خجولة، ثُمَّ لمَّا ابتدأ العهد المرواني وهدأت أوضاع الخلافة الأُمويَّة نسبيًّا، وجد الخليفة الأُموي عبدُ الملك بن مروان مُتسعًا من الوقت لِيقوم بأعمالٍ حربيَّة في المغرب، فتابع المُسلمون الزحف غربًا طيلة عهده وعهد خلَفِه الوليد بن عبد الملك، حتَّى سقطت كامل بلاد المغرب بِيد المُسلمين، وانسحبت منها آخر الحاميات الروميَّة، وأطاعت كافَّة قبائل البربر وانطوت تحت جناح الرَّاية الأُمويَّة.
أقبل البربر على اعتناق الإسلام مُنذُ السنوات الأولى للفتح الإسلامي، وانضمَّ الكثير منهم إلى الجُيوش الفاتحة وشاركوا العرب في الغزوات والمعارك، ضدَّ الروم وضدَّ بني قومهم الذين لم يدخلوا الإسلام بعد، واستمرَّ البربر يدخلون في الإسلام تباعًا مع تقدم الفُتوحات، حتَّى انتهى أكثرهم إلى قُبول الإسلام، وبقيت قلَّة صغيرة على المسيحيَّة واليهوديَّة والوثنيَّة. كذلك، أثَّرت الفُتوحات في المغرب على ديمُغرافيا شبه الجزيرة العربيَّة، إذ فرغت بعض القُرى والبلدات في الحجاز واليمن من أهلها بعد أن هاجروا كُلهم للجهاد واستقرَّوا في البلاد المفتوحة حديثًا ثُمَّ التحقت بهم عائلاتهم، ومن أبرز هؤلاء بنو هلال القيسيّون. ومع مُرور الزمن، ونتيجة التثاقف والاختلاط طويل الأمد، استعرب الكثير من البربر، وبالأخص سكنة المُدن منهم، واستمرَّ قسمٌ آخر وبالأخص سكنة الأرياف يحتفظون بهويَّتهم القوميَّة الخاصَّة. وقد ظهرت عبر التاريخ الإسلامي للمغرب العديد من السُلالات الحاكمة البربريَّة التي حملت لواء الدفاع عن الإسلام والمُسلمين، مثل المُرابطين والمُوحدين، كما أصبح المغرب أحد مراكز الثقل الإسلامي في العالم . ❝