حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ... 💬 أقوال محمد اسماعيل 📖 رواية باب الزوار

- 📖 من ❞ رواية باب الزوار ❝ محمد اسماعيل 📖

█ حقًّا لم أشهد حياتي إحساسًا أقسى من العجز كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى فعل شيء أي كتاب باب الزوار مجاناً PDF اونلاين 2024 وطن يشتعل منذ سنوات وتأكل ناره أبناءه الذي حدا بهذا الزائر ليتمسك به أكثر سكانه؟ خمسة عشرة عاما مرت محسن مدرس اللغة العربية بالجزائر هرب خلالهم كل ضيوف هذا البلد والكثير المواطنين مع بداية العشرية السوداء حتى زوجته تركته يرجع وحده للنار بين باهية التي هربت بابنتها الصغيرة بلجيكا وزوجها صالح السكير بقى ابنتيه فاطيما ولمياء وذلك المراسل المجهول دأب كتابة اعترافاته المخيفة لمحسن رسائل لا تحمل عنوانا أو توقيع وفريـال الأمازيغية البريئة حملت فوق كاهلها مراثي قومها وعنصرية بغيضة تداولوها بينهم وبين عرب الجزائر قتلت وقت كان القتل إجراءً يوميًا يلفت الأنظار

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز , كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء , أي شيء.. ❝

محمد اسماعيل

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Asmaa
0
0 تعليقاً 0 مشاركة