اقترن ذِكر الأنبياء عادةً مع بعض الأمور الخارقة... 💬 أقوال سيد مبارك 📖 كتاب معجزات الأنبياء والمرسلين
- 📖 من ❞ كتاب معجزات الأنبياء والمرسلين ❝ سيد مبارك 📖
█ اقترن ذِكر الأنبياء عادةً مع بعض الأمور الخارقة للعادات والطبائع التي جرى العُرف مثلها وإنّما جاء تأييد والرُّسل بمثل تلك المُعجِزات من باب زيادة تصديق الناس لهم واعتقادهم اليقينيّ بأنّهم مُرسَلون الله سبحانه وتعالى خاصةً لمن آمن بهم ولتكون حُجّةً لم يُصدّق ببعثهم قبل وغالباً ما تكون فيما اشتُهِر فيه قوم ذلك النبيّ بحيث مُعجِزة أو الرسول خرقاً لما اعتاده قومٌ معيّنون بروزهم المجال وخبرتهم ومثال خاتم والمُرسَلين سيّدنا محمّد صلّى عليه وسلّم هي القرآن الكريم حيث كان أهل قريش يبرعون البلاغة والفصاحة وإتقان اللغة فكانت كتاباً شديد الفصاحة والبلاغة لسان أميٍّ منهم ومع بلاغتهم وفصاحتهم إلا أنّهم عجزوا عن الإتيان بجزء مثله كتاب معجزات والمرسلين مجاناً PDF اونلاين 2025 فما أهمُّ أيَّد بها أنبياءه ورُسله؟
❞ اقترن ذِكر الأنبياء عادةً مع بعض الأمور الخارقة للعادات والطبائع التي جرى العُرف على مثلها، وإنّما جاء تأييد الأنبياء والرُّسل بمثل تلك المُعجِزات من باب زيادة تصديق الناس لهم، واعتقادهم اليقينيّ بأنّهم مُرسَلون من الله -سبحانه وتعالى- خاصةً لمن آمن بهم من الناس، ولتكون حُجّةً على من لم يُصدّق ببعثهم من قبل الله، وغالباً ما تكون تلك المُعجِزات فيما اشتُهِر فيه قوم ذلك النبيّ، بحيث تكون مُعجِزة النبيّ أو الرسول خرقاً لما اعتاده قومٌ معيّنون مع بروزهم في ذلك المجال وخبرتهم فيه، ومثال ذلك مُعجِزة خاتم الأنبياء والمُرسَلين سيّدنا محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- التي هي القرآن الكريم، حيث كان أهل قريش يبرعون في البلاغة والفصاحة وإتقان اللغة، فكانت مُعجِزة النبيّ لهم كتاباً شديد الفصاحة والبلاغة على لسان أميٍّ منهم، ومع بلاغتهم وفصاحتهم إلا أنّهم عجزوا عن الإتيان بجزء من مثله. ❝
❞ اقترن ذِكر الأنبياء عادةً مع بعض الأمور الخارقة للعادات والطبائع التي جرى العُرف على مثلها، وإنّما جاء تأييد الأنبياء والرُّسل بمثل تلك المُعجِزات من باب زيادة تصديق الناس لهم، واعتقادهم اليقينيّ بأنّهم مُرسَلون من الله -سبحانه وتعالى- خاصةً لمن آمن بهم من الناس، ولتكون حُجّةً على من لم يُصدّق ببعثهم من قبل الله، وغالباً ما تكون تلك المُعجِزات فيما اشتُهِر فيه قوم ذلك النبيّ، بحيث تكون مُعجِزة النبيّ أو الرسول خرقاً لما اعتاده قومٌ معيّنون مع بروزهم في ذلك المجال وخبرتهم فيه، ومثال ذلك مُعجِزة خاتم الأنبياء والمُرسَلين سيّدنا محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- التي هي القرآن الكريم، حيث كان أهل قريش يبرعون في البلاغة والفصاحة وإتقان اللغة، فكانت مُعجِزة النبيّ لهم كتاباً شديد الفصاحة والبلاغة على لسان أميٍّ منهم، ومع بلاغتهم وفصاحتهم إلا أنّهم عجزوا عن الإتيان بجزء من مثله. ❝ ⏤سيد مبارك
❞ اقترن ذِكر الأنبياء عادةً مع بعض الأمور الخارقة للعادات والطبائع التي جرى العُرف على مثلها، وإنّما جاء تأييد الأنبياء والرُّسل بمثل تلك المُعجِزات من باب زيادة تصديق الناس لهم، واعتقادهم اليقينيّ بأنّهم مُرسَلون من الله -سبحانه وتعالى- خاصةً لمن آمن بهم من الناس، ولتكون حُجّةً على من لم يُصدّق ببعثهم من قبل الله، وغالباً ما تكون تلك المُعجِزات فيما اشتُهِر فيه قوم ذلك النبيّ، بحيث تكون مُعجِزة النبيّ أو الرسول خرقاً لما اعتاده قومٌ معيّنون مع بروزهم في ذلك المجال وخبرتهم فيه، ومثال ذلك مُعجِزة خاتم الأنبياء والمُرسَلين سيّدنا محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- التي هي القرآن الكريم، حيث كان أهل قريش يبرعون في البلاغة والفصاحة وإتقان اللغة، فكانت مُعجِزة النبيّ لهم كتاباً شديد الفصاحة والبلاغة على لسان أميٍّ منهم، ومع بلاغتهم وفصاحتهم إلا أنّهم عجزوا عن الإتيان بجزء من مثله. ❝