█ كتاب بيان تلبيس الجهمية تأسيس بدعهم الكلامية (ط مجمع الملك فهد) مجاناً PDF اونلاين 2024 الجمهمية أو نقض التأسيس هو لابن تيمية للرد التقديس لفخر الدين الرازي وقد ناقش فيها الكثير من علماء الكلام والفلاسفة إبطال قول الفلاسفة باثبات الجواهر العقلية وقال ابن قيم الجوزية مدح الكتاب نونينه: ”وكذلك أصبح (نقضه)أعجوبة للعالم الرباني" يدور إثبات بعض الصفات التي يتأولها الأشاعرة ومنها الاستواء فمع إقرار أن تشبيه الله بخلقه خروج عن الإسلام فإنه يؤكد كتابه إنكار ما ورد النصوص وصف أيضًا كفر لأن به نفسه ليس تشبيهًا ”من شبه فقد ومن جحد فليس تشبيهًا“ ”المعطل يعبد عدمًا والمشبه صنمًا“ ويؤكد ذلك مرارًأ «لو وافقتكم لكنت كافرًا – مريدًا لعلمي بأن هذا مبين وأنتم لا تكفرون لأنكم أهل الجهل بحقائق الدين» ثم يبين محور الرد «ها نحن نذكر ذكره أبو عبد الذي سماه وضمنه مثبتي القائلين بالعلو العرش وبالصفات الخبرية الواردة الأحاديث والآيات» مسألة الفتنة المشرق أخذ مقدمة أنه يسكن أقصى وربط بالأحاديث تحذر تأتي قبل وساق عدة نصوص وأطنب ونقل عدد العلماء محاوراتهم للجهمية بخصوص جهة العلو وممن نقل عنه العزيز الكناني صاحب الحيدة والاعتذار له (مفقود حاليًأ) الزنادقة
❞ شروط التوبة:
يشترط في التوبة عدة أمور هي :
الندم على فعل المعصية، حتى يحزن على فعلها ويتمنى لو لم يفعلها.
الإقلاع عن المعصية فوراً ، فإن كانت في حق الله تركها ، وإن كانت في حق المخلوق تحلل من صاحبها، ويكون ذلك بردِّها إليه أو بطلب المسامحة منه.
العزم على أن لا يعود إلى تلك المعصية مستقبلاً . ❝
❞ على كل مؤمن أن لا يتكلم في شيء من الدين إلا تبعًا لما جاء به الرسول ، ولا يتقدم بين يديه، بل ينظر ما قال، فيكون قوله تبعًا لقوله، وعمله تبعًا لأمره، فهكذا كان الصحابة ومن سلك سبيلهم من التابعين لهم بإحسان، وأئمة المسلمين . ❝