يتحدث هذا الكتاب عن استمرار صراع المشاريع بين المشروع... 💬 أقوال علي محمد الصلابي 📖 كتاب الحملات الصليبية الرابعة والخامسة والسادسة والسابعة الأيوبيون بعد صلاح الدين
- 📖 من ❞ كتاب الحملات الصليبية الرابعة والخامسة والسادسة والسابعة الأيوبيون بعد صلاح الدين ❝ علي محمد الصلابي 📖
█ يتحدث هذا الكتاب عن استمرار صراع المشاريع بين المشروع الصليبي والمشروع الإسلامي وظهور المغولي مسرح الأحداث فقد لخص الفصل الأول الأيوبيون بعد صلاح الدين فتحدث أقاليم الدولة والنزاع خلفاء وبين الأخوين الأفضل والعزيز وتآمر الملك العادل وجهود القاضي الفاضل الإصلاح البيت الأيوبي والتحالف ابن وجهاد للصليبيين وتشجيع له التصدي للغزاة وتعرض لعهد بالتفصيل فذكر الأحلاف السياسية ضد الأيوبيين الجزيرة والعلاقات مع الزنكيين عهد السلجوقية الأيوبية الخوارزميين والأيوبيين والفرقة الإسماعيلية الخلافة العباسية وأثار الحديث الحملة الصليبية الرابعة وسقوط القسطنطينية وإلى جذور الصراع الإمبراطورية البيزنطية وبابا الفاتيكان ومقتل الإمبراطور ميخائيل الثالث وتجدد العداء البابوية وبيزنطية والمشكلة الأنطاكية البابا أنوسنت وبعض المصاعب والمشاكل التي أثرت مسيرة وإقامة كتاب الحملات والخامسة والسادسة والسابعة مجاناً PDF اونلاين 2025 عندما توفي رحمه الله ترك دولة مترامية الأطراف وظهر خلفاؤه التاريخية وكانوا مختلفين عنه فكرا وسلوكا وخلقا وسياسيا وعسكريا فتباينت أعمالهم وسياساتهم الخارجية والداخلية تبعا لوضوح الهدف لديهم ولقربهم وبعدهم من المنشود وكان عهدهم متزامنا فواجه القادة الخامسة السادسة تفاصيلها ويترجم للخلفاء وأعمالهم وأهم الشخصيات عصرهم ويتناول الجدل الثقافي المسلمين والنصارى الحروب والعبر والفوائد المستخلصة منه ثم يختم متأملا ومتدبرا أسباب سقوط إنه موسوعي توخى فيه الباحث الرجوع إلى المصادر الأصلية والمناقشة الموضوعية والبحث التاريخي المنصف وهو حلقة سلسلة بدأها الدكتور الصلابي باحثا العصور الإسلامية المختلفة
❞ يتحدث هذا الكتاب عن استمرار صراع المشاريع بين المشروع الصليبي والمشروع الإسلامي، وظهور المشروع المغولي على مسرح الأحداث، فقد لخص الفصل الأول الأيوبيون بعد صلاح الدين، فتحدث عن أقاليم الدولة والنزاع بين خلفاء صلاح الدين وبين الأخوين الأفضل والعزيز، وتآمر الملك العادل على الأفضل، وجهود القاضي الفاضل في الإصلاح بين البيت الأيوبي، والتحالف بين الملك العادل والعزيز ابن صلاح الدين، وجهاد الملك العادل للصليبيين وتشجيع القاضي الفاضل له على التصدي للغزاة، وتعرض الكتاب لعهد الملك العادل بالتفصيل فذكر الأحلاف السياسية ضد الأيوبيين في الجزيرة والعلاقات مع الزنكيين في عهد الملك العادل والعلاقات السلجوقية الأيوبية في عهد العادل والعلاقات بين الخوارزميين والأيوبيين، وبين الأيوبيين والفرقة الإسماعيلية، والعلاقات مع الخلافة العباسية، وأثار الكتاب الحديث عن الحملة الصليبية الرابعة وسقوط القسطنطينية، وإلى جذور الصراع بين الإمبراطورية البيزنطية وبابا الفاتيكان، ومقتل الإمبراطور ميخائيل الثالث وتجدد العداء بين البابوية وبيزنطية والمشكلة الأنطاكية، وجهود البابا أنوسنت الثالث في الحملة الصليبية الرابعة، وبعض المصاعب والمشاكل التي أثرت في مسيرة الحملة، وسقوط القسطنطينية وإقامة إمبراطورية لاتينية والسياسة الخارجية البابوية والحملات الصليبية الخامسة وموقف أباطرة وملوك أوروبا من الحملة واستعدادات التجهيز، ونزول الصليبيين لدمياط، وبداية العمليات العسكرية والصراع على برج السلسلة، ووفاة الملك العادل أخو صلاح الدين، وتحدثت عن دور العلماء والفقهاء في الجهاد في عهد الملك العادل وعن أهم معاهدات الملك العادل مع الفرنج، وعن سياسة دول المدن الإيطالية تجاه الأيوبيين، وعن أهم الدروس والعبر والفوائد والوفيات في عهد الملك العادل والتي من أهمها: غلاء وفناء ووباء بمصر عام (597هـ)، وزلزلة عظيمة في سنة (597هـ) في بلاد الشام والجزيرة والروم والعراق ووفاة الشيخ أبي الفرج أبن الجوزي، ووفاة العماد الكاتب الأصبهاني والحافظ عبد الغني المقدسي وفخر الدين الرازي، ومحمد بن أحمد بن قدامة، وإبراهيم عبد الواحد المقدسي، وطبيعة البيت الأيوبي في الصراع الداخلي، وإعلان الباطنية رجوعهم إلى الإسلام عام (608هـ)، وعمارة قلعة الطور عام (609هـ) وتخلل عهد الملك العادل وقفات تربوية وعلمية وتأملات في بعض سنن الله في طبيعة الصراع بين المشاريع.
وفي الفصل الثاني كان الحديث عن عهد الملك الكامل بن العادل الأيوبي، وجهوده للتصدي للغزاة الصليبيين في الحملة الصليبية الخامسة ومرابطته في العادلية، ومساومات الملك الكامل على القدس، وإعداده لمصر والشام لقتال الصليبيين، وسقوط مدينة دمياط واصطرار الصليبيين للصلح، واسباب فشل الحملة الخامسة، منها توفيق الله للمسلمين ثم الخطط العسكرية الجيدة التي وضعها الكامل محمد ونفذها جنوده وتعاون الملوك الأيوبيين، ودعم الجبهة الإسلامية بالمال والرجال والعتاد وإقامة التحصينات الكافية في الأماكن المناسبة، والاختلاف بين الصليبيين، واعتدادهم بالنفس وجهلهم بالوضع الطبيعي لأرض مصر، وعدم استغلال عامل الوقت، والخلافات التي نشبت بين أفراد الجيش الصليبي وغيرها، تكلم عن السياسة الأيوبية الداخلية في عهد الملك الكامل ابن الملك العادل، وكيف تولى السلطة وما هي المحاولات التي بذلت لخلعه؟ كمؤامرة ابن المشطوب، وتخوف الملك الكامل من الأمراء، وشرح سياسة الملك الكامل الإدارية والأمنية والقضائية والاقتصادية والمالية وإصلاح النظام النقدي وسياسته التعليمية واصول ثقافته الدينية، وترجم لأبي محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة من مشاهير عصر الدولة الأيوبية في عهد الملك العادل والملك الكامل، فذكر علمه ومصنفاته وجهوده في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجهاد النصارى، ومكانته وثناء الناس عليه ومنهجه في باب الأسماء والصفات، والمحبة عند ابن قدامة والنذر ومسألة الإمامة والجهاد والغزو معهم والصلاة خلفهم وتحريم الخروج عليهم، والصحابة، ووصية ابن قدامة، وأشار إلى الملك الكامل وسياسته العمرانية والحياة الاجتماعية وبعض رجالاته في الدولة وسياسته الخارجية مع الخوارزميين وسلاجقة الروم والأراتقة والتتار والخلافة العباسية، ثم ترجم للخليفة العباسي الناصر لدين الله وسياته المالية والاقتصادية ونظام الفتوة وصحوة الخلافة وتصديها للنفوذ السلجوقي وعلاقته بالخوارزميين والإسماعيلية الشيعية، وعلاقته بحكام بلاد الشام، وترجم للخليفة الظاهر بن الناصر، والخليفة المستنصر بالله، وفي المبحث الرابع من الفصل الثاني تحدث حديثاً مستفيضاً عن الحملة الصليبية السادسة، وعن شخصية الإمبراطور فردريك الثاني وطموحاتك وسير الحملة الصليبية السادسة، وعن شخصية الإمبراطور فردريك الثاني وطموحاته وسير الحملة الصليبية السادسة، والمفاوضات. ❝
❞ يتحدث هذا الكتاب عن استمرار صراع المشاريع بين المشروع الصليبي والمشروع الإسلامي، وظهور المشروع المغولي على مسرح الأحداث، فقد لخص الفصل الأول الأيوبيون بعد صلاح الدين، فتحدث عن أقاليم الدولة والنزاع بين خلفاء صلاح الدين وبين الأخوين الأفضل والعزيز، وتآمر الملك العادل على الأفضل، وجهود القاضي الفاضل في الإصلاح بين البيت الأيوبي، والتحالف بين الملك العادل والعزيز ابن صلاح الدين، وجهاد الملك العادل للصليبيين وتشجيع القاضي الفاضل له على التصدي للغزاة، وتعرض الكتاب لعهد الملك العادل بالتفصيل فذكر الأحلاف السياسية ضد الأيوبيين في الجزيرة والعلاقات مع الزنكيين في عهد الملك العادل والعلاقات السلجوقية الأيوبية في عهد العادل والعلاقات بين الخوارزميين والأيوبيين، وبين الأيوبيين والفرقة الإسماعيلية، والعلاقات مع الخلافة العباسية، وأثار الكتاب الحديث عن الحملة الصليبية الرابعة وسقوط القسطنطينية، وإلى جذور الصراع بين الإمبراطورية البيزنطية وبابا الفاتيكان، ومقتل الإمبراطور ميخائيل الثالث وتجدد العداء بين البابوية وبيزنطية والمشكلة الأنطاكية، وجهود البابا أنوسنت الثالث في الحملة الصليبية الرابعة، وبعض المصاعب والمشاكل التي أثرت في مسيرة الحملة، وسقوط القسطنطينية وإقامة إمبراطورية لاتينية والسياسة الخارجية البابوية والحملات الصليبية الخامسة وموقف أباطرة وملوك أوروبا من الحملة واستعدادات التجهيز، ونزول الصليبيين لدمياط، وبداية العمليات العسكرية والصراع على برج السلسلة، ووفاة الملك العادل أخو صلاح الدين، وتحدثت عن دور العلماء والفقهاء في الجهاد في عهد الملك العادل وعن أهم معاهدات الملك العادل مع الفرنج، وعن سياسة دول المدن الإيطالية تجاه الأيوبيين، وعن أهم الدروس والعبر والفوائد والوفيات في عهد الملك العادل والتي من أهمها: غلاء وفناء ووباء بمصر عام (597هـ)، وزلزلة عظيمة في سنة (597هـ) في بلاد الشام والجزيرة والروم والعراق ووفاة الشيخ أبي الفرج أبن الجوزي، ووفاة العماد الكاتب الأصبهاني والحافظ عبد الغني المقدسي وفخر الدين الرازي، ومحمد بن أحمد بن قدامة، وإبراهيم عبد الواحد المقدسي، وطبيعة البيت الأيوبي في الصراع الداخلي، وإعلان الباطنية رجوعهم إلى الإسلام عام (608هـ)، وعمارة قلعة الطور عام (609هـ) وتخلل عهد الملك العادل وقفات تربوية وعلمية وتأملات في بعض سنن الله في طبيعة الصراع بين المشاريع. وفي الفصل الثاني كان الحديث عن عهد الملك الكامل بن العادل الأيوبي، وجهوده للتصدي للغزاة الصليبيين في الحملة الصليبية الخامسة ومرابطته في العادلية، ومساومات الملك الكامل على القدس، وإعداده لمصر والشام لقتال الصليبيين، وسقوط مدينة دمياط واصطرار الصليبيين للصلح، واسباب فشل الحملة الخامسة، منها توفيق الله للمسلمين ثم الخطط العسكرية الجيدة التي وضعها الكامل محمد ونفذها جنوده وتعاون الملوك الأيوبيين، ودعم الجبهة الإسلامية بالمال والرجال والعتاد وإقامة التحصينات الكافية في الأماكن المناسبة، والاختلاف بين الصليبيين، واعتدادهم بالنفس وجهلهم بالوضع الطبيعي لأرض مصر، وعدم استغلال عامل الوقت، والخلافات التي نشبت بين أفراد الجيش الصليبي وغيرها، تكلم عن السياسة الأيوبية الداخلية في عهد الملك الكامل ابن الملك العادل، وكيف تولى السلطة وما هي المحاولات التي بذلت لخلعه؟ كمؤامرة ابن المشطوب، وتخوف الملك الكامل من الأمراء، وشرح سياسة الملك الكامل الإدارية والأمنية والقضائية والاقتصادية والمالية وإصلاح النظام النقدي وسياسته التعليمية واصول ثقافته الدينية، وترجم لأبي محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة من مشاهير عصر الدولة الأيوبية في عهد الملك العادل والملك الكامل، فذكر علمه ومصنفاته وجهوده في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجهاد النصارى، ومكانته وثناء الناس عليه ومنهجه في باب الأسماء والصفات، والمحبة عند ابن قدامة والنذر ومسألة الإمامة والجهاد والغزو معهم والصلاة خلفهم وتحريم الخروج عليهم، والصحابة، ووصية ابن قدامة، وأشار إلى الملك الكامل وسياسته العمرانية والحياة الاجتماعية وبعض رجالاته في الدولة وسياسته الخارجية مع الخوارزميين وسلاجقة الروم والأراتقة والتتار والخلافة العباسية، ثم ترجم للخليفة العباسي الناصر لدين الله وسياته المالية والاقتصادية ونظام الفتوة وصحوة الخلافة وتصديها للنفوذ السلجوقي وعلاقته بالخوارزميين والإسماعيلية الشيعية، وعلاقته بحكام بلاد الشام، وترجم للخليفة الظاهر بن الناصر، والخليفة المستنصر بالله، وفي المبحث الرابع من الفصل الثاني تحدث حديثاً مستفيضاً عن الحملة الصليبية السادسة، وعن شخصية الإمبراطور فردريك الثاني وطموحاتك وسير الحملة الصليبية السادسة، وعن شخصية الإمبراطور فردريك الثاني وطموحاته وسير الحملة الصليبية السادسة، والمفاوضات. ❝ ⏤علي محمد الصلابي
❞ يتحدث هذا الكتاب عن استمرار صراع المشاريع بين المشروع الصليبي والمشروع الإسلامي، وظهور المشروع المغولي على مسرح الأحداث، فقد لخص الفصل الأول الأيوبيون بعد صلاح الدين، فتحدث عن أقاليم الدولة والنزاع بين خلفاء صلاح الدين وبين الأخوين الأفضل والعزيز، وتآمر الملك العادل على الأفضل، وجهود القاضي الفاضل في الإصلاح بين البيت الأيوبي، والتحالف بين الملك العادل والعزيز ابن صلاح الدين، وجهاد الملك العادل للصليبيين وتشجيع القاضي الفاضل له على التصدي للغزاة، وتعرض الكتاب لعهد الملك العادل بالتفصيل فذكر الأحلاف السياسية ضد الأيوبيين في الجزيرة والعلاقات مع الزنكيين في عهد الملك العادل والعلاقات السلجوقية الأيوبية في عهد العادل والعلاقات بين الخوارزميين والأيوبيين، وبين الأيوبيين والفرقة الإسماعيلية، والعلاقات مع الخلافة العباسية، وأثار الكتاب الحديث عن الحملة الصليبية الرابعة وسقوط القسطنطينية، وإلى جذور الصراع بين الإمبراطورية البيزنطية وبابا الفاتيكان، ومقتل الإمبراطور ميخائيل الثالث وتجدد العداء بين البابوية وبيزنطية والمشكلة الأنطاكية، وجهود البابا أنوسنت الثالث في الحملة الصليبية الرابعة، وبعض المصاعب والمشاكل التي أثرت في مسيرة الحملة، وسقوط القسطنطينية وإقامة إمبراطورية لاتينية والسياسة الخارجية البابوية والحملات الصليبية الخامسة وموقف أباطرة وملوك أوروبا من الحملة واستعدادات التجهيز، ونزول الصليبيين لدمياط، وبداية العمليات العسكرية والصراع على برج السلسلة، ووفاة الملك العادل أخو صلاح الدين، وتحدثت عن دور العلماء والفقهاء في الجهاد في عهد الملك العادل وعن أهم معاهدات الملك العادل مع الفرنج، وعن سياسة دول المدن الإيطالية تجاه الأيوبيين، وعن أهم الدروس والعبر والفوائد والوفيات في عهد الملك العادل والتي من أهمها: غلاء وفناء ووباء بمصر عام (597هـ)، وزلزلة عظيمة في سنة (597هـ) في بلاد الشام والجزيرة والروم والعراق ووفاة الشيخ أبي الفرج أبن الجوزي، ووفاة العماد الكاتب الأصبهاني والحافظ عبد الغني المقدسي وفخر الدين الرازي، ومحمد بن أحمد بن قدامة، وإبراهيم عبد الواحد المقدسي، وطبيعة البيت الأيوبي في الصراع الداخلي، وإعلان الباطنية رجوعهم إلى الإسلام عام (608هـ)، وعمارة قلعة الطور عام (609هـ) وتخلل عهد الملك العادل وقفات تربوية وعلمية وتأملات في بعض سنن الله في طبيعة الصراع بين المشاريع.
وفي الفصل الثاني كان الحديث عن عهد الملك الكامل بن العادل الأيوبي، وجهوده للتصدي للغزاة الصليبيين في الحملة الصليبية الخامسة ومرابطته في العادلية، ومساومات الملك الكامل على القدس، وإعداده لمصر والشام لقتال الصليبيين، وسقوط مدينة دمياط واصطرار الصليبيين للصلح، واسباب فشل الحملة الخامسة، منها توفيق الله للمسلمين ثم الخطط العسكرية الجيدة التي وضعها الكامل محمد ونفذها جنوده وتعاون الملوك الأيوبيين، ودعم الجبهة الإسلامية بالمال والرجال والعتاد وإقامة التحصينات الكافية في الأماكن المناسبة، والاختلاف بين الصليبيين، واعتدادهم بالنفس وجهلهم بالوضع الطبيعي لأرض مصر، وعدم استغلال عامل الوقت، والخلافات التي نشبت بين أفراد الجيش الصليبي وغيرها، تكلم عن السياسة الأيوبية الداخلية في عهد الملك الكامل ابن الملك العادل، وكيف تولى السلطة وما هي المحاولات التي بذلت لخلعه؟ كمؤامرة ابن المشطوب، وتخوف الملك الكامل من الأمراء، وشرح سياسة الملك الكامل الإدارية والأمنية والقضائية والاقتصادية والمالية وإصلاح النظام النقدي وسياسته التعليمية واصول ثقافته الدينية، وترجم لأبي محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة من مشاهير عصر الدولة الأيوبية في عهد الملك العادل والملك الكامل، فذكر علمه ومصنفاته وجهوده في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجهاد النصارى، ومكانته وثناء الناس عليه ومنهجه في باب الأسماء والصفات، والمحبة عند ابن قدامة والنذر ومسألة الإمامة والجهاد والغزو معهم والصلاة خلفهم وتحريم الخروج عليهم، والصحابة، ووصية ابن قدامة، وأشار إلى الملك الكامل وسياسته العمرانية والحياة الاجتماعية وبعض رجالاته في الدولة وسياسته الخارجية مع الخوارزميين وسلاجقة الروم والأراتقة والتتار والخلافة العباسية، ثم ترجم للخليفة العباسي الناصر لدين الله وسياته المالية والاقتصادية ونظام الفتوة وصحوة الخلافة وتصديها للنفوذ السلجوقي وعلاقته بالخوارزميين والإسماعيلية الشيعية، وعلاقته بحكام بلاد الشام، وترجم للخليفة الظاهر بن الناصر، والخليفة المستنصر بالله، وفي المبحث الرابع من الفصل الثاني تحدث حديثاً مستفيضاً عن الحملة الصليبية السادسة، وعن شخصية الإمبراطور فردريك الثاني وطموحاتك وسير الحملة الصليبية السادسة، وعن شخصية الإمبراطور فردريك الثاني وطموحاته وسير الحملة الصليبية السادسة، والمفاوضات. ❝
❞ ملخص كتاب ❞ خلافة أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير❝ (عبد الله بن الزبير بن العوام) ابن حواري رسول الله – صلى الله عليه وسلم –، أول مولود للمسلمين في المدينة، شهدت حياته العديد من الأحداث المؤثرة في التاريخ الإسلامي. منذ مولده ومبايعته للنبي – صلى الله عليه وسلم –، وحتى صراعه مع الأمويين على الخلافة، إلى أن استشهد رضي الله عنه. 1- مولده، ونشأته، وأهم صفاته: هو عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مرة. كان أول مولود يُولَد للمسلمين في المدينة، وفرح المسلمون به فرحًا شديدًا؛ لأنهم قيل لهم: "إن اليهود قد سحرتكم؛ فلا يُولد لكم". وولدته أمه (أسماء بنت أبي بكر) رضي الله عنها في (قباء)، وأتت به إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم –، ووضعته في حجره، فمضغ – صلى الله عليه وسلم –تمرة، وتفل في فيه، ثم حنكه بالتمرة؛ فكان أول شيء يدخل جوفه ريق النبي – صلى الله عليه وسلم –، وسماه (عبد الله)، وقدم (عبد الله) على النبي – صلى الله عليه وسلم –وهو ابن سبع أو ابن ثمان سنين يبايعه، فتبسم النبي – صلى الله عليه وسلم –حين رآه، وبايعه. وقد طاف به الصديق – رضي الله عنه –حين مولده ليشتهر أمر ميلاده على خلاف ما زعمت اليهود، وكان (ابن الزبير) ملازمًا للدخول على رسول الله – صلى الله عليه وسلم –كونه من آله؛ فكان يتردد على بيت خالته السيدة (عائشة) – رضي الله عنها -. أبوه (الزبير بن العوام) حواري رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وابن عمته، وأحد العشرة المبشرين بالجنة. وأمه ذات النطاقين السيدة (أسماء بنت أبي بكر) – رضي الله عنها. كان (عبد الله) كثير العبادة مجتهدًا شهمًا فصيحًا، صوامًا قوامًا شديد البأس. وهو أحد العبادلة الأربعة الذين تفقهوا في أمور الدين في المدينة المنورة. حَدَّث عن رسول الله وهو صغير، وكذلك حَدَّث عن أبيه (الزبير) و(عمر) و (أبي بكر)، وحَدَّث عن خالته السيدة (عائشة) – رضى الله عنها –. وعُرِفَ عن (ابن الزبير) بأنه واسع المعرفة بالقرآن والسنة، وكان من العلماء المجتهدين. كان إذا قام للصلاة انقطع عن الدنيا ونسي مشاغلها، حتى روي أنه كان يصلى ذات يوم، وسقطت حية من السقف وطوقت بطن ابنه (هاشم) فصرخ نسوة البيت واجتمعوا على قتل الحية، فقتلوها وسلم الولد، فعلوا كل هذا وهو قائم في صلاته لا يدري بما جرى حتى سَلَّم. كان (عبد الله بن الزبير) فارس (قريش) في زمانه، قال عنه (عثمان بن طلحة): "كان (ابن الزبير) لا يُنَازَغُ في ثلاثة: لا شجاعة ولا عبادة ولا بلاغة". وكان من خطباء (قريش) المعدودين، وكان إذا خطب يشبه بجده (أبي بكر الصديق).. ❝ ⏤علي محمد الصلابي
ملخص كتاب ❞ خلافة أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير❝
(عبد الله بن الزبير بن العوام) ابن حواري رسول الله – صلى الله عليه وسلم –، أول مولود للمسلمين في المدينة، شهدت حياته العديد من الأحداث المؤثرة في التاريخ الإسلامي. منذ مولده ومبايعته للنبي – صلى الله عليه وسلم –، وحتى صراعه مع الأمويين على الخلافة، إلى أن استشهد رضي الله عنه.
هو عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مرة. كان أول مولود يُولَد للمسلمين في المدينة، وفرح المسلمون به فرحًا شديدًا؛ لأنهم قيل لهم: "إن اليهود قد سحرتكم؛ فلا يُولد لكم". وولدته أمه (أسماء بنت أبي بكر) رضي الله عنها في (قباء)، وأتت به إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم –، ووضعته في حجره، فمضغ – صلى الله عليه وسلم –تمرة، وتفل في فيه، ثم حنكه بالتمرة؛ فكان أول شيء يدخل جوفه ريق النبي – صلى الله عليه وسلم –، وسماه (عبد الله)، وقدم (عبد الله) على النبي – صلى الله عليه وسلم –وهو ابن سبع أو ابن ثمان سنين يبايعه، فتبسم النبي – صلى الله عليه وسلم –حين رآه، وبايعه. وقد طاف به الصديق – رضي الله عنه –حين مولده ليشتهر أمر ميلاده على خلاف ما زعمت اليهود، وكان (ابن الزبير) ملازمًا للدخول على رسول الله – صلى الله عليه وسلم –كونه من آله؛ فكان يتردد على بيت خالته السيدة (عائشة) – رضي الله عنها -. أبوه (الزبير بن العوام) حواري رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وابن عمته، وأحد العشرة المبشرين بالجنة. وأمه ذات النطاقين السيدة (أسماء بنت ....... [المزيد]
لا نجد في كتب السيرة أي خبر عن اشتراك (ابن الزبير) في الحروب والغزوات، فقد كان عمره لا يتجاوز إحدى عشرة سنة عند وفاة رسول الله – صلى الله عليه وسلم –، وكان الرسول لا يجيز أحدًا من الغلمان لم يتجاوز عمره الخامسة عشر. مرَّ أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) و(ابن الزبير) يلعب مع الصبيان، ففروا، ووقف (ابن الزبير) فقال له (عمر): مالك لم تفر معهم؟ فقال: لم أجرم فأخافك، ولم تكن الطريق ضيقة فأوسع لك. كما شارك (ابن الزبير) أيام (عثمان) في نسخ المصاحف. لما انقطع خبر المسلمين في (إفريقية) عن (عثمان بن عفان)؛ سيَّر إليهم (عبد الله بن الزبير) في جماعة ليأتيه بأخبارهم، فسار مجدًّا، ووصل لهم، وأقام معهم، ولما وصل كثر الصياح والتكبير في المسلمين، ولما سئل (جرير) عن الخبر، قيل: "أتاهم عسكر"، فبث هذا الخبر الرعب في قلبه. وشهد (ابن الزبير) القتال مع المسلمين في كل يوم، ولما لم يرَ (ابن سعد) في الصلاة سأل عنه، قيل أنه سمع منادي (جرير) يقول: "من قتل (عبد الله بن سعد)، فله مئة ألف دينار، وأزوجه ابنتي"وهو يخاف، فحضر (ابن الزبير) عند (ابن سعد)، وقال له: "تأمر مناديًا ينادي: من أتاني برأس (جرير)، له ....... [المزيد]
3- حركة (ابن الزبير) في عهد (يزيد بن معاوية) 4- خلافة (معاوية بن يزيد)، وبيعة (ابن الزبير) بالخلافة 5- الصراع بين (مروان بن الحكم) و (عبد الله بن الزبير). 6- عهد (عبد الملك بن مروان) ونهاية (عبد الله بن الزبير)