اقتباس 1 من كتاب أسماء الله الحسنى معانيها وجلالها لـ... 💬 أقوال عثمان بن محمد الخميس 📖 كتاب أسماء الله الحسنى معانيها وجلالها لـ الشيخ عثمان بن محمد الخميس
- 📖 من ❞ كتاب أسماء الله الحسنى معانيها وجلالها لـ الشيخ عثمان بن محمد الخميس ❝ عثمان بن محمد الخميس 📖
█ كتاب أسماء الله الحسنى معانيها وجلالها لـ الشيخ عثمان بن محمد الخميس مجاناً PDF اونلاين 2025 قال الإمام ابن القيم – رحمه الله: فهذه المعارف التي تحصل للقلوب بسبب معرفة العبد لأسمائه وصفاته، وتعبده به لله لا يحصل الدنيا أجل ولا أفضل أكمل منها، وهي العطايا من للعبد، روح التوحيد وروحه، ومن فتح له هذا الباب انفتح الخالص، والإيمان الكامل
❞ الخطأ الطبي حسب تعریف المعهد الطبي الأمريكي نجده ينص على أن الخطأ الطبي هو \" الفشل في إتمام عمل مقصود على الوجه المقصود ، أو استعمال عمل خاطئ لتحقيق هدف ما \" 37 ، وهذا يتفق مع ما قررناه إذ أن الطبيب لا يقصد فوات هدف العلاجي كما لا يقصد استعمال العمل الخاطئ لتحقيق هدفه العلاجي ، ولكن يجب التمييز هنا بين أمرين هما : 1.الخطأ الذي هو من جنس العمل الطبي : كأن يخطئ في التشخيص ونحوه ، فهنا ينظر إلى العرف الطبي فإذا كان الخطأ ضمن الحدود المعتبرة من جهة أن هذا التشخيص أو العلاج ظني في الغالب فهنا لا مؤاخذة من جهة مخالفة أصول المهنة ، ويؤول الخطأ إلى النوع الثاني الذي نذكره ، وإن كان الخطأ غير مقبول في العرف الطبي كأن یخطئ في التشخيص لأنه لم يستعمل اختبارة مطلوبة في عرف المهنة ، فهنا يؤول الخطأ في الحقيقة إلى الموجب الأول وهو عدم اتباع أصول المهنة ، وكلاهما موجب للمسؤولية لكن الفرق في الآثار المترتبة على المسؤولية من جهة الضمان. ❝ ⏤د. وسيم فتح الله
❞ الخطأ الطبي حسب تعریف المعهد الطبي الأمريكي نجده ينص على أن الخطأ الطبي هو ˝ الفشل في إتمام عمل مقصود على الوجه المقصود ، أو استعمال عمل خاطئ لتحقيق هدف ما ˝ 37 ، وهذا يتفق مع ما قررناه إذ أن الطبيب لا يقصد فوات هدف العلاجي كما لا يقصد استعمال العمل الخاطئ لتحقيق هدفه العلاجي ، ولكن يجب التمييز هنا بين أمرين هما : 1.الخطأ الذي هو من جنس العمل الطبي : كأن يخطئ
في التشخيص ونحوه ، فهنا ينظر إلى العرف الطبي فإذا كان الخطأ ضمن الحدود المعتبرة من جهة أن هذا التشخيص أو العلاج ظني في الغالب فهنا لا مؤاخذة من جهة مخالفة أصول المهنة ، ويؤول الخطأ إلى النوع الثاني الذي نذكره ، وإن كان الخطأ غير مقبول في العرف الطبي كأن یخطئ في التشخيص لأنه لم يستعمل اختبارة مطلوبة في عرف المهنة ، فهنا يؤول الخطأ في الحقيقة إلى الموجب الأول وهو عدم اتباع أصول المهنة ، وكلاهما موجب للمسؤولية لكن الفرق في الآثار المترتبة على المسؤولية من جهة الضمان. ❝