█ كتاب الدولة الأموية عوامل الإزدهار وتداعيات الإنهيار المجلد 1 مجاناً PDF اونلاين 2024 تحدث الكتاب عن عهد يزيد بن معاوية أبي سفيان وأهم صفاته وبيعته وموقف الحسين علي وعبد الله الزبير منها ثمّ خلافة ومدة حكمه وتنازله الخلافة وتركه الأمر شوُرى ثـمّ عبد وشيء من سيرته وصفاته وشرعية خلافته أسباب سقوط ثم دخل الملك مروان وصراعه مع الخوارج ودور المهلب صفرة القضاء الأزارقة وقام بدارسة لثورة الرحمن الأشعث وأسباب خروجه العلماء وأساب فشلها ثـمّ بيـّن جهود توحيد والقضاء الثورات الداخلية وعن النظام الإداري الدواويـن التي كانت عهده وترجم لأهم ولاته كالحجّـاج يوسف الثقفي وتحدث عقد لولاية العهد لابنه الوليد سليمان العالم الجليل المسيب ذلك وما تعرض له الابتلاء بسبب ثمّ ثـّم الإصلاحي الكبير والمجدد الشهير عمر العزيز فأحاط بسيرته وطلبه للعلم أعماله وخلافته ومنهجه إدارة واهتمامه بالشورى والعدل ودفع المظالم أهل الذمة والموالي معالم التجديد إنجازاته لا مجال لذكرها هنا ثم وهشام وعهد ويزيد وإبراهيم واعتبر وفاة هشام بداية الانحدار والضعف للدولة وتحدث الخليفة الأموي الأخير محمد وجهوده اندلعت انتصار العباسيين الأمويين معركة الزاب وأفرد بحثاً لأسباب وناقشها كتاب ممتاز وهو أفضل يتحدث تاريخ الكتاب يبدأ أواخر عثمان عفان يخوض قصة الفتنة ويمر سريعًا طالب ابنه الحسن فيتحدث كل جانب الناحية السياسية والإدارية والإقتصادية والعسكرية ويسلك نفس الأسلوب جميع خلفاء بني أمية حتى ينتهي إلى وسقوط الكتاب مقسّم جزئين الجزء الأول وابنه الحكم مروان الجزء الثاني وسليمان وعمر والوليد ومروان
❞ هو: معاوية بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
وأمّه: هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف العبشمية القرشية.
يلتقي نسبه بنسب الرسول محمد في عبد مناف.
ولد قبل البعثة بخمس سنين، وقيل بسبع، وقيل: بثلاث عشرة، والأول أشهر. وقد تفرس فيه أبوه وأمه منذ الطفولة بمستقبل كبير، فروي أن أبا سفيان نظر إليه وهو طفل فقال: «إن إبني هذا لعظيم الرأس، وإنه لخليق أن يسود قومه»، فقالت هند: «قومه فقط؟ ثكلته إن لم يسد العرب قاطبة.» وعن أبان بن عثمان قال: «كان معاوية يمشي وهو غلام مع أمه هند فعثر فقالت قم لا رفعك الله وأعرابي ينظر إليه فقال لم تقولين له فوالله إني لأظنه سيسود قومه فقالت لا رفعه الله إن لم يسد إلا قومه.» . ❝