وفي صحيح الترمذي يقول النبي محمد ﷺ: (أَكْمَلُ... 💬 أقوال محمد عمارة 📖 كتاب شبهات وإجابات حول مكانة المرأة في الإسلام

- 📖 من ❞ كتاب شبهات وإجابات حول مكانة المرأة في الإسلام ❝ محمد عمارة 📖

█ وفي صحيح الترمذي يقول النبي محمد ﷺ: (أَكْمَلُ المؤْمِنين إيماناً أحْسَنُهم خُلُقاً وَخِياركم خيارُكم لِنِسائهم) ويقول ﷺ أيضا:(اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ) أي عاملوهما برفق وشفقة ولا تكلفوهما ما لا يطيقانه تقصِّروا حقهما الواجب والمندوب كتاب شبهات وإجابات حول مكانة المرأة الإسلام مجاناً PDF اونلاين 2024 أولى اهتمامًا كبيرًا ونظر إليها نظرة تكريمٍ واعتزازٍ فالمرأة هي الأم والأخت والابنة والعمة والخالة والجدة والزوجة شريكة الرجل تحمل مسؤوليات الحياة وقد كلَّفها الله مع النهوض بمهمة الاستخلاف الأرض وتربية الأبناء وتنشأتهم تنشئة سوية وجعلها درجة واحدة التكريم والإجلال يؤمن المسلمون بأن قد أعطى حقوقها بعد أن عانت الجاهلية (ما قبل الإسلام) من ضياعها والتي أهمها الحق يتفق علماء الدين المسلمين إلى حد كبير أنه بداية وتحديدًا أوائل القرن السادس الميلادي وسَّع حقوق لتشمل حق الميراث والتملك والزواج والنفقة وحقوقًا أخرى كما نهى عن الإساءة للنساء وأمر بمعاملتهن بالحسنى والرحمة فقال حجة الوداع : «استوصوا بالنساء خيرًا فإنهن عندكم عوان يملكن لأنفسهن شيئًا وإنكم إنما أخذتموهن بأمانة واستحللتم فروجهن بكلمات فاعقلوا أيها الناس قولي» كما يذكر التاريخ أيضا وقبل وفاته بأيام قليلة خرج وكان مريضًا بشدة وألقى آخر خطبة عليهم فكان جملة قاله وأوصى به: «أيها الصلاة الصلاة» بمعنى أستحلفكم بالله العظيم تحافظوا وظل يرددها قال: اتقوا النساء اوصيكم خيرا» وقد راعت الشريعة الإسلامية الفروقات بين الذكر والأنثى وبناءًا هذه الجسدية والسيكولوجية وضع الأطر التي تحكم علاقة بالرجل والعكس وحدد كل منهما وواجباته تجاه الآخر وبسبب الإختلافات أصبح مسؤولًا رعاية وحمايتها وتوفير العيش الكريم لها وهو يسمى بالقوامة أكد المساواة الحقوق والمرأة منذ أمد بعيد إذ جاء سورة الحجرات: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ وفي الآية يُبين القرآن فضل للذكر الأنثى أو العكس إلا بالتقوى والعمل الصالح يُذكر الإعلان التاريخي الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة فيما يتعلق بالمرأة وحقوق الإنسان والذي ينص على: (يولد جميع أحرارا ومتساوين الكرامة والحقوق) أٌقر 10 نوفمبر 1948 مما يعني سبق بذلك العديد التشريعات العالمية المعاصرة موضوع الجنسين بما يقل 1000 عام غالباً تُثار مخاوف بشأن القانون الإسلامي كثير الأحيان يتم استخدام التحريفات والمفاهيم الخاطئة وحتى الأحاديث الضعيفة كيفية معاملة الشرع أجل إثارة الرأي العام وجمعيات لدفع فكرة معادي تقول الكاتبة الناشطة البريطانية مجال آني بيزنت: «يوجد سوء فهم للإسلام أكثر بكثير يوجد (كما أعتقد) الديانات الأخرى العالم هناك أشياء كثيرة قيل عنها أولئك الذين ينتمون هذا الإيمان » عالم النفس الإجتماعي الفرنسي جوستاف لوبون كتابه حضارة العرب: «فضل لم يقتصر رفع شأن بل نضيف أول دين فعل ذلك» يعود تاريخ حركة الولايات الأقل الثامن عشر حين تحققت بعض الإنجازات الملحوظة فقد وُضعت مسودة يُعطي التصويت 1869 وسمح للمرأة المتزوجة بالسيطرة ممتلكاتها وأرباحها 1900 تم إقرار التعديل التاسع لمنح لأول مرة 1920 والحق القانوني لكسب الحد الأدنى للأجور بغض النظر الجنس 1938 والأجور العادلة 1963 والمساواة الحصول التعليم 1972 ومجموعة متنوعة القانونية المتعلقة بصحة والحقوق الإنجابية الأعوام و1973 و1978 قوانين للحماية العنف والتحرش الجنسي الاعتراف بأنها أشكال التمييز المحظورة بموجب قانون المدنية لعام 1964 إن تقييم يعتبر أهم القضايا يهتم بها الغرب مؤخرًا ويكثر حولها الجدال والنقاش تناول الفقهاء والعلماء المستشرقين غير قضية كتابات مطولة وأجابوا الشبهات قيلت اختلفوا الأمور والمسائل وهي ليست وذات أهمية جعل منتقدي يتخذون تناقض الآراء ذريعة لإتهام والمسلمين بالتفرقة والرجل (التمييز أساس الجنس) وباعتبار مخلوقًا ناقصًا يتساوى الرجال وبعدم تطبيق يتعارض الميثاق العالمي لحقوق يتناول الكتاب الموضوعات التى أثارت كثيراً الجدل فى الفترة الأخيرة وخاصة تولية منصب القاضى حاول الرد اتهامات الاخرين المراة المجتمع

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ وفي صحيح الترمذي يقول النبي محمد ﷺ: (أَكْمَلُ المؤْمِنين إيماناً أحْسَنُهم خُلُقاً , وَخِياركم خيارُكم لِنِسائهم). ويقول النبي محمد ﷺ أيضا:(اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ) أي عاملوهما برفق وشفقة , ولا تكلفوهما ما لا يطيقانه , ولا تقصِّروا في حقهما الواجب والمندوب.. ❝

محمد عمارة

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: شمس الضحي
15
2 تعليقاً 0 مشاركة