█ كتاب حجية خبر الآحاد العقائد والأحكام (ت: الشريف) مجاناً PDF اونلاين 2025 الحديث علم من حيث عدد رواة النبوي ينقسم إلى آحاد ومتواتر الحديث يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر» وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية رأي العلماء الآحاد «إذا ثبت ذلك فلا بدّ أن يزيد هذا العدد أربعة خلافا لأحمد وابن خويز منداذ وداود قولهم: إن الواحد يقع به العلم والذي عندي الغلط إنما دخل هذه الطائفة العمل بأخبار معلوم وجوبه بالقطع واليقين وأما ما يتضمنه الأخبار فمظنون؛ فلم يتميز لنا بوجوب بصحة الخبر وقد قال أبو تمام البصري: مالك أخبار أنها توجب دون العلم؛ فقهاء الأمصار والآفاق وبه جماعة أصحابنا القاضي الحسن والقاضي محمد الفرج بكر بن الطيب والشيخ الأبهري وسائر إلا ذكرناه أصحاب الشافعي وأصحاب أبي حنيفة وعامة العلماء» قال ابن عبد البر: «واختلف وغيرهم يوجب والعمل جميعا أم العلم؟ عليه أكثر أهل منهم: أنه وهو قول وجمهور الفقه والنظر ولا عندهم شهد الله وقطع العذر بمجيئه قطعا خلاف وقال قوم كثير الأثر وبعض النظر: إنه الظاهر منهم الحسين الكرابيسي وغيره وذكر خواز بنداذ القول يخرج مالك» · النووي: «وأما فهو يوجد كان له واختلف حكمه فالذي جماهير المسلمين الصحابة والتابعين فمن بعدهم المحدثين والفقهاء الأصول الثقة حجة حجج الشرع يلزم بها ويفيد الظن يفيد وأن وجوب عرفناه بالشرع لا بالعقل» السرخسي: «قال الأمصار: العدل للعمل أمر الدين يثبت اليقين بعض يعتد بقوله: يكون أصلا الحديث: بخبر » الشوكاني: «الآحاد بنفسه يفيده بالقرائن الخارجة عنه واسطة بين والآحاد وهذا أحمد حنبل وحكاه حزم الأحكام عن داود الظاهري والحسين علي والحارث المحاسبي نقول منداد أنس واختاره وأطال تقريره الأندلسي: «إن مثله الرسول معا وبهذا ذكر إسحاق المعروف بابن خويذ منذاد الحنفيون والشافعيون المالكيين وجميع المعتزلة والخوارج وتنقسم باعتبار الطرق ثلاثة أقسام: مشهور رواه فأكثر ولم يبلغ حد التواتر عزيز اثنان فقط غريب نوعان: الغريب المطلق: هو وقع التفرد أصل السند الغريب النسبي: الذي حصل أثناء حجية المؤتمرات والندوات ويعتبر الشريف المراجع الهامة بالنسبة للباحثين والمتخصصين مجال دراسات الشريف؛ نطاق علوم والفروع وثيقة الصلة فقهية وسيرة وغيرها فروع الهدي