كانت المرأة قبل الإسلام فى كل شئ وفى كل الحضارات وفى كل... 💬 أقوال محمد رشيد رضا 📖 كتاب حقوق النساء في الإسلام وحظهن من الإصلاح المحمدي العام ت الألباني

- 📖 من ❞ كتاب حقوق النساء في الإسلام وحظهن من الإصلاح المحمدي العام ت الألباني ❝ محمد رشيد رضا 📖

█ كانت المرأة قبل الإسلام فى كل شئ وفى الحضارات البلاد وقد كان العرب لهم الحق ميراثها ولم يكن لها الميراث وإذا قتلت فلادية وكان للآباء بيع البنات وإكراها البغاء والزواج وقتلها ووئدها اختلف الرجال بعض كونها إناسنا ذا نفس وروح خالدة كالرجل أم لا تلقن الدين وتصح منها العبادة ام تدخل الجنة او الملكوت الآخرة بعث محمد صلى الله عليه وسلم أوائل القرن السابع للمسيح السلام مبشرا ونذيرا للبشر كافة بدءوهم عبادة وحده والى إصلاح أنفسهم التى أفسدتها التقاليد الدينية والعصبيات القومية والطنية للنساء خط كبير من هذا الإصلاح لم يسبق به دين وهذا الكتاب يوضح الأمر ويشرحه مفصلا إياه داعما له بآيات القرآن واحاديث كثيرة السنة النبوية كتاب حقوق النساء وحظهن المحمدي العام ت الألباني مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عامة عن موضوع : جاء أساس العدل بين الناس ومن ذلك عدْل الدّين والنساء مختلف مناحي الحياة فكانت واجباتهم وحسابهم أمام تعالى بشكلٍ متساوي تمييز فيه حيث قال تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) [٣] وأكّد الرسول صلّى وسلّم بقوله: (إنَّما هنَّ شقائقُ الرِّجالِ) [٤] والمقصود الحديث السابق مساواة الرجل بالمرأة الأحكام الشرعيّة إلّا أحكامٍ محدّدةٍ بسبب الفوارق طبيعة الذكر واختلافه الأنثى [٥] وكفل للمرأة حقوقها وعرّفها إيّاها منها:[٦] ضَمِن إشباع غريزتها بالزواج إذا طلبت وعدم منعها قادرةً أداء واجباتها كما هو مطلوب شرع للزّوجة أن تفسخ عقد زواجها زوجها يستطع أو تسبّب أضرارٍ وأرادت الانفصال عنه حريّة الكسب الحلال سواءً أكانت تجارةً غير طرق كسب الأموال التصرّف مالها الخاصّ حرّم أيّ أحد أكان والدها جبرها الإنفاق حاجةٍ معيّنة كهديّةٍ بيعٍ حقّها اختيار الزوج الذي ترتضيه ولا يجوز لأحدٍ إجبارها الزواج رجلٍ ترغب بالارتباط وفي حال أجبر الوليّ الفتاة البِكْر الثيّب تتزوج تريده فلها العقد ويتحمّل تكاليف الفسخ صان كرامة وهيبتها نفوس حولها فحرّم عليها الابتذال والسّماح للأجنبي يستمتع بجسدها شرّع لذلك المُباعدة كلّ شيء وحتى العِبادات وسلّم: (خيرُ صفوفِ الرجالِ أولُها وشرُّها آخرُها وخيرُ النساءِ أولُها) [٧] وذلك توجيهاً للمباعدة صفوف خلال الصلاة حقّ المأكل والمشرب والملبس والسّكن ويعود بحسب العادات المجتمعات وغالباً ما تكون نفقة أمّا المتزوّجة جعل للأرامل والعجائز حقّاً بيت مال المُسلمين فيُنفق عليهنّ منه يُتركن يتكفّفن وينتظرن الصدقات راعى ظروف الخاصّة؛ إنّه خفّف عنها التكاليف كالنّفقة وأسقط بعضها كالجهاد الفرائض مؤقتٍ فترة الحيض والنفاس كالصّلاة والصيام

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ كانت المرأة قبل الإسلام فى كل شئ وفى كل الحضارات وفى كل البلاد وقد كان العرب قبل الإسلام لهم الحق فى ميراثها ولم يكن لها الحق فى الميراث وإذا قتلت فلادية لها وكان للآباء الحق فى بيع البنات وإكراها على البغاء والزواج وقتلها ووئدها وقد اختلف الرجال فى بعض البلاد فى كونها إناسنا ذا نفس وروح خالدة كالرجل أم لا وفى كونها تلقن الدين وتصح منها العبادة ام لا وفى كونها تدخل الجنة او الملكوت فى الآخرة ام لا وقد بعث محمد صلى الله عليه وسلم فى أوائل القرن السابع للمسيح عليه السلام مبشرا ونذيرا للبشر كافة بدءوهم الى عبادة الله وحده والى إصلاح أنفسهم التى أفسدتها التقاليد الدينية والعصبيات القومية والطنية وكان للنساء خط كبير من هذا الإصلاح لم يسبق الإسلام به دين وهذا الكتاب يوضح هذا الأمر ويشرحه مفصلا إياه داعما له بآيات من القرآن واحاديث كثيرة من السنة النبوية. ❝

محمد رشيد رضا

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: سما صافيه
2
0 تعليقاً 0 مشاركة