اقتباس 1 من كتاب الجنائز وأحوال الموتي وأمور الآخرة 💬 أقوال طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ 📖 كتاب الجنائز وأحوال الموتي وأمور الآخرة
- 📖 من ❞ كتاب الجنائز وأحوال الموتي وأمور الآخرة ❝ طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ 📖
█ كتاب الجنائز وأحوال الموتي وأمور الآخرة مجاناً PDF اونلاين 2025 نبذه عن الكتاب : العلم والحديث ينفق عليهم كان من أجواد الناس ومن عبّادهم وكان يخفي عمله غاية الإخفاء القصة المعروفة الحرب مع الروم لما خرج علج طلب المبارزة فخرج إليه رجل المسلمين فقتله ثم آخر له وجال معه جولة إن هذا المسلم قتل ذلك الفارس تلثم ودخل اجتمعوا عليه فلم يعرفوه فجاء وأزال اللثام وجهه فإذا هو ابن المبارك فقال الذي نزع ذلك: وأنت ممن يشنّع علينا؟ ما جاء وقال: تعال نجري لقاء فضائيًّا خلوا الفضائيات تتجمع أولاً كلها تزدحم هؤلاء المصورون والصحفيون والمراسلون حتى أصرح لهم كيف استطعت أن أقتل العلج لا لئلا يراه أحد ولما يأتي إلى بغداد ويخدمه شاب فقده بعض المرات التي فيها فسأل عنه؟ فقيل: السجن دين فذهب صاحب الدين وقضى دينه ليلاً الصباح إلا وقد فأُخرج وهو يدري الشاب أخرجه واستكتمهم وأن يخبروا أحداً حيًّا يُعرف بعد موته أخباره عجيبة
❞ الايمان له معنى فكري مرتبط بوجود الإنسان على الارض من حيث التطلع لتقدم البشرية نحو الأفضل، وهذا من خلال الارتباط بمجموعة من المبادئ التي تسعى لتوجيه تصرفات الفرد والجماعة ضمن المجتمعات البشرية المختلفة للوصول إلى الرُقي الحضاري للإنسان والابتعاد عن التصرفات لسائر المخلوقات الحيوانية والتي يعتبر الإنسان جزءً لا يتجزأ منها الإيمان في الدين الإسلامي أصل العقيدة، وفسر الإيمان بمعنى: التصديق، ومعناه: «إقبال القلب وإذعانه لما علم من الضروريات أنه من دين محمد صلى الله عليه وسلم» وهو تصديق محله القلب، فلا يعلم حقيقته إلا الله. وأركان الإيمان ستة هي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره، وهذه أساسيات الأيمان، والمعنى الجامع للإيمان هو: «التصديق الجازم بكل ما أتى به الرسول صلى الله عليه وسلم من عند الله، مع التسليم به والقبول والإيقان»، فيشمل أيضا: الإيمان بالغيب كالجنة والنار والبعث والنشور والحساب والميزان والصراط وغير ذلك. والفرق بين الإسلام والإيمان: أن الإسلام قول وعمل ظاهر، والإيمان تصديق غير ظاهر فمحله القلب، ومن نطق بالشهادتين فهو مسلم، ويقال له مؤمن بحسب الظاهر إذ لا يعلم حقيقة إيمانه إلا الله. والإيمان شرط صحة العمل عند الله، فمن عمل عملا صالحا وهو غير مؤمن بالله؛ فلا يقبل الله منه ذلك، أما في الأحكام الدنيوية فيقبل منه الظاهر وحسابه على الله. والإيمان يدفع بصاحبه للعمل الصالح، لكن العمل الصالح ليس شرطا لصحة الإيمان، وبالمقابل فالمعاصي لا تسلب الإيمان بالكلية بل ينقص الإيمان بالذنوب، ويزداد بالطاعات والأعمال الصالحة، وتدبر آيات الله الكونية والقرآنية المؤدية إلى الإيمان بالخالق المدبر والتصديق بوجوده.. ❝ ⏤طارق بن عوض الله بن محمد أبو معاذ
❞ الايمان له معنى فكري مرتبط بوجود الإنسان على الارض من حيث التطلع لتقدم البشرية نحو الأفضل، وهذا من خلال الارتباط بمجموعة من المبادئ التي تسعى لتوجيه تصرفات الفرد والجماعة ضمن المجتمعات البشرية المختلفة للوصول إلى الرُقي الحضاري للإنسان والابتعاد عن التصرفات لسائر المخلوقات الحيوانية والتي يعتبر الإنسان جزءً لا يتجزأ منها
الإيمان في الدين الإسلامي أصل العقيدة، وفسر الإيمان بمعنى: التصديق، ومعناه: «إقبال القلب وإذعانه لما علم من الضروريات أنه من دين محمد صلى الله عليه وسلم» وهو تصديق محله القلب، فلا يعلم حقيقته إلا الله. وأركان الإيمان ستة هي: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره، وهذه أساسيات الأيمان، والمعنى الجامع للإيمان هو: «التصديق الجازم بكل ما أتى به الرسول صلى الله عليه وسلم من عند الله، مع التسليم به والقبول والإيقان»، فيشمل أيضا: الإيمان بالغيب كالجنة والنار والبعث والنشور والحساب والميزان والصراط وغير ذلك.
والفرق بين الإسلام والإيمان: أن الإسلام قول وعمل ظاهر، والإيمان تصديق غير ظاهر فمحله القلب، ومن نطق بالشهادتين فهو مسلم، ويقال له مؤمن بحسب الظاهر إذ لا يعلم حقيقة إيمانه إلا الله. والإيمان شرط صحة العمل عند الله، فمن عمل عملا صالحا وهو غير مؤمن بالله؛ فلا يقبل الله منه ذلك، أما في الأحكام الدنيوية فيقبل منه الظاهر وحسابه على الله.
والإيمان يدفع بصاحبه للعمل الصالح، لكن العمل الصالح ليس شرطا لصحة الإيمان، وبالمقابل فالمعاصي لا تسلب الإيمان بالكلية بل ينقص الإيمان بالذنوب، ويزداد بالطاعات والأعمال الصالحة، وتدبر آيات الله الكونية والقرآنية المؤدية إلى الإيمان بالخالق المدبر والتصديق بوجوده. ❝