˝تعددت الأسباب والموت واحد ˝، فالموت حوق يصيب كل كائن... 💬 أقوال رشاد جميل فياض 📖 كتاب مرضى حكموا العالم
- 📖 من ❞ كتاب مرضى حكموا العالم ❝ رشاد جميل فياض 📖
█ "تعددت الأسباب والموت واحد " فالموت حوق يصيب كل كائن وجه الأرض مهما علا شأنه؛ إلاّ أنّ موت عظماء هذا العالم له طابعه المميّز والشيء الملفت للنظر كثيراً من هؤلاء العظماء قد لاقوا حتفهم نتيجة خضوعهم لعلاجات شبه متناقضة تعود لكثرة الأطباء المحيطين بهم هذا الوضع دفع العديد المقرّبين من العظام لإلقاء الأضواء وضعهم الصحيّ وإظهار حقائق كثيرة طالما بقيت طيّ الكتمان ومنها عدداً لا يستهان به الرؤساء كانوا يعانون أمراض خطيرة ومزمنة تترك آثارها السلبيّة الواضحة طريقة حكمهم خاصّة أحداً كان يتخلّى بملء إرادته عن الحكم أو حتّى جزء بسيط مسؤولياته ويبقى المواطن الضحيّة الأولى والأخيرة والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هذه الأخطار الناجمة مثل الأوضاع الصحيّة جديّة وإلى أيّ حدّ؟ الواقع التاريخ يحمل طيّاته الجواب الصريح والوافي ألم يكن تفشّي مرض الطاعون السبب الرئيسي سقوط الأمبراطوريّة اليونانية وخسارتها لأسطولها وقلعالم آنذاك؟ أيضمرض الملاريا سبباً إنهيار الرومانيّة؟ وكذلك القرن الرابع عشر والذي عاد وظهر بحدّة إنكلترا وأثّر سلباً ليس التجارة البلد وحسب كتاب مرضى حكموا مجاناً PDF اونلاين 2025 تعددت حق شأنه إلا المميز أن …
❞ ˝تعددت الأسباب والموت واحد˝، فالموت حوق يصيب كل كائن على وجه الأرض مهما علا شأنه؛ إلاّ أنّ موت عظماء هذا العالم له طابعه المميّز، والشيء الملفت للنظر أنّ كثيراً من هؤلاء العظماء قد لاقوا حتفهم نتيجة خضوعهم لعلاجات شبه متناقضة تعود لكثرة الأطباء المحيطين بهم.
هذا الوضع دفع العديد من المقرّبين من هؤلاء العظام لإلقاء الأضواء على وضعهم الصحيّ وإظهار حقائق كثيرة طالما بقيت طيّ الكتمان ومنها أنّ عدداً لا يستهان به من هؤلاء الرؤساء كانوا يعانون من أمراض خطيرة ومزمنة تترك آثارها السلبيّة الواضحة في طريقة حكمهم، خاصّة أنّ لا أحداً كان يتخلّى بملء إرادته عن الحكم أو حتّى عن جزء بسيط من مسؤولياته، ويبقى المواطن الضحيّة الأولى والأخيرة.
والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل أنّ هذه الأخطار الناجمة عن مثل هذه الأوضاع الصحيّة جديّة وإلى أيّ حدّ؟.
الواقع أنّ التاريخ يحمل في طيّاته الجواب الصريح والوافي، ألم يكن تفشّي مرض الطاعون السبب الرئيسي في سقوط الأمبراطوريّة اليونانية وخسارتها لأسطولها وقلعالم آنذاك؟ ألم يكن أيضمرض الملاريا سبباً في إنهيار الأمبراطوريّة الرومانيّة؟ وكذلك مرض الطاعون في القرن الرابع عشر والذي عاد وظهر بحدّة في إنكلترا وأثّر سلباً ليس على التجارة في هذا البلد وحسب وإنّما على التجارة في القارّة الأوروبيّة بأكملها؟.
وإذا كان التاريخ قد سجّل تأثير الأمراض على الجماعات، إلاَّ أنّه أغفل عن تسجيل تأثير الأمراض على الرؤساء والعظماء في هذا العالم على الرغم من أهميّة التوازن الفكريّ والجسدّي لدى الحاكم.
ويؤكّد الأميركي ˝روسك˝ والذي تسنّى له مراقبة تصرّفات الرئيسين ˝كيندي˝ و˝جونسون˝ عن كثب وحضور أهمّ القمم العالميّة أنّ عدداً كبيراً من القرارات اتّخذت تحت تأثير إرتفاع في الضغط مثلاً أو تشنّج في العضلات والأعصاب أو.. وكان من الممكن أن تكون مختلفة ومغايرة لما جاءت عليه.
في الواقع أنّه في مؤتمر ˝يالطا˝، حيث قرّر السوفيات والأميركيّون إقتسام مناطق النفوذ في العالم إثر الحرب العالميّة الثانية، تمكّن ˝ستالين˝ من السيطرة على الرئيس الأميركي ˝روزفلت˝ الذي كان يشكو يومها من وضع صحيّ متدهور.. إلاّ أن هذا الأخير استطاع أن يثأر لنفسه بعد مرور 150 يوماً بالضبط في ˝بوتسدام˝ بشخص الرئيس تشرشل، إذ أنّ ˝ستالين˝ بدا خائفاً على نفسه، قليل الحركة والكلام إثر تعرّضه لنوبة قلبيّة.
يبتغي هذا الكتاب إظهار حقائق مخيفة تبين مدى تأثير التدهور الصحّي على قرارات على درجة كبيرة من الخطورة، والأخطر في الأمر يبقى مرتبطابوجود السلاح النوويّ والذي يبقى إستعماله حكراً على قرارات مثل هؤلاء الرؤساء.. المرضى؟. ❝
❞ \"تعددت الأسباب والموت واحد\"، فالموت حوق يصيب كل كائن على وجه الأرض مهما علا شأنه؛ إلاّ أنّ موت عظماء هذا العالم له طابعه المميّز، والشيء الملفت للنظر أنّ كثيراً من هؤلاء العظماء قد لاقوا حتفهم نتيجة خضوعهم لعلاجات شبه متناقضة تعود لكثرة الأطباء المحيطين بهم. هذا الوضع دفع العديد من المقرّبين من هؤلاء العظام لإلقاء الأضواء على وضعهم الصحيّ وإظهار حقائق كثيرة طالما بقيت طيّ الكتمان ومنها أنّ عدداً لا يستهان به من هؤلاء الرؤساء كانوا يعانون من أمراض خطيرة ومزمنة تترك آثارها السلبيّة الواضحة في طريقة حكمهم، خاصّة أنّ لا أحداً كان يتخلّى بملء إرادته عن الحكم أو حتّى عن جزء بسيط من مسؤولياته، ويبقى المواطن الضحيّة الأولى والأخيرة. والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل أنّ هذه الأخطار الناجمة عن مثل هذه الأوضاع الصحيّة جديّة وإلى أيّ حدّ؟. الواقع أنّ التاريخ يحمل في طيّاته الجواب الصريح والوافي، ألم يكن تفشّي مرض الطاعون السبب الرئيسي في سقوط الأمبراطوريّة اليونانية وخسارتها لأسطولها وقلعالم آنذاك؟ ألم يكن أيضمرض الملاريا سبباً في إنهيار الأمبراطوريّة الرومانيّة؟ وكذلك مرض الطاعون في القرن الرابع عشر والذي عاد وظهر بحدّة في إنكلترا وأثّر سلباً ليس على التجارة في هذا البلد وحسب وإنّما على التجارة في القارّة الأوروبيّة بأكملها؟. وإذا كان التاريخ قد سجّل تأثير الأمراض على الجماعات، إلاَّ أنّه أغفل عن تسجيل تأثير الأمراض على الرؤساء والعظماء في هذا العالم على الرغم من أهميّة التوازن الفكريّ والجسدّي لدى الحاكم. ويؤكّد الأميركي \"روسك\" والذي تسنّى له مراقبة تصرّفات الرئيسين \"كيندي\" و\"جونسون\" عن كثب وحضور أهمّ القمم العالميّة أنّ عدداً كبيراً من القرارات اتّخذت تحت تأثير إرتفاع في الضغط مثلاً أو تشنّج في العضلات والأعصاب أو... وكان من الممكن أن تكون مختلفة ومغايرة لما جاءت عليه. في الواقع أنّه في مؤتمر \"يالطا\"، حيث قرّر السوفيات والأميركيّون إقتسام مناطق النفوذ في العالم إثر الحرب العالميّة الثانية، تمكّن \"ستالين\" من السيطرة على الرئيس الأميركي \"روزفلت\" الذي كان يشكو يومها من وضع صحيّ متدهور... إلاّ أن هذا الأخير استطاع أن يثأر لنفسه بعد مرور 150 يوماً بالضبط في \"بوتسدام\" بشخص الرئيس تشرشل، إذ أنّ \"ستالين\" بدا خائفاً على نفسه، قليل الحركة والكلام إثر تعرّضه لنوبة قلبيّة. يبتغي هذا الكتاب إظهار حقائق مخيفة تبين مدى تأثير التدهور الصحّي على قرارات على درجة كبيرة من الخطورة، والأخطر في الأمر يبقى مرتبطابوجود السلاح النوويّ والذي يبقى إستعماله حكراً على قرارات مثل هؤلاء الرؤساء... المرضى؟. . ❝ ⏤رشاد جميل فياض
❞ ˝تعددت الأسباب والموت واحد˝، فالموت حوق يصيب كل كائن على وجه الأرض مهما علا شأنه؛ إلاّ أنّ موت عظماء هذا العالم له طابعه المميّز، والشيء الملفت للنظر أنّ كثيراً من هؤلاء العظماء قد لاقوا حتفهم نتيجة خضوعهم لعلاجات شبه متناقضة تعود لكثرة الأطباء المحيطين بهم.
هذا الوضع دفع العديد من المقرّبين من هؤلاء العظام لإلقاء الأضواء على وضعهم الصحيّ وإظهار حقائق كثيرة طالما بقيت طيّ الكتمان ومنها أنّ عدداً لا يستهان به من هؤلاء الرؤساء كانوا يعانون من أمراض خطيرة ومزمنة تترك آثارها السلبيّة الواضحة في طريقة حكمهم، خاصّة أنّ لا أحداً كان يتخلّى بملء إرادته عن الحكم أو حتّى عن جزء بسيط من مسؤولياته، ويبقى المواطن الضحيّة الأولى والأخيرة.
والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل أنّ هذه الأخطار الناجمة عن مثل هذه الأوضاع الصحيّة جديّة وإلى أيّ حدّ؟.
الواقع أنّ التاريخ يحمل في طيّاته الجواب الصريح والوافي، ألم يكن تفشّي مرض الطاعون السبب الرئيسي في سقوط الأمبراطوريّة اليونانية وخسارتها لأسطولها وقلعالم آنذاك؟ ألم يكن أيضمرض الملاريا سبباً في إنهيار الأمبراطوريّة الرومانيّة؟ وكذلك مرض الطاعون في القرن الرابع عشر والذي عاد وظهر بحدّة في إنكلترا وأثّر سلباً ليس على التجارة في هذا البلد وحسب وإنّما على التجارة في القارّة الأوروبيّة بأكملها؟.
وإذا كان التاريخ قد سجّل تأثير الأمراض على الجماعات، إلاَّ أنّه أغفل عن تسجيل تأثير الأمراض على الرؤساء والعظماء في هذا العالم على الرغم من أهميّة التوازن الفكريّ والجسدّي لدى الحاكم.
ويؤكّد الأميركي ˝روسك˝ والذي تسنّى له مراقبة تصرّفات الرئيسين ˝كيندي˝ و˝جونسون˝ عن كثب وحضور أهمّ القمم العالميّة أنّ عدداً كبيراً من القرارات اتّخذت تحت تأثير إرتفاع في الضغط مثلاً أو تشنّج في العضلات والأعصاب أو.. وكان من الممكن أن تكون مختلفة ومغايرة لما جاءت عليه.
في الواقع أنّه في مؤتمر ˝يالطا˝، حيث قرّر السوفيات والأميركيّون إقتسام مناطق النفوذ في العالم إثر الحرب العالميّة الثانية، تمكّن ˝ستالين˝ من السيطرة على الرئيس الأميركي ˝روزفلت˝ الذي كان يشكو يومها من وضع صحيّ متدهور.. إلاّ أن هذا الأخير استطاع أن يثأر لنفسه بعد مرور 150 يوماً بالضبط في ˝بوتسدام˝ بشخص الرئيس تشرشل، إذ أنّ ˝ستالين˝ بدا خائفاً على نفسه، قليل الحركة والكلام إثر تعرّضه لنوبة قلبيّة.
يبتغي هذا الكتاب إظهار حقائق مخيفة تبين مدى تأثير التدهور الصحّي على قرارات على درجة كبيرة من الخطورة، والأخطر في الأمر يبقى مرتبطابوجود السلاح النوويّ والذي يبقى إستعماله حكراً على قرارات مثل هؤلاء الرؤساء.. المرضى؟. ❝
❞ يهدف هذا الكتاب الطريق لإفهام الجيل الراشد من الزواج حسب ما خطط له الإسلام - هذا التشريع العظيم الذي أولى الأسرة اهتماماً عظيماً ورسم لها كل ما يكفل استمرار سعادتها ويسهل مهمتها في إعداد جيل مؤمن وبناء، كما خطط لكل من الزوج والزوجة حقوقه وواجباته، فلا ينازع أحدهما الآخر في حقوقه، ولا يهمل واجباته. وإذا وقع نزاع سارعا معاً للاحتكام إلى كتاب الله تعالى وسنّة نبيه (ص) \"فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا\". وليس أضمن وأفضل في إزالة الخلاف من التشريع الصريح الذي يوضح لكل من الزوجين ما له وما عليه! ولا شك أن القارئ والقارئة لهذا الكتاب سيفاجآن ببحوث صريحة إلى غاية الصراحة، ولا عجب، فالإسلام دين الحياة، والغريزة الجنسية جزء هام من هذه الحياة! فكان من الطبيعي أن يعالجها هذا الدين الحنيف بشيء من الصرامة والتشويق والموضوعية ما دام الزواج ركناً عظيماً من أهم أركان صرح الأمة. كل ذلك تم إدراجه دون إغراق الزوجين في بحرين من العاطفة والخيال، وإنما عبر تقديم حقائق واقعية ونصائح مجدية، كلها كما أسلفنا تدور حول ما يهم الزوج والزوجة، وما يجول بخاطرهما من أجل حياة أسعد، وزواج أفضل. وهو يبدأ بأول خطوات الزواج: التحضير للزواج، عقد الزواج، الفحص الطبي، ويتوقف عند زواج الصغيرة اشتراط الولي في النكاح. بعد ذلك يبين رأي الإسلام في الحب، من ثم يتوقف عند مسائل فرعية ولكن هامة كوجوب استئذان الفتاة قبل الزواج، عرض الرجل ابنته على الصالحين، المغالاة في المهد... ومن ثم يعرض للنصائح التي يقدمها الوالدين لابنتهما وولدهما قبل الزواج. ولما كان لفرحة العرس مكانة أساسية في الزواج في أيامنا الحالية فقد توقف المؤلف عند هذا الموضوع محدداً رأي الإسلام بهذا الموضوع ما حرمه وما أباحه. بعد ذلك ينتقل إلى مخدع العروس، واجبات الزوجة تجاه زوجها وواجباته نحوها. وهنا يتحدث عن علاقة الزواج نفسها، ما حلل فيها وما حرم، وآدابها، وعن المداعبة، فعل الزواج، مستشهداً بقصص من زمن الرسول (ص) ومعاملته لزوجاته. بعد ذلك يتحدث عن بعض الأمور العامة: كحكم الزوج البخيل، الترغيب في النفقة على الزوجة، نهي المرأة لناحية مالها إلا بإذن زوجها، صيام المرأة للنفل وإذن الزوج في هذا الموضوع، صراحة المرأة مع زوجها... ومن ثم يتحدث عن تربية الأطفال فيتطرق لمسألة حض الإسلام على الإكثار من النسل، الآذان في أذن المولود، استحباب تحنيك المولود والدعاء له، ما يعلم الطفل من آداب المائدة، العقيقة والختان، حكم الكذب على الأولاد، بوجوب العطف عليهم. ❝ ⏤محمود مهدي الاستانبولي
❞ يهدف هذا الكتاب الطريق لإفهام الجيل الراشد من الزواج حسب ما خطط له الإسلام - هذا التشريع العظيم الذي أولى الأسرة اهتماماً عظيماً ورسم لها كل ما يكفل استمرار سعادتها ويسهل مهمتها في إعداد جيل مؤمن وبناء، كما خطط لكل من الزوج والزوجة حقوقه وواجباته، فلا ينازع أحدهما الآخر في حقوقه، ولا يهمل واجباته. وإذا وقع نزاع سارعا معاً للاحتكام إلى كتاب الله تعالى وسنّة نبيه (ص) ˝فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا˝. وليس أضمن وأفضل في إزالة الخلاف من التشريع الصريح الذي يوضح لكل من الزوجين ما له وما عليه!
ولا شك أن القارئ والقارئة لهذا الكتاب سيفاجآن ببحوث صريحة إلى غاية الصراحة، ولا عجب، فالإسلام دين الحياة، والغريزة الجنسية جزء هام من هذه الحياة! فكان من الطبيعي أن يعالجها هذا الدين الحنيف بشيء من الصرامة والتشويق والموضوعية ما دام الزواج ركناً عظيماً من أهم أركان صرح الأمة. كل ذلك تم إدراجه دون إغراق الزوجين في بحرين من العاطفة والخيال، وإنما عبر تقديم حقائق واقعية ونصائح مجدية، كلها كما أسلفنا تدور حول ما يهم الزوج والزوجة، وما يجول بخاطرهما من أجل حياة أسعد، وزواج أفضل. وهو يبدأ بأول خطوات الزواج: التحضير للزواج، عقد الزواج، الفحص الطبي، ويتوقف عند زواج الصغيرة اشتراط الولي في النكاح. بعد ذلك يبين رأي الإسلام في الحب، من ثم يتوقف عند مسائل فرعية ولكن هامة كوجوب استئذان الفتاة قبل الزواج، عرض الرجل ابنته على الصالحين، المغالاة في المهد.. ومن ثم يعرض للنصائح التي يقدمها الوالدين لابنتهما وولدهما قبل الزواج.
ولما كان لفرحة العرس مكانة أساسية في الزواج في أيامنا الحالية فقد توقف المؤلف عند هذا الموضوع محدداً رأي الإسلام بهذا الموضوع ما حرمه وما أباحه. بعد ذلك ينتقل إلى مخدع العروس، واجبات الزوجة تجاه زوجها وواجباته نحوها. وهنا يتحدث عن علاقة الزواج نفسها، ما حلل فيها وما حرم، وآدابها، وعن المداعبة، فعل الزواج، مستشهداً بقصص من زمن الرسول (ص) ومعاملته لزوجاته.
بعد ذلك يتحدث عن بعض الأمور العامة: كحكم الزوج البخيل، الترغيب في النفقة على الزوجة، نهي المرأة لناحية مالها إلا بإذن زوجها، صيام المرأة للنفل وإذن الزوج في هذا الموضوع، صراحة المرأة مع زوجها.. ومن ثم يتحدث عن تربية الأطفال فيتطرق لمسألة حض الإسلام على الإكثار من النسل، الآذان في أذن المولود، استحباب تحنيك المولود والدعاء له، ما يعلم الطفل من آداب المائدة، العقيقة والختان، حكم الكذب على الأولاد، بوجوب العطف عليهم. ❝