˝أنا أكره من الناس ذلك النوع الذي يتفوه بكلماتٍ أكبر من... 💬 أقوال ضحى صلاح 📖 كتاب فانيلا
- 📖 من ❞ كتاب فانيلا ❝ ضحى صلاح 📖
█ “أنا أكره من الناس ذلك النوع الذي يتفوه بكلماتٍ أكبر حجمه الحقيقي أو بكلمات لا يُدرك حق الإدراك الأثر تتركه بنفوس الآخرين
ذلك يدفعهم للاعتذار وأنا أن يأتي لي أحد ليعتذر فأنا أحب الاعتذار وإن كنت أحبه سماعه أحببت –ببساطة أتقبله!
أنا شخصٌ غير قادر الصفح الغفران؛ فالغفران صفة إلهيَّة لماذا يجد ملايين البشر طريقة لتكديري ثم يعتذرون بحجة أنهم بشر؟! ” كتاب فانيلا مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ “أنا أكره من الناس ذلك النوع الذي يتفوه بكلماتٍ أكبر من حجمه الحقيقي
, أو يتفوه بكلمات لا يُدرك حق الإدراك الأثر الذي تتركه بنفوس الآخرين. ذلك يدفعهم للاعتذار.. وأنا أكره أن يأتي لي أحد ليعتذر.. فأنا لا أحب الاعتذار
, وإن كنت أحبه.. فأنا لا أحب سماعه
, وإن أحببت سماعه.. فأنا –ببساطة- لا أتقبله! أنا شخصٌ غير قادر على الصفح.. على الغفران؛ فالغفران صفة إلهيَّة.. لماذا يجد ملايين البشر طريقة لتكديري ثم يعتذرون بحجة أنهم بشر؟!..”. ❝
❞ “العديد يظنون أنني أحبُ أشياءً، وأمقتُ أشياءً، وتستفزني أشياءً، دون قول أي شيء حولها!.. فقط الجميع يجد أنه ناجح في التخمين؛ كمن امتلك بلورة سحريَّة تكشف له عن خبايا نفسي.. الجميع يعتقد أنه قادر على فهمي!”. ❝ ⏤ضحى صلاح
❞ “العديد يظنون أنني أحبُ أشياءً، وأمقتُ أشياءً، وتستفزني أشياءً، دون قول أي شيء حولها!.. فقط الجميع يجد أنه ناجح في التخمين؛ كمن امتلك بلورة سحريَّة تكشف له عن خبايا نفسي.. الجميع يعتقد أنه قادر على فهمي!” . ❝
❞ “لا تقل الحقيقة، فأنا لا أحبها، وإن كنت أحبها.. فأنا لا أحب سماعها، وإن كنت أحب سماعها.. فأنا في النهاية لا أصدقها.
أنا فقط لا أصدق أحدًا سوى (نفسي)، ولا أهتم لأحدٍ سوى (نفسي).. أنا -ببساطة- أنانيَّة!
لماذا يفشل الجميع في تصديق كل ما أقوله عن نفسي؟!.. ينقسم الناس حولي إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول الذي يعتقد أني لست بذلك السوء الذي أنعت نفسي به، والقسم الثاني يعتقد بأنني مجرد كاذبة تفتعل أشياءً لم تحدث، والقسم الثالث يعتقد أني أنسب لي صفات سيئة كي يتم نفيها عني!.. نوع خبيث من أنواع الغرور.
ولا أدري لماذا ألجأ لذلك النوع الخبيث من الغرور!.. فأنا خبيثةٌ من ناحية، ومغرورةٌ من ناحيةٍ أُخرى.
لا أجدُ شيئًا يدفعني لدمج صفتين معًا؛ فأنا من هواةِ جمع جميع الصفات السيئة على غرار (جمع الطوابع)...”. ❝ ⏤ضحى صلاح
❞ “لا تقل الحقيقة، فأنا لا أحبها، وإن كنت أحبها.. فأنا لا أحب سماعها، وإن كنت أحب سماعها.. فأنا في النهاية لا أصدقها.
أنا فقط لا أصدق أحدًا سوى (نفسي)، ولا أهتم لأحدٍ سوى (نفسي).. أنا ببساطة أنانيَّة!
لماذا يفشل الجميع في تصديق كل ما أقوله عن نفسي؟!.. ينقسم الناس حولي إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول الذي يعتقد أني لست بذلك السوء الذي أنعت نفسي به، والقسم الثاني يعتقد بأنني مجرد كاذبة تفتعل أشياءً لم تحدث، والقسم الثالث يعتقد أني أنسب لي صفات سيئة كي يتم نفيها عني!.. نوع خبيث من أنواع الغرور.
ولا أدري لماذا ألجأ لذلك النوع الخبيث من الغرور!.. فأنا خبيثةٌ من ناحية، ومغرورةٌ من ناحيةٍ أُخرى.
لا أجدُ شيئًا يدفعني لدمج صفتين معًا؛ فأنا من هواةِ جمع جميع الصفات السيئة على غرار (جمع الطوابع)...” . ❝
❞ “لماذا يجب أن يكون جزءٌ مني –مازال- مُخلصًا لك؟!
ذلك الجزء الذي خرج عن طوعي.. أشعل فتنة طائفيَّة بين القلب والعقل، بينما انقسمت الروح بين مؤيدٍ ومعارض.
لماذا يجب أن يكون أنت (هو)، وأكون أنا (هي)، ولا نكون (نحن)؟!
لماذا تكون أنت (هُناك)، وأنا (هُنا).. مُطالبًا مني أن أعتاد على فكرة أنه لم يَعُد هُناك (هُنا)!
[نبيذ القلوب المحطمة[”. ❝ ⏤ضحى صلاح
❞ “لماذا يجب أن يكون جزءٌ مني –مازال مُخلصًا لك؟!
ذلك الجزء الذي خرج عن طوعي.. أشعل فتنة طائفيَّة بين القلب والعقل، بينما انقسمت الروح بين مؤيدٍ ومعارض.
لماذا يجب أن يكون أنت (هو)، وأكون أنا (هي)، ولا نكون (نحن)؟!
لماذا تكون أنت (هُناك)، وأنا (هُنا).. مُطالبًا مني أن أعتاد على فكرة أنه لم يَعُد هُناك (هُنا)!
[نبيذ القلوب المحطمة[” . ❝