˝في اخر مرة كانت هنا قالت لي : - احتويني بعينيك لكنها... 💬 أقوال حمور زيادة 📖 قصة سيرة أم درمانية
- 📖 من ❞ قصة سيرة أم درمانية ❝ حمور زيادة 📖
█ “في اخر مرة كانت هنا قالت لي : احتويني بعينيك لكنها أكبر من مساحات احتوائي عجزت عنها ففرّت حمامة حمامات الغار زارتنا ثم ساقتها نداءات الطيور المهاجرة شتاء وصيفاً جاءت فقط لتسجل الأقدار خيانتها” كتاب سيرة أم درمانية مجاناً PDF اونلاين 2025 كُتبت هذه القصص ونُشرت للمرَّة الأولى نهاية عقد التسعينيَّات والنصف الأول العقد القرن الحالي لعلَّ أقدمَهنَّ عام 1997 ونُشرن عدَّة صحف سودانيَّة ففي ذلك الوقت وربما حتى وقتٍ قريب كان النشر الصحف هو الفرصةَ الوحيدةَ المتاحةَ لمن أراد نشرًا السودان
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ “في اخر مرة كانت هنا قالت لي : - احتويني بعينيك لكنها كانت أكبر من مساحات احتوائي .. عجزت عنها .. ففرّت .. حمامة من حمامات الغار زارتنا ثم ساقتها نداءات الطيور المهاجرة شتاء وصيفاً. جاءت فقط لتسجل على الأقدار خيانتها”. ❝ ⏤حمور زيادة❞ في اخر مرة كانت هنا قالت لي :لكنها كانت أكبر من مساحات احتوائي . عجزت عنها . ففرّت . حمامة من حمامات الغار زارتنا ثم ساقتها نداءات الطيور المهاجرة شتاء وصيفاً.- احتويني بعينيك
جاءت فقط لتسجل على الأقدار خيانتها”. ❝
⏤ حمور زيادة
-
