█ “القليل من الناس يعي اليوم لماذا ذكر الله الكتب السماوية قصة ابتلائه لعبده الأواب "أيوب " حتى لا يظن الجميع أن الصالحين ذووحظوة عند تعصمهم ن فيكون الشر أذهانهم عقابًا محضًا هذه الدنيا لمن هم دون الصلاح” كتاب تثريب مجاناً PDF اونلاين 2025 مثل أي إنسان هذا الوجود يقف مع نفسه لحظات صمتٍ وتفكّر فيطرح عقلهُ عليه تلك الأسئلة التي قد يعجز عنها العقل ولكن ولثقته بأن ما يطرحه عقله ممكن الحصول إجابةٍ له يبدأ بخطوات البحث عن ذلك إما سراً أو جهراً يصل ربما يضل الطريق تجدهُ مؤمناً أعطانا عقولاً لديها قدرة تصور وطرح كل الممكنة فلماذا يمكنها تجد إجابة ذلك؟! السهل يطرح تساؤلات تنتهي (لماذا ولماذا؟) بالضرورة يجد ذلك؟ هل عقولنا كريمة لتغدقنا بهذه التساؤلات أول لها ولا آخر ومن ثم ترفض مننا نرد الجميل وأن نجيب سؤالها؟ أم محدودة القدرة والإدراك فلا تُبحر أعماق الغيبية!؟