˝لقد أصبحت الشوارع ملكهم، الساحات لهم، العبّارات لهم.... 💬 أقوال أليف شافاك 📖 رواية لقيطة اسطنبول

- 📖 من ❞ رواية لقيطة اسطنبول ❝ أليف شافاك 📖

█ “لقد أصبحت الشوارع ملكهم الساحات لهم العبّارات لقد جميع المناطق المفتوحة بعد بضع سنوات ربما لن يعود لنا مكان نلجأ إليه سوى هذا المقهى منطقتنا المحررة الأخيرة إننا نهرع إلى هنا كلّ يوم هرباً منهم أوه نعم هم! فليحفظني الله من شعبي ” كتاب لقيطة اسطنبول مجاناً PDF اونلاين 2024 رواية تأليف أليف شافاق بين يدي القارئ "لقيطة اسطنبول" شافاك وهي روائيّة تركيّة معاصرة بل عالميّة بكلّ ما الكلمة معنى تختلف إختلافاً جذرياً عن غيرها الروائيّين والروائيّات عل السواء مختلف الأوجه حيث جذورها الثقافيّة وقراءاتها الشموليّة وتطلّعاتها الفكريّة والسياسيّة والإجتماعية؛ تكتب الأدب الروائي فتبدع فيه التي لم تدرس دراسة أكاديميّة منهجيّة فإنّ تقدّمه أدب روائي يتجاوز الزمان والمكان الفكر السياسي والتاريخي والديني والإجتماعي يجعلها تحتلّ مكانة بارزة العالمي الحديث الذي ينقل للقارئ صورة لما جرى أو يجري الآن بلدان معيّنة العالم ولا سيّما صراعات عرقيّة وطائفيّة وقوميّة ودينيّة وسياسيّة تستند مجملها طروحات خرافيّة وتاريخيّة ترى أنّها تعد تصلح معياراً عالم اليوم لإثبات وجهات نظر تعتقد أنها موغلة التعصّب والنظر الماضي وتقديس أحداثه وقت بات لا يأخذ مثل هذه الطروحات محمل الجدّ دامت كما المؤلفة تفضي نتائج نهائيّة حاسمة وإنّما العكس ذلك تزيد بؤر الصراع الطائفي والقومي والمجتمعي البلد الواحد المتعدّد الثقافات والقوميّات والأديان وكانت رؤيتها عبّرت عنها أعمالها الروائيّة قد استندت أساساً بمختلف تيّاراته المعاصرة وتتحدث الرواية نساء عائلة قزانجي تعيش منزل كبير: زليخة الأخت الصغرى تملك صالوناً للوشم والدة آسيا اللقيطة وبانو اكتشفتْ مؤخراً مواهبها كمنجّمة وسيزي الأرملة والمدرِّسة وفريدة المهووسة بالكوارث؛ أما الأخ الأوحد فيعيش الولايات المتحدة وسوف تكتشف ابنته أرمانوش بالتعاون مع أسراراً كبيرة العائلة وعن تاريخ تركيا "لقيطة قاسية وقويّة كرّست الكاتبة نجمةً نجوم العالميّة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ “لقد أصبحت الشوارع ملكهم , الساحات لهم , العبّارات لهم. لقد أصبحت جميع المناطق المفتوحة لهم. و بعد بضع سنوات , ربما لن يعود لنا مكان نلجأ إليه سوى هذا المقهى. منطقتنا المحررة الأخيرة. إننا نهرع إلى هنا كلّ يوم هرباً منهم. أوه نعم , هم! فليحفظني الله من شعبي.”. ❝

أليف شافاك

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Asmaa
2
0 تعليقاً 0 مشاركة