█ “شُوه الحب جُرح خُدش تمزق تكسر ورغم ذلك لم يمُت! ما زالت أنفاسي تتسارع حينما تمر ذكراها عيني تدمع عندما أستمع إلى الموسيقى التي كانت تحبها أفلامنا أغانينا أماكننا مُدننا وحتى أصناف الطعام باتت جميعها تعتصر قلبي شوقاً لها” كتاب عتمة الذاكرة مجاناً PDF اونلاين 2025 حبّه لمنتهى ليس كقصص الحبّ يبحث فيها عن كل افتقده أمّه مشهور يحاول الهروب من سطوة ذكرياته الأليمة لا يريد سوى أن يكون طفلاً كباقي الأطفال بين عنف الأب وقسوة الأمّ تحفر شروخاً نفس مشهور فهل يستطيع التحرّر ثقل ماضيه ووطأته؟ وهل يجد عنه؟