█ واعلم بأنَّكَ يا صغير يوماً ستبكي أو ستصرخُ لن تملَ من العويل ! ستظرُ للسماءِ مُسائلاً أيحينُ وقتُ للرحيل ؟! أم أنني سأظلُ فيكي تائهاً لا أستطيعُ بأنْ أكون بل ؟! فلقد مللتُ الكآبةِ ومللتُ بحثاً عن علاماتِ السبيلْ يا ليتني يوماً بقيتُ كما أكون طفلاً صغيراً ضاحكاً طفلا يرى عالم جميل كتاب هلاليات مجاناً PDF اونلاين 2025 ديوان بالشعرالفصحة لصاحبه الشاب عبدالرحمن الهلالي يتحدث فيه تجارب ومشاعر مختلفة تتنقل بالقارىء فتارة تأخذه إلى وادٍ سحيق اليأس والحزن ثم ترتفع به سماء الأمل ويتحدث جراح الأمة ومشاكلها فتعيش الحزن والجراح ينتقل بك رحاب الله لتعيش جنبات التضرع ومدح الرسول صلى عليه وسلم