ليس دائمًا ان ينتهي الألم بالرحيل والموت! لكن؛! قد... 💬 أقوال علاء أبو الحجاج 📖 كتاب نهاية شتاء
- 📖 من ❞ كتاب نهاية شتاء ❝ علاء أبو الحجاج 📖
█ ليس دائمًا ينتهي الألم بالرحيل والموت! لكن؛! قد تكون تلك بداية حياة جديدة ورسالة من الله بأن القادم أجمل مملوءًا بالأمان كتاب نهاية شتاء مجاناً PDF اونلاين 2025 هي والخذلان نهاية الغدر وخيبة الأمل وبداية قائدها السلام ليس حينها يأتي الربيع بالسلام بعد قصف الشتاء وشن حروبه اوراق الشجر
❞ عندما رأيتك لأول مرة عاد إلى قلبي رونقه ونبضه... وحين ذهبت،، ذهب معك قلبي وذهب رونقه... ولم يتبقى سوى أنا،،،،، وكمية أوجاع هائلة تقتلني كل ليلة... أيُعقل من كان يشتاق لنا بالأمس،،،، الأن أنت من تثير أوجاعر كل ليلة.... لقد تركتني في منتصف الطريق،،، وأنت تعلم بأنه ليس طريقي.. ولكني سلكته من أجلك... كاد تعاملك الحاد قليلا يقتل شعوري بالامبالاة... وفوق كل هذا تجبرني ان اكف عن الابتسامة.. لقد احببتك بقلب شارد لا مأوى له.... حدثت الله عنك..... نعم... لقد اخبرته بأني في غيابك لا اعرف معنى الحياة... لأني بك ومعك اكتمل... لقد احببتك بقلبي اليتيم ولم ترعاني في الله... ولأني احببتك.... فلن ازعجك ابدا باهتمامي واشتياقي.... ولن اقول ابدا ان البعد اتعبني.... سوف اصمت حتى ينتهي وجعي... حتى وان ارهقني الألم... حتى وان طال بي الزمن وتمكن اليأس مني... وسوف اراقبك من بعيد،،،، حتى وان كنت في غيابي سعيد... فأنا احب سعادتك... لقد كتب الكثير،،،، حتى إذا اقترب الحبر ان ينفذ من قلمي... ولكني لم اكتب حتى اشكوك للحنين... ولا اشتياقاً لعودتك... لكني اكتب،،، لاعيش بذكرياتي،،، حتى يمضي الوقت ويغلبني النعاس... لقد تجاهلت حزني وكان ذلك اكبر من حزني نفسه... #علاء أبوالحجاج. نهاية شتاء.. ❝ ⏤علاء أبو الحجاج
❞ عندما رأيتك لأول مرة عاد إلى قلبي رونقه ونبضه.. وحين ذهبت،، ذهب معك قلبي وذهب رونقه.. ولم يتبقى سوى أنا،،،،، وكمية أوجاع هائلة تقتلني كل ليلة.. أيُعقل من كان يشتاق لنا بالأمس،،،، الأن أنت من تثير أوجاعر كل ليلة.. لقد تركتني في منتصف الطريق،،، وأنت تعلم بأنه ليس طريقي. ولكني سلكته من أجلك.. كاد تعاملك الحاد قليلا يقتل شعوري بالامبالاة.. وفوق كل هذا تجبرني ان اكف عن الابتسامة. لقد احببتك بقلب شارد لا مأوى له.. حدثت الله عنك... نعم.. لقد اخبرته بأني في غيابك لا اعرف معنى الحياة.. لأني بك ومعك اكتمل.. لقد احببتك بقلبي اليتيم ولم ترعاني في الله.. ولأني احببتك.. فلن ازعجك ابدا باهتمامي واشتياقي.. ولن اقول ابدا ان البعد اتعبني.. سوف اصمت حتى ينتهي وجعي.. حتى وان ارهقني الألم.. حتى وان طال بي الزمن وتمكن اليأس مني.. وسوف اراقبك من بعيد،،،، حتى وان كنت في غيابي سعيد.. فأنا احب سعادتك.. لقد كتب الكثير،،،، حتى إذا اقترب الحبر ان ينفذ من قلمي.. ولكني لم اكتب حتى اشكوك للحنين.. ولا اشتياقاً لعودتك.. لكني اكتب،،، لاعيش بذكرياتي،،، حتى يمضي الوقت ويغلبني النعاس.. لقد تجاهلت حزني وكان ذلك اكبر من حزني نفسه..