هشة أنا كالجسد الخالي، الذي يشبه الخيوط المتناثرة في... 💬 أقوال Iman ELzwam 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Iman ELzwam 📖
█ هشة أنا كالجسد الخالي الذي يشبه الخيوط المتناثرة جميع الأرجاء يراني الجميع متماسكة بعض شيء لكن لا يمكن لهم الشعور بأنني جسد بلا روح تناثرة منه كل أعضائة بات يُقلقة أصبح يبتعد بأفكاره عن المجتمع؛ من هول فقدانه يمتنى أن يصبح كالأخرين يراه الداخل كيف ذلك؛ فقد سُلب لم مأوى لأحدهم مثل السابق بل هاشََا كالعظم البالي يتمنى يختفي إلى الأبد لعله بخير بعد ذلك هكذا نصف هذه التى أصبحت حياة لها البقية أوشك الإنهيار مما رأته الحياة ضغوطاتِ وإنكسارت ومصاعب تُحتمل #إيــمــان_الزوام كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ هشة أنا كالجسد الخالي، الذي يشبه الخيوط المتناثرة في جميع الأرجاء، يراني الجميع متماسكة بعض شيء، لكن لا يمكن لهم الشعور بأنني جسد بلا روح، تناثرة منه كل أعضائة، بات الجميع يُقلقة، أصبح يبتعد بأفكاره عن المجتمع؛ من هول فقدانه، يمتنى أن يصبح كالأخرين، أن يراه الجميع من الداخل، لكن كيف ذلك؛ فقد سُلب منه كل شيء، لم يصبح مأوى لأحدهم مثل السابق، بل أصبح هاشََا كالعظم البالي، يتمنى أن يختفي إلى الأبد لعله يصبح بخير بعد ذلك، هكذا يمكن أن نصف هذه الخيوط المتناثرة، التى أصبحت لا حياة لها مثل البقية، الذي أوشك على الإنهيار مما رأته في الحياة من ضغوطاتِ وإنكسارت ومصاعب لا تُحتمل.
❞ هشة أنا كالجسد الخالي، الذي يشبه الخيوط المتناثرة في جميع الأرجاء، يراني الجميع متماسكة بعض شيء، لكن لا يمكن لهم الشعور بأنني جسد بلا روح، تناثرة منه كل أعضائة، بات الجميع يُقلقة، أصبح يبتعد بأفكاره عن المجتمع؛ من هول فقدانه، يمتنى أن يصبح كالأخرين، أن يراه الجميع من الداخل، لكن كيف ذلك؛ فقد سُلب منه كل شيء، لم يصبح مأوى لأحدهم مثل السابق، بل أصبح هاشََا كالعظم البالي، يتمنى أن يختفي إلى الأبد لعله يصبح بخير بعد ذلك، هكذا يمكن أن نصف هذه الخيوط المتناثرة، التى أصبحت لا حياة لها مثل البقية، الذي أوشك على الإنهيار مما رأته في الحياة من ضغوطاتِ وإنكسارت ومصاعب لا تُحتمل. #إيــمــان_الزوام.. ❝ ⏤Iman ELzwam
❞ هشة أنا كالجسد الخالي، الذي يشبه الخيوط المتناثرة في جميع الأرجاء، يراني الجميع متماسكة بعض شيء، لكن لا يمكن لهم الشعور بأنني جسد بلا روح، تناثرة منه كل أعضائة، بات الجميع يُقلقة، أصبح يبتعد بأفكاره عن المجتمع؛ من هول فقدانه، يمتنى أن يصبح كالأخرين، أن يراه الجميع من الداخل، لكن كيف ذلك؛ فقد سُلب منه كل شيء، لم يصبح مأوى لأحدهم مثل السابق، بل أصبح هاشََا كالعظم البالي، يتمنى أن يختفي إلى الأبد لعله يصبح بخير بعد ذلك، هكذا يمكن أن نصف هذه الخيوط المتناثرة، التى أصبحت لا حياة لها مثل البقية، الذي أوشك على الإنهيار مما رأته في الحياة من ضغوطاتِ وإنكسارت ومصاعب لا تُحتمل.