˝ كيفَ لي؟ ˝ لم يعُد الأمرُ مريحًا كيف لي أن أكونَ فِي... 💬 أقوال WR//Asmaa Mostafa 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ WR//Asmaa Mostafa 📖
█ " كيفَ لي؟ " لم يعُد الأمرُ مريحًا كيف لي أن أكونَ فِي قُربكَ وأنا لا أتقبلك؟ وكيف الإبتعاد عنك وأنت ما زلتَ بداخلي!؟ ضللتُ طريقي عندما أحببتكَ وضللته مرةً أُخرى تركتكُ خلفي لقد أصبحَ عقلي مشوشًا يُحاول جاهدًا يُمحي ذِكرياتك من داخلِ خلاياهُ ولكن له يفعل هذا أيضًا !! وهو كل مرةٍ يقتربُ الإنتهاء يحنُ لك قلبي فيحاولُ جديدٍ ظننتكَ نعمة البدايةِ أدركت الآن أنك فخٌ كبير وهويتُ أنا بهِ ولا أستطيع الخروجَ منهُ أصبحتُ محاطةً بجدارِ الذكرى الذي لو سمعَ أحدًا صخبهُ لخرَ مغشيًا عليه حتمًا سأنتشلً نَفسي الركام وقريبًا وكل أحتاجهُ هو الابتعادِ لأقصى مكانٍ يُبعدني عنكَ ل أسماء مصطفى #حورية البحر كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
لم يعُد الأمرُ مريحًا كيف لي أن أكونَ فِي قُربكَ وأنا لا أتقبلك؟ وكيف لي الإبتعاد عنك وأنت ما زلتَ بداخلي!؟ ضللتُ طريقي عندما أحببتكَ وضللته مرةً أُخرى عندما تركتكُ خلفي لقد أصبحَ عقلي مشوشًا يُحاول جاهدًا أن يُمحي ذِكرياتك من داخلِ خلاياهُ، ولكن كيفَ له أن يفعل هذا أيضًا !! وهو في كل مرةٍ يقتربُ من الإنتهاء يحنُ لك قلبي فيحاولُ من جديدٍ ظننتكَ نعمة في البدايةِ ولكن أدركت الآن أنك فخٌ كبير وهويتُ أنا بهِ، ولا أستطيع الخروجَ منهُ، أصبحتُ محاطةً بجدارِ الذكرى الذي لو سمعَ أحدًا صخبهُ لخرَ مغشيًا عليه حتمًا سأنتشلً نَفسي من هذا الركام وقريبًا، وكل ما أحتاجهُ هو الابتعادِ لأقصى مكانٍ يُبعدني عنكَ. ل/أسماء مصطفى
❞ \" كيفَ لي؟ \" لم يعُد الأمرُ مريحًا كيف لي أن أكونَ فِي قُربكَ وأنا لا أتقبلك؟ وكيف لي الإبتعاد عنك وأنت ما زلتَ بداخلي!؟ ضللتُ طريقي عندما أحببتكَ وضللته مرةً أُخرى عندما تركتكُ خلفي لقد أصبحَ عقلي مشوشًا يُحاول جاهدًا أن يُمحي ذِكرياتك من داخلِ خلاياهُ، ولكن كيفَ له أن يفعل هذا أيضًا !! وهو في كل مرةٍ يقتربُ من الإنتهاء يحنُ لك قلبي فيحاولُ من جديدٍ ظننتكَ نعمة في البدايةِ ولكن أدركت الآن أنك فخٌ كبير وهويتُ أنا بهِ، ولا أستطيع الخروجَ منهُ، أصبحتُ محاطةً بجدارِ الذكرى الذي لو سمعَ أحدًا صخبهُ لخرَ مغشيًا عليه حتمًا سأنتشلً نَفسي من هذا الركام وقريبًا، وكل ما أحتاجهُ هو الابتعادِ لأقصى مكانٍ يُبعدني عنكَ. ل/أسماء مصطفى #حورية البحر. ❝ ⏤WR//Asmaa Mostafa
❞ ˝ كيفَ لي؟ ˝
لم يعُد الأمرُ مريحًا كيف لي أن أكونَ فِي قُربكَ وأنا لا أتقبلك؟ وكيف لي الإبتعاد عنك وأنت ما زلتَ بداخلي!؟ ضللتُ طريقي عندما أحببتكَ وضللته مرةً أُخرى عندما تركتكُ خلفي لقد أصبحَ عقلي مشوشًا يُحاول جاهدًا أن يُمحي ذِكرياتك من داخلِ خلاياهُ، ولكن كيفَ له أن يفعل هذا أيضًا !! وهو في كل مرةٍ يقتربُ من الإنتهاء يحنُ لك قلبي فيحاولُ من جديدٍ ظننتكَ نعمة في البدايةِ ولكن أدركت الآن أنك فخٌ كبير وهويتُ أنا بهِ، ولا أستطيع الخروجَ منهُ، أصبحتُ محاطةً بجدارِ الذكرى الذي لو سمعَ أحدًا صخبهُ لخرَ مغشيًا عليه حتمًا سأنتشلً نَفسي من هذا الركام وقريبًا، وكل ما أحتاجهُ هو الابتعادِ لأقصى مكانٍ يُبعدني عنكَ. ل/أسماء مصطفى